حمدان: يكذبون على الشعب لتبرير فسادهم وإفسادهم وحماية ممولهم المدعو رياض سلامة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن حمدان يكذبون على الشعب لتبرير فسادهم وإفسادهم وحماية ممولهم المدعو رياض سلامة، هذه الهيصة الاعلامية وصعاليقها التي تحصل اليوم وعمليات الترهيب والخوف بحدوث حرب عالمية ثالثة في الساحة اللبنانية، وهناك طبول فارغة تدق، تذكرني .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حمدان: يكذبون على الشعب لتبرير فسادهم وإفسادهم وحماية ممولهم المدعو رياض سلامة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
هذه الهيصة الاعلامية وصعاليقها التي تحصل اليوم وعمليات الترهيب والخوف بحدوث حرب عالمية ثالثة في الساحة اللبنانية، وهناك طبول فارغة تدق، تذكرني بعام ١٩٨٢ عندما كانت اسرائيل تقصف بيروت بعنف وبعد قليل يمررون الصفقات ويعلنون وقف إطلاق النار، ولكن خطورة الموقف اليوم أنهم يكذبون على الشعب اللبناني ويرهبونه بهذه الأكاذيب، لتمرير وتبرير فسادهم وإفسادهم، وتخريب الوطن اللبناني لحماية إقطاعهم المذهبية والطائفية وحماية ممولهم المدعو رياض سلامة.رياض سلامة الذي دمر النقد اللبناني، وبيّض الأموال.تبييض الأموال هو أموال تمويل الارهاب والمخدرات وتزوير العملة، وكل شخص يدافع عنه من أي جهة كانت سواء سياسية أو طائفية مذهبية، "هيدا قابض منو حق الدفاع عنو".وجميع المدافعين عن رياض سلامة يراهنون على بقائه أو عدمه، في حال بقي منصبه يعاودون الاستفادة منه، واذا لم يبقَ يعتبرون أنهم قاموا بالواجب تجاهه ورد الجميل له.الأخطر من كل هذا، وعلى الشعب اللبناني أن يعلم ذلك أن هؤلاء النواب الأربعة للحاكم الكاذبين والمنافقين، شركاء لرياض سلامة، يجب أن يحاكموا مثله، وهم أيضاً مسؤولين عن حماية النقد اللبناني.وأما القاضي المبجل علي ابراهيم هو المفروض أن يكون رقيباً وراصداً لهذه الجرائم المالية أصبح شريكاً معهم، بحكم إما الغياب أو التقاعس أو التغاضي عما يرتكبون.هؤلاء النواب الاربعة للحاكم، يجب أن يحاكموا، كما رياض سلامة، بجريمتهم وتدميرهم للنقد اللبناني وعدم حمايته، ولا يوجد ترميم وإحياء للعظام وهي رميم، عندما ينتهي سلامة من حكمه فهو مطلوباً سواء للقضاء اللبناني أو للقضاء الخارجي.هؤلاء النواب الاربعة للحاكم يهددوننا بأنهم سيستقيلون، فليستقيلوا، ولنرى ماذا سيفعلون.انهم يناورون ويهددون الشعب اللبناني، بذهابهم إلى مجلس النيابي وأنهم سيلغون منصة صيرفة، ويرفعون سعر الصرف إلى ٣٠٠ ألف ليرة لبنانية تساوي دولاراً واحداً، إنهم يرهبون العالم مالياً لتأمين بقاء رياض سلامة في منصبه.هؤلاء الطبول الفارغة وصعاليك الاعلام، يهددون اذا فل رياض سلامة ستخرب الدنيا، لكن نسألهم:"على شو بدها تخرب، ما هيي خربانة خربانة".هل من الممكن أنا كضابط متقاعد وحالي كحال جميع الضباط المتقاعدين والمسؤولين في الادارات الرسمية وغيرنا من شرائح الشعب اللبناني، نأخذ راتبنا للتقاعد هو ٢١٠$!!!!؟؟؟؟؟.بس كونوا أكيدين الحق علينا اذا ما منلحقن على بيوته
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
البعثة الدائمة للدولة لدى الأمم المتحدة تنظم حدثا جانبيا حول تعزيز وحماية حقوق أصحاب الهمم
على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان، نظمت البعثة الدائمة لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف، حدثا جانبيا حول «تعزيز وحماية حقوق أصحاب الهمم: الوصول إلى التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي»، وتم تسليط الضوء على إمكانيات وتحديات هذه التكنولوجيا، مع التأكيد على أهمية توفير تقنيات يمكن الوصول إليها عالميا لتلبية احتياجات أصحاب الهمم.
وأكد سعادة السفير جمال المشرخ المندوب الدائم لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف، أن دولة الإمارات، بصفتها طرفًا في اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، قد دمجت أحكام الاتفاقية في القوانين والسياسات الوطنية لضمان حماية هذه الفئة في مجالات التعليم والرعاية الصحية والضمان الاجتماعي.
من جهتها، سلطت الشيخة الدكتورة موزة بنت طحنون آل نهيان، مستشارة في وزارة الخارجية، الضوء على الدور الرائد لدولة الإمارات في استخدام الذكاء الاصطناعي لخدمة وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، مشيرة إلى التزام الدولة بالإدماج الاجتماعي والتكنولوجي لهذه الفئة من خلال سياسات مبتكرة.
وفي مداخلتها، قدمت الأستاذة رحاب بورسلي، عضو لجنة الخبراء الدولية لاتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، عرضا عن إمكانيات الذكاء الاصطناعي لتحسين حياة أصحاب الهمم. من جانبها، أكدت مارتينا ألباريت، المسؤولة بوحدة حقوق الإنسان والإعاقة في مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، على أهمية تبني نهج قائم على حقوق الإنسان في التعامل مع التكنولوجيات الرقمية، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي.
وعرض سعادة عبدالله الحميدان، الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، تشريعات دولة الإمارات المتعلقة بحقوق أصحاب الهمم، ومختلف التسهيلات المقدمة لهم لتمكين اندماجهم وجعلهم عنصرا فاعلا في المجتمع.
وفي مداخلتها، تحدثت فاطمة الكعبي، الناشطة الإماراتية في مجال حقوق أصحاب الهمم، عن تجربتها الشخصية في التغلب على إعاقتها والتي تعتبر مزيجا من الصبر والتحمل والأمل، مشيرة إلى الدور المهم الذي تلعبه التكنولوجيا في تحسين الرعاية الصحية لأصحاب الهمم.
واختتم الحدث بتأكيد الحضور على أهمية تطوير تقنيات مبتكرة تساهم في تحقيق المساواة والشمولية لأصحاب الهمم على المستوى العالمي.