"الصحفيين" تفتح تسجيل الكشوف في جمعيتها العمومية العادبة
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
فتحت نقابة الصحفيين، صباح اليوم، التسجيل في كشوف جمعيتها العمومية العادية.
وكان قد دعا مجلس نقابة الصحفيين، الزملاء المُقيّدين في جدول المشتغلين للاجتماع العادي للجمعية العموميــة للنقابة، الساعة العاشرة من صباح الجمعة 1 مارس 2024، وذلك إعمـالًا لنص المادة (33) من قانــون النقابـــة (76 لسنة 1970م).
ويتضمن جدول الأعمال ما يلي:1- التصديق على محضر الجمعية العمومية المنعقدة فى مارس 2023.
2- التصديق على تقرير مجلس النقابة عن الفترة من مارس 2023 حتى فبراير 2024.
3- اعتماد الحساب الختامى للسنة المنتهية فى 31/12/2022، وكذلك للسنة المنتهية فى 31/12/2023، وإقرار مشروع الموازنة التقديرية لسنة 2024.
4- ما يستجد من أعمال.
وفي حالة عدم اكتمال النصاب القانوني لانعقاد الجمعية في المرة الأولى (50% + 1)، حتى الساعة الثانية عشرة ظهرًا، وتتم دعوة الجمعية العمومية يوم الجمعة 15/3/2024م (25 %).
402571ab-eefd-43c0-869f-83e2796bc95c 2a50bb8a-9eb4-4a72-8f2c-44c49537bad7 5a3c15c2-0fe2-44bc-9a27-5576cec429e4 dc771f68-1526-490b-abac-d965679f402fالمصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
بعد انتقادات واسعة.. عضو لجنة المشرفة على انتخابات الصحفيين يستجيب ويتقدم بطلب لإعفائه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدم محمد الجارحي، عضو اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة الصحفيين، بطلب رسمي لرئيس اللجنة، وذلك للإعفاء من عضويته في اللجنة المشرفة على تنظيم الانتخابات.
ويذكر أن محمد الجارحي، عضو اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة الصحفيين، وجهت له انتقادات كثيرة من قبل الجمعية العمومية، بسبب دعمه لأحد المرشحين على مقعد النقيب.
ويتلخص دور اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة الصحفيين في تنظيم والإشراف الكامل على سير العملية الانتخابية لضمان نزاهتها وشفافيتها دون الانحياز لأحد المرشحيين.
وجاء نص بيان محمد الجارحي كالأتي:
في إطار حرصي على دعم العملية الانتخابية لنقابة الصحفيين بكل نزاهة وشفافية، ومع غلق باب الترشيح واقتراب موعد الانتخابات، أود أن أوضح موقفي بشكل صريح وواضح أمام زملائي الصحفيين والرأي العام.
أعلن أنني سأتقدم غدًا السبت بطلب إلى السيد رئيس اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة الصحفيين لإعفائي من عضو المكتب چ٣ثسششية اللجنة. جاء هذا القرار انطلاقًا من قناعتي الراسخة بضرورة الالتزام بالحياد التام، وضمان تكافؤ الفرص لجميع المرشحين، وكذلك لتجنب أي تأويلات قد تُثار حول دعمي لمرشحين بعينهم على منصب النقيب أو العضوية.
كما أؤكد أن موقفي الداعم لبعض المرشحين ينبع من إيماني برؤيتهم وبرامجهم التي تصب في مصلحة النقابة والصحفيين، وهو ما أعتبره حقًا أصيلًا لي كعضو في الجمعية العمومية، بعيدًا عن أي صفة تنظيمية قد تفرض عليَّ التزامًا بعدم الانحياز لأي طرف.
أدعو جميع الزملاء الصحفيين إلى ممارسة حقهم الانتخابي بمسؤولية، واختيار من يرونه الأقدر على تحقيق تطلعاتهم وحماية مصالحهم، مع التأكيد على أهمية التنافس الشريف الذي يعكس روح المهنة ومبادئها".