الخارجية الفلسطينية: تجاهل نتنياهو لمجزرة دوار النابلسي يثبت أنه الوجه السياسي لـ بن غفير
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
صرحت وزارة الخارجية الفلسطينية، بأن تجاهل رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لمجزرة دوار النابلسي يثبت أنه الوجه السياسي لوزير الأمن القومي بن غفير ووزير الدفاع يوآف جالانت، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة القاهرة الإخبارية.
وطالبت بفرض عقوبات رادعة على الحكومة الإسرائيلية لإجبارها على ضمان حماية المدنيين وتأمين احتياجاتهم الإنسانية.
مصر في 24 ساعة| مصر تتسلم 5 مليار دولار من صفقة رأس الحكمة.. إجراء جديد لمراقبة الأسعار من مطلع مارس أمل مبدي عن احتفالية قادرون باختلاف: طبطبة من ربنا حرب غزة
قال مستشار الأمن القومي الأمريكي سابقا، السفير جون بولتون، إنّ إسرائيل تتحمل المسؤولية التي تتحملها جميع الدول أثناء شن الحروب وفقا لقوانين الحروب التقليدية التي تطورت على مرّ القرون الماضية، وذلك خلال حديثه عن إعلان رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو اعتزامه شن الحرب على رفح الفلسطينية.
وأضاف "بولتون"، في حواره مع الإعلامية جيهان منصور، مقدمة برنامج "عين على أمريكا"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "المشكلة في غزة هي وجود الكثير من الأنشطة العسكرية داخل الأنفاق تحت القطاع لأميال كثيرة بدلا من التنمية الاقتصادية لشعب غزة والذي يدفع الثمن هو الشعب الفلسطيني ما يجعل الأمر صعبا جدا على إسرائيل".
وتابع المسؤول الأمريكي السابق: "من الواضح، أنه لا أحد يحب أن يرى مدنيين أبرياء يُقتلون، لكن هجوم حماس أدى إلى رد فعل إسرائيلي على الهجوم الذي تعرضت له بلادهم في السابع من أكتوبر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي نتنياهو بن غفير القاهرة الإخبارية الحكومة الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
«الخارجية» الفلسطينية: 40 ألف مشرد شمال الضفة
رام الله (وكالات)
أخبار ذات صلةأفادت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، أمس، بتشريد ما يزيد على 40 ألف مواطن فلسطيني جراء جرائم هدم المنازل واسعة النطاق التي ترتكبها قوات الاحتلال في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس، شمال الضفة الغربية.
وقالت الوزارة، في بيان صحفي، إن جرائم هدم المنازل واسعة النطاق التي ترتكبها قوات الاحتلال في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس شمال الضفة الغربية المحتلة، وما يصاحبها من جريمة فرض النزوح القسري، وتشريد ما يزيد على 40 ألف مواطن فلسطيني، خاصة في الشهر الفضيل، ترتقي لمستوى جريمة التطهير العرقي والتهجير، وتندرج في إطار مخططات الاحتلال لتكريس سيطرته وضمه للضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية. وطالبت بتدخل دولي حقيقي وجدي لإجبار الاحتلال على وقف عدوانه، والانصياع لإرادة السلام الدولية، مشددة على أن الحل السياسي التفاوضي هو المدخل لحل الصراع، وأن الحلول العسكرية تزيد من تفاقم الأوضاع وتدهورها.