تجاهل نتنياهو لمجزرة دوار النابلسي يثبت أنه الوجه السياسي لـ بن غفير
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
صرحت وزارة الخارجية الفلسطينية، بأن تجاهل رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لمجزرة دوار النابلسي يثبت أنه الوجه السياسي لوزير الأمن القومي بن غفير ووزير الدفاع يوآف جالانت، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
السفير بسام راضي يزور أطفال غزة الجرحى بمستشفيات روما الأردن يهدف إلى إيصال أكبر قدر ممكن من المساعدات إلى شمال غزة فرض عقوبات رادعة على الحكومة الإسرائيليةوطالبت بفرض عقوبات رادعة على الحكومة الإسرائيلية لإجبارها على ضمان حماية المدنيين وتأمين احتياجاتهم الإنسانية.
يذكر أن مراسلة قناة القاهرة الإخبارية في عمان، قالت إن الأردن شهد أكبر جسر جوي إنساني من خلاله تم إنزال مساعدات إلى قطاع غزة بالشراكة من العديد من الدول العربية ومن بينها مصر، ووصلت مئات الأطنان من المساعدات خلال اليومين الماضيين لشمال غزة.
الملك عبد الله الثانيوأضافت أن هذه المبادرة أو العملية التي تهدف بشراكة عربية وأجنبية، التي دعا إليها الملك عبد الله الثاني محاولة إيصال المساعدات في ظل ما تقوم به القوات الإسرائيلية من عمليات لتضييق وصول المساعدات لشمال القطاع.
وأشارت إلى أن الملك عبد الله يركز في تصريحاته التي تبين بأن شمال القطاع يشهد معاناة كبيرة وعملية تجويع للمواطنين في غزة، وكان السبيل الوحيد لإيصال المساعدات هو من خلال الإنزال الجوي من المظليين للمساعدات الغذائية والأدوية.
وأوضحت أنه تم تسيير حوالي 10 طائرات خلال اليومين الماضيين بمشاركة مصرية وفرنسية وبحرينية وعمانية وإماراتية وغيرها من الدول الأخرى، وستستمر هذه المساعدات خلال الفترة المقبل لإيصال أكبر قدرا من المساعدات إلى شمال غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد غزة مصر فلسطين
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية فرنسا : الالتزام بهدنة في أوكرانيا يثبت حسن نية بوتين ويمهد لمفاوضات سلام
أكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، أن خطر الحرب في القارة الأوروبية لم يكن مرتفعا إلى هذا الحد من قبل وإنه زاد خلال الفترات الأخيرة، وفق ما ذكرت وسائل إعلام عدة.
ذكر الوزير أن الولايات المتحدة ليس لديها أي مصلحة في التخلي عن أوكرانيا وأوروبا ولهذا فخطة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن هدنة لمدة شهر بين روسيا وأوكرانيا ستختبر التزام موسكو بإنهاء الحرب.
وأردف الوزير الفرنسي بأن الالتزام بالهدنة من شأنه أن يثبت حسن نية بوتين وعندها ستبدأ مفاوضات السلام الحقيقية.
وفي حديثه بعد يوم من اجتماع زعماء أوروبيين حول أوكرانيا في قمة في لندن، وقبل ساعات من بدء المناقشة في الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ الفرنسيين، قال بارو إن اجتماع لندن كان بمثابة "إيقاظ لشريحة كاملة من الأوروبيين الذين رفضوا رؤية حقيقة الوضع".
وأضاف أن الدول أصبحت مقتنعة الآن بضرورة أن "تتمكن أوروبا من الاهتمام بدفاعها وأمنها" وألا تضطر إلى طلب أي شيء من الولايات المتحدة.
ويقود الرئيس إيمانويل ماكرون الجهود الرامية إلى اتخاذ الاتحاد الأوروبي إجراءات سريعة من أجل إنشاء دفاع مشترك ، والذي من شأنه أن يكلف 200 مليار يورو، ويتمحور حول الترسانة النووية الفرنسية.