مجلة بريطانية تكشف حقائق عن رؤية محمد بن سلمان 2030 ومشروع نيوم
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مجلة بريطانية تكشف حقائق عن رؤية محمد بن سلمان 2030 ومشروع نيوم، ترجمة وتحرير نسيم أحمد عرب جورنالشنت مجلة The New Statesman البريطانية هجوماً لاذعاً على ولي العهد السعودي محمد بين سلمان رامية .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجلة بريطانية تكشف حقائق عن رؤية محمد بن سلمان 2030 ومشروع نيوم ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ترجمة وتحرير / نسيم أحمد - عرب جورنال
شنت مجلة The New Statesman البريطانية هجوماً لاذعاً على ولي العهد السعودي محمد بين سلمان رامية رؤيته ومشاريعه التي يزعم انه سيحققها عرض الحائط بالأدلة والبراهين.وقالت المجلة في تقرير حديث لها وتترجمه "عرب جورنال"، نستنتج من رؤى الخيال العلمي لابن سلمان، في مشروع نيوم والمربع؛ أنها مجرد نسخ جديدة من مشاريع فاشلة، سوف تُكلّف المملكة نصف تريليون دولار، ولن تكون سوى مجرد حلم آخر في الصحراء.
إلى ذلك، نوهت الصحيفة ان الاقتصاد السعودي يعتمد بشكل كبير على النفط، وهذا يمكن أن يكون ضاراً للمملكة، لأنه يؤدي إلى التضخم، وإثراء النخبة الصغيرة ضد الجماهير، وسحب الثروة خارج البلاد، ويؤثر سلباً على بناء قاعدة صناعية محلية.
أضافت أيضاًً، أن الاستشاريون الأجانب الذي يتقاضون رواتبهم الخيالية من ابن سلمان، لا يريدون أن يقولوا له أن مشاريعك غير واقعية، وستفشل حتماً، لأن ذلك ليس في مصلحتهم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ولي العهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مشروع الأمير محمد بن سلمان يطور مسجدًا تاريخياً عمره 100 عام
البلاد ــ الرياض
وصل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، وبدأ العمل على تطوير مسجد القلعة التاريخي، الذي يتجاوز عمره مئة عام؛ لينضم إلى قائمة المساجد التي يستهدفها المشروع لإعادة الحياة فيها؛ لما لها من أثرٍ تاريخي واجتماعي في تشكيل محيطها البشري والثقافي والفكري، فضلًا عن تعزيز الحضارة الإسلامية للمملكة؛ كونها مهبط الوحي وبلد الحرمين الشريفين.
وسيجدد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد القلعة على طراز المدينة المنورة التاريخي، ليزيد مساحته من 181.75 م2، إلى 263.55 م2، فيما ستصل طاقته الاستيعابية إلى 171 مصليًا بعد أن كان غير مستخدم، حيث سيستخدم المشروع المواد الطبيعية من الطين وأخشاب الأشجار المحلية؛ لإعادة بناء المسجد على شكله القديم، والمحافظة على تقنيات البناء، الذي يتميز بها في قدرته على التعامل مع البيئة المحلية والمناخ الصحراوي الحار.
ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية، على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة، بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين يجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذوات خبرة في مجالها.
ويأتي مسجد القلعة ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ 13، بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، وتبوك، والباحة، ونجران، وحائل، والقصيم.
يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية، أتى بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.
وينطلق المشروع من 4 أهداف إستراتيجية؛ تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة، الذي تركز عليه رؤية المملكة 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة، والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.