شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن حمدان يكذبون على الشعب لتبرير فسادهم وإفسادهم وحماية ممولهم المدعو رياض سلامة، هذه الهيصة الاعلامية وصعاليقها التي تحصل اليوم وعمليات الترهيب والخوف بحدوث حرب عالمية ثالثة في الساحة اللبنانية، وهناك طبول فارغة تدق، تذكرني .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حمدان: يكذبون على الشعب لتبرير فسادهم وإفسادهم وحماية ممولهم المدعو رياض سلامة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حمدان: يكذبون على الشعب لتبرير فسادهم وإفسادهم...

هذه الهيصة الاعلامية وصعاليقها التي تحصل اليوم وعمليات الترهيب والخوف بحدوث حرب عالمية ثالثة في الساحة اللبنانية، وهناك طبول فارغة تدق، تذكرني بعام ١٩٨٢ عندما كانت اسرائيل تقصف بيروت بعنف وبعد قليل يمررون الصفقات ويعلنون وقف إطلاق النار، ولكن خطورة الموقف اليوم أنهم يكذبون على الشعب اللبناني ويرهبونه بهذه الأكاذيب، لتمرير وتبرير فسادهم وإفسادهم، وتخريب الوطن اللبناني لحماية إقطاعهم المذهبية والطائفية وحماية ممولهم المدعو رياض سلامة.رياض سلامة الذي دمر النقد اللبناني، وبيّض الأموال.تبييض الأموال هو أموال تمويل الارهاب والمخدرات وتزوير العملة، وكل شخص يدافع عنه من أي جهة كانت سواء سياسية أو طائفية مذهبية، "هيدا قابض منو حق الدفاع عنو".وجميع المدافعين عن رياض سلامة يراهنون على بقائه أو عدمه، في حال بقي منصبه يعاودون الاستفادة منه، واذا لم يبقَ يعتبرون أنهم قاموا بالواجب تجاهه ورد الجميل له.الأخطر من كل هذا، وعلى الشعب اللبناني أن يعلم ذلك أن هؤلاء النواب الأربعة للحاكم الكاذبين والمنافقين، شركاء لرياض سلامة، يجب أن يحاكموا مثله، وهم أيضاً مسؤولين عن حماية النقد اللبناني.وأما القاضي المبجل علي ابراهيم هو المفروض أن يكون رقيباً وراصداً لهذه الجرائم المالية أصبح شريكاً معهم، بحكم إما الغياب أو التقاعس أو التغاضي عما يرتكبون.هؤلاء النواب الاربعة للحاكم، يجب أن يحاكموا، كما رياض سلامة، بجريمتهم وتدميرهم للنقد اللبناني وعدم حمايته، ولا يوجد ترميم وإحياء للعظام وهي رميم، عندما ينتهي سلامة من حكمه فهو مطلوباً سواء للقضاء اللبناني أو للقضاء الخارجي.هؤلاء النواب الاربعة للحاكم يهددوننا بأنهم سيستقيلون، فليستقيلوا، ولنرى ماذا سيفعلون.انهم يناورون ويهددون الشعب اللبناني، بذهابهم إلى مجلس النيابي وأنهم سيلغون منصة صيرفة، ويرفعون سعر الصرف إلى ٣٠٠ ألف ليرة لبنانية تساوي دولاراً واحداً، إنهم يرهبون العالم مالياً لتأمين بقاء رياض سلامة في منصبه.هؤلاء الطبول الفارغة وصعاليك الاعلام، يهددون اذا فل رياض سلامة ستخرب الدنيا، لكن نسألهم:"على شو بدها تخرب، ما هيي خربانة خربانة".هل من الممكن أنا كضابط متقاعد وحالي كحال جميع الضباط المتقاعدين والمسؤولين في الادارات الرسمية وغيرنا من شرائح الشعب اللبناني، نأخذ راتبنا للتقاعد هو ٢١٠$!!!!؟؟؟؟؟.بس كونوا أكيدين الحق علينا اذا ما منلحقن على بيوته

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المتميزون لا يُقهرون.. إنهم النور في الظلام

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

  من الصعب أن ننكر وجود أفراد يستغلون قدراتهم ونفوذهم في إفساد مساحات العمل أو العلاقات الإنسانية، بهدف خدمة مصالحهم الشخصية دون النظر إلى عواقب أفعالهم على الآخرين. هؤلاء الأشخاص يتصفون بصفات أنانية تجعلهم يعملون على تغييب الأشخاص الأكثر تميزًا أو استبدالهم بأفراد أقل كفاءة، لمجرد أنهم يجدون فيهم توافقًا مع أهدافهم الأنانية أو يرونهم أداة سهلة للتحكم.

  هذا السلوك ليس مجرد خلل في أخلاقيات العمل أو العلاقات، بل هو انحراف عن القيم الإنسانية الأساسية.. إن استبدال الأشخاص المميزين بأفراد ضعيفي الكفاءة يؤدي إلى تدهور جودة العمل ويخلق بيئة سلبية تفتقر إلى الإبداع والتعاون.. مثل هذه البيئة لا تؤدي فقط إلى فشل أى مؤسسة أو أى فريق، بل تسهم أيضًا في إحباط الأشخاص المتميزين ودفعهم للابتعاد عن بيئة لا تقدر جهودهم.

  من المؤسف أن هذا النوع من الأفراد يتلاعب بالنظم والقوانين ليحقق مكاسب شخصية.. إنهم يستخدمون أساليب ملتوية لإقصاء الآخرين من خلال التشويه أو التضليل أو حتى المؤامرات الصغيرة.. ويشعرون بالراحة في إحداث ضرر للآخرين طالما أن ذلك يعزز من وضعهم الخاص أو يمنحهم شعورًا زائفًا بالقوة.

 

لكن ما يدفع هؤلاء الأشخاص إلى هذا السلوك؟ الجواب غالبًا ما يكمن في انعدام الأمان النفسي أو المهني لديهم.. فهم يرون في الأشخاص المتميزين تهديدًا لقدراتهم، لأن هؤلاء المتميزين يعكسون ضعفهم وعدم كفاءتهم.. لذلك، يلجأون إلى محاولة السيطرة على الموقف بطرق ملتوية لإخفاء هذا الشعور بعدم الكفاءة.

  إن التعامل مع هؤلاء الأشخاص يتطلب وعيًا وحكمة.. ومن الضروري أن يكون لدينا القدرة على كشف هذه التصرفات وتجنب الوقوع في شراكها.. يجب أن يتمسك الأفراد المتميزون بقيمهم وأخلاقياتهم، وأن يحافظوا على ثقتهم بأنفسهم رغم العراقيل التي يضعها هؤلاء المستغلون في طريقهم.

  كما أن المؤسسات تلعب دورًا كبيرًا في مواجهة هذه الظاهرة.. يجب أن تكون هناك سياسات واضحة وشفافة تمنع هذا النوع من الاستغلال.. فعندما تكون البيئة المهنية قائمة على النزاهة والعدالة، فإنها تقلل من فرص الأفراد المستغلين للتلاعب بالآخرين.. لذلك، فإن بناء ثقافة عمل إيجابية يقوم على أساس التقدير والاعتراف بالكفاءات الحقيقية يمكن أن يكون حاجزًا ضد تصرفات هؤلاء المفسدين.

أيضًا، يجب أن نتساءل: كيف يمكننا أن نحمي أنفسنا من تأثير هذه التصرفات؟.. أولًا، علينا أن نركز على تطوير مهاراتنا وقدراتنا باستمرار، بحيث نصبح أكثر استعدادًا لمواجهة أي تحديات. ثانيًا، علينا أن نكون واعين لحقوقنا وأن ندافع عنها بطريقة محترمة وذكية.. وأخيرًا، يجب أن نُحيط أنفسنا بشبكة من الداعمين الذين يشاركوننا قيمنا ويساعدوننا على المضي قدمًا.

  لا يمكن إنكار أن هذا النوع من السلوكيات يمثل تحديًا كبيرًا على المستوى الفردي والمؤسسي. لكن بالنظر إلى الصورة الأكبر، فإن التمسك بالقيم والعمل بجدية وإصرار يمكن أن يظهر مدى هشاشة هؤلاء الأشخاص الذين يعتمدون على أساليب ملتوية لتحقيق أهدافهم.. إنهم يعيشون في دوامة من عدم الثقة والخوف من الفشل، وهذه الدوامة نفسها قد تكون سببًا في سقوطهم في نهاية المطاف.

  إن قوة التميز الحقيقي تكمن في أنه لا يمكن طمسه أو تجاهله لفترة طويلة.. قد يحاول البعض إخفاءه أو التقليل من قيمته، لكن في النهاية، يبقى التألق والتميز هما المعياران الحقيقيان للنجاح والتقدير. لذلك، على المتميزين أن يظلوا صامدين ومؤمنين بأنفسهم وبقيمهم، وأن يتذكروا دائمًا أن النور يسطع حتى في أحلك الظروف.

  في الختام، من المهم أن نتذكر أن هذا النوع من السلوكيات لا يعكس سوى ضعف من يقوم بها.. إنهم يسعون إلى تحقيق نجاحات زائفة على حساب الآخرين، لكن هذه النجاحات تكون مؤقتة وغير مستدامة.. فالعمل الدؤوب والالتزام بالقيم هما السبيل لبناء مستقبل حقيقي ومشرق، حيث يتم تقدير الجهد والإبداع والكفاءة الحقيقية.

 

مقالات مشابهة

  • المتميزون لا يُقهرون.. إنهم النور في الظلام
  • أستاذ علوم سياسية: إسرائيل استغلت حق الدفاع الشرعي لتبرير الإبادة الجماعية
  • بالصور.. رياض سكران يقدم ورشة عمل ضمن فعاليات مهرجان الرياض للمسرح
  • هسفرك السعودية.. ضبط عامل بتهمة النصب على المواطنين في سوهاج
  • المكواه المميتة..مصرع ربة منزل صعقا بالكهرباء بمركز دار السلام بسوهاج
  • ناشطات وثقافيات لـ”الثورة ” :اليوم العالمي للمرأة المسلمة إحياء للمبادئ والقيم والتي وأدها الأعداء بنشر فسادهم
  • محمد رياض: ترميم الأعمال الفنية مهم لحفظ التاريخ الفني المصري لكل الأجيال
  • ناشطو تيك توك الى سوريا
  • السيسي: مستعدون لتقديم كل الدعم الممكن لإغاثة الشعب اللبناني
  • مكافحة المخدرات تضبط تاجر مخدرات وتلاحق آخر في حادثة هروب في درنة