خبير علاقات دولية: مصر أكبر داعم ومقدم للمساعدات الإنسانية إلى سكان قطاع غزة
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
قال أحمد سيد احمد خبير العلاقات الدولية إن الدور الانساني المصري ومساعده الشعب الفلسطيني في إرسال المساعدات الإنسانية للشعب الشقيق في غزة في ظل هذه الأزمة والمحنه والتحديات غير المسبوقة التي تواجهها في ظل استمرار العداون الإسرائيلي فإن مصر لها جهود حسيسة ودؤبة لوقف إطلاق النار والعمل على مواصلة الهدنة الإنسانية والطويلة لوقف نزيف الدم الفلسطيني الذي يؤرق عشرات الشهداء الفلسطينين.
وأكد خبير العلاقات الدولية خلال مداخلة هاتفيه لبرنامج هذا الصباح، المذاع على فضائية اكسترا نيوز، انه في ظل هذه الظروف والتعند الإسرائيلي ورغم هذا الوجه السيئ للاحتلال الذي ينتهك كل القواعد الدولية، الا ان مصر تقدم الصورة الناصعة كدولة دائما تقف جانب الشعب الفلسطيني.
واشار الى ان مصر ووقوفها بجانب الشعب الفلسطيني ان مصر هي أكبر داعم ومقدم للمساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني وسكان قطاع غزة منذ هذا العدوان الإسرائيلي الشرس والهمجي الذي يستهدف النساء والأطفال والمستشفيات والمدارس و يستخدم سلاح الجوع لكسر صمود وإرادة الشعب الفلسطيني والعمل على تصفية القضية الفلسطينية من خلال التهجير القسري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني المساعدات الانسانية مصر قطاع غزة العدوان الإسرائيلي الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: إسرائيل هدمت أكثر من 5 آلاف منزل في جباليا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، إنّ إسرائيل تعمل على تنفيذ خطة الجنرالات بشكل ممنهج ولا تتوقف عن استمرار عملياتها العسكرية في إطار سعيها للتفاوض تحت النار، إذ لديها مخطط واضح في تهجير الفلسطينيين من شمال قطاع غزة.
وأضاف «فارس»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنّ الأسابيع الأخيرة شهدت قيام إسرائيل بتنفيذ عملياتها والضغط بكل قوة لتهجير ما تبقى من الفلسطينيين، مشيرا إلى أنّ هناك 400 ألف فلسطيني لا زالوا موجودين في شمال قطاع غزة، في إطار حرص إسرائيل على تنفيذ المخطط بشكل كبير.
وتابع: «الاحتلال الإسرائيلي هدم ما لا يقل عن 5 آلاف منزل في جباليا، فضلاً عن تدمير الكثير من المنازل في بيت لاهيا وبيت حانون، بالتالي إسرائيل لديها خطة واضحة في ذلك ولم تتوقف عند هذا الحد، لكنها أيضا في إطار تنفيذ مشروعها الاستيطاني في الضفة الغربية تتحرك بشكل كبير للإجهاز على مخيمات طولكرم ونور شمس، بالتالي هناك حرص شديد على تنفيذ مخططها دون أن يكون هناك أي حراك من المجتمع الدولي».