بسبب لقمة العيش.. انتهاء حياة سوهاجي يعمل في السعودية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
انتهت حياة شاب في بداية العقد الرابع من العُمر، أثناء ممارسة عمله في المملكة العربية السعودية، حيث سقط من أعلى سطح عمارة داخل المنور، وذلك أثناء محاولته أخذ قياسات السطح؛ ما أدى إلى لفظه أنفاسه الأخيرة متأثرًا بإصابته بنزيف داخلي بالمخ وكسر بقاع الجمجمة.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقت الأجهزة المختصة، إشارة مفادها انتهاء حياة الشاب الثلاثيني (سعودي عبده كمال- 32 سنة- محاسب)، ويقيم بقرية القلاعية بجزيرة أولاد حمزة دائرة مركز شرطة العسيرات جنوب محافظة سوهاج، يعمل بالمملكة العربية السعودية؛ وذلك إثر سقوطه من أعلى سطح عمارة كان يحاول أخذ قياساته ثم سقط بالمنور.
ما نتج عنه إصابته بنزيف داخلي بالمخ وكسر بقاع الجمجمة؛ ما ألفظه أنفاسه الأخيرة متأثرًا بإصابته المنوه عنها، وعلى الفور تم اتباع الإجراءات القانونية اللازمة لعودة جثمان شهيد لقمة العيش إلى مسقط رأسه بمحافظة سوهاج جنوب صعيد جمهورية مصر العربية؛ من أجل وصوله إلى مثواه الأخير.
تم وصول الجثمان وتشييعه وسط مئات الأهالي بجزيرة أولاد حمزه بمركز العسيرات، وسط دموع النساء وعويلهن، وجروح الرجال وحزنهم على فراق خيرة شباب بلدهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج السعودية العسيرات
إقرأ أيضاً:
كتابة المذكرات وتأثيرها على حياة الشخص.. تفاصيل
أكدت سونيا الحبال، خبيرة الطاقة، أن كتابة الشخص لمذكراته قد تعني بشكل غير مباشر كتابته لنهايته، سواء كانت نهاية في العمل أو في الحياة الزوجية، وذلك بحسب الطاقات التي يبثها من خلال ما يكتب.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن بعض الأشخاص لديهم ميل لكتابة كل شيء عن أنفسهم، دون إدراك أن التركيز على السلبيات قد يؤدي إلى استدعاء المزيد منها في حياتهم.
وأضافت الحبال أن كتابة ما يزعج الشخص، كأن يكتب عن شخص أزعجه أو موقف سلبي تعرض له، يمكن أن يؤدي إلى جذب طاقات سلبية مشابهة.
وأوضحت: 'من يكتب عن الزعل، قد يستقطب أشخاصًا ومواقف تزعجه مجددًا، وهكذا تتكرر الدائرة'.
وأشارت إلى أن الكتابة ينبغي أن تركز على الإيجابيات، موضحة أن كتابة الأمور السعيدة تجذب طاقات مماثلة، مثل أن يكتب الشخص: 'جاءني في هذا اليوم مبلغ 100 ألف جنيه وشعرت بسعادة'.