خبير علاقات دولية: مصر أكبر داعم ومقدم للمساعدات الإنسانية إلى سكان قطاع غزة
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
قال أحمد سيد احمد خبير العلاقات الدولية إن الدور الانساني المصري ومساعده الشعب الفلسطيني في إرسال المساعدات الإنسانية للشعب الشقيق في غزة في ظل هذه الأزمة والمحنه والتحديات غير المسبوقة التي تواجهها في ظل استمرار العداون الإسرائيلي فإن مصر لها جهود حسيسة ودؤبة لوقف إطلاق النار والعمل على مواصلة الهدنة الإنسانية والطويلة لوقف نزيف الدم الفلسطيني الذي يؤرق عشرات الشهداء الفلسطينين.
وأكد خبير العلاقات الدولية خلال مداخلة هاتفيه لبرنامج هذا الصباح، المذاع على فضائية اكسترا نيوز، انه في ظل هذه الظروف والتعند الإسرائيلي ورغم هذا الوجه السيئ للاحتلال الذي ينتهك كل القواعد الدولية، الا ان مصر تقدم الصورة الناصعة كدولة دائما تقف جانب الشعب الفلسطيني.
واشار الى ان مصر ووقوفها بجانب الشعب الفلسطيني ان مصر هي أكبر داعم ومقدم للمساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني وسكان قطاع غزة منذ هذا العدوان الإسرائيلي الشرس والهمجي الذي يستهدف النساء والأطفال والمستشفيات والمدارس و يستخدم سلاح الجوع لكسر صمود وإرادة الشعب الفلسطيني والعمل على تصفية القضية الفلسطينية من خلال التهجير القسري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني المساعدات الانسانية مصر قطاع غزة العدوان الإسرائيلي الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
تظاهرة حاشدة في ستوكهولم رفضًا لخطط تهجير الشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
تظاهر مئات الأشخاص في العاصمة السويدية ستوكهولم، السبت، للتنديد بالعدوان الصهيوني على قطاع غزة، ورفضا لخطط تهجير الشعب الفلسطيني منه.
وانطلق المتظاهرون، وفق وكالة الاناضول، من منطقة أودنبلان في ستوكهولم سائرين باتجاه مقر وزارة الخارجية السويدية، مطالبين بإجبار الكيان الصهيوني على إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وخلال المسيرة رفع المتظاهرون لافتات كتبت عليها عبارات من قبيل “إسرائيل الصهيونية ارحلي من فلسطين”، و”الولايات المتحدة المجرمة ارحلي من الشرق الأوسط”، و”لا للإبادة”.
كما رفعوا لافتات كتبت عليها عبارات مثل “ستُهزم الصهيونية وتنتصر المقاومة”، و”لا للتهجير ولا للإبادة”، و”المدارس والمستشفيات تُقصف”.
وردد المتظاهرون هتافات رفضا لخطط تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة من قبيل “الحرية لفلسطين، ولا لخطة ترامب ونتنياهو”.
وعن دوافع تظاهره في ستوكهولم، أوضح فيلر أنه يرغب في إيقاف الإبادة الجماعية التي تفرضها “إسرائيل” على الشعب الفلسطيني في غزة.
وأشار إلى منع “إسرائيل” دخول جميع المساعدات الإنسانية والطبية إلى غزة، مضيفا: “تفرض إسرائيل حظرا غذائيا مروعا وتطهيرا عرقيا منذ 19 عاما (على غزة)”.
وقال إن العديد من الدول متواطئة في الحصار المفروض على غزة، مضيفا: “هذه جريمة ضد الإنسانية وكل من يلتزم الصمت حيالها، والحكومات التي تفشل في الوفاء بالتزاماتها الدولية، متواطئة أيضا في هذه الجريمة”.