بعد خطوبة مسلم.. رسالة المطرب للعروس الجديدة: «إحنا في ضهر بعض»
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
سيطرت خطوبة مسلم وكل ما يتعلق بها من صور ومقاطع فيديو، على حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام»، حيث حرص المطرب على نشر كل تفاصيل هذه الليلة التي امتدت حتى الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة بأحد قصور منطقة مصر الجديدة.
مسلم ينشر لقطات من صور الخطوبةجاءت خطوبة مسلم من عروسه يارا، بعد نحو 60 يوما من إعلانه خبر انفصاله عن زوجته ميكا البغدادي والدة ابنه، ولكن حدثت بينهما العديد من الخلافات التي قرر فيها الثنائي الابتعاد، وذلك حسب ما أعلن مسلم عبر حسابه على إنستجرام.
ومن خلال الصور ومقاطع الفيديو التي نشرها مُسلم عبر خاصية ستوري بإنستجرام، حاول التغزل في عروسه الجديدة وتوجيه عبارات المدح والثناء سواء فيما يخص إطلالتها في حفل الخطوبة أو في شخصيتها التي انجذب إليها.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة M̶ U̶ S̶ L̶ I̶ M̶ - مسلم (@muslimoffcial)
خطوبة مسلم ورسالته إلى عروسهووجّه لها رسالة بقوله: «النهاردة بجد عرفت إن نهاية 2023 أجمل نهاية بالنسبة لي، وأصبحت أجمل إنسانة في حياتي، ربنا كرمني بيها بعد تعب كبير ومشاكل كتير في حياتي، بحبك جدًا وربنا يخليكي ليا ونفضل سند لبعض وضهر جامد يا أجمل يارا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خطوبة مسلم المطرب مسلم أغنية مسلم حفل مسلم مسلم خطوبة مسلم
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات حملة التوعوية "إحنا في ضهرك" بجامعة قناة السويس
أكد الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، أن الجامعة تسعى دائما لتعزيز الوعي المجتمعي بين طلابها من خلال تنظيم فعاليات توعوية هادفة تسلط الضوء على القضايا التي تمس صحة ومستقبل الشباب.
وأوضح "مندور" أن مكافحة التدخين والمخدرات تتطلب تكاتف جميع الجهود، مشيرا إلى أهمية مثل هذه الحملات التوعوية في حماية الأجيال القادمة وبناء مجتمع خال من المخاطر الصحية والاجتماعية.
جاءت تلك التصريحات بالتزامن مع انطلاق فعاليات اليوم التوعوي "إحنا في ضهرك"، الذي تنظمه الإدارة العامة للخدمات الطبية بالجامعة للتوعية بمخاطر التدخين والمخدرات، والتي أُقيمت على مسرح رعاية الشباب.
شهد الفعاليات الدكتور محمد عبد النعيم، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والمشرف العام على المبادرة التي جاءت بإشراف الدكتور محمد يس، مدير مركز الدعم الأكاديمي، والدكتورة سمر فتحي، مدير عام الإدارة العامة للخدمات الطبية، وسط حضور كبير من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، وإشادة واسعة بأهمية هذه الفعاليات في نشر الوعي المجتمعي ودعم صحة الطلاب ومستقبلهم.
وفي كلمته، أوضح الدكتور محمد عبد النعيم أن الجامعة تعمل وفق استراتيجية متكاملة لدعم الطلاب نفسيًا واجتماعيًا، مؤكدًا أن هذه الحملة تهدف إلى تسليح الطلاب بالوعي والمعرفة اللازمة لحمايتهم من أخطار التدخين والإدمان.
من جانبه، أشار الدكتور محمد يس، مدير مركز الدعم الأكاديمي، إلى أن مكافحة هذه الظواهر السلبية تبدأ بتعزيز الوعي لدى الشباب، مؤكدًا أن المركز يسعى دائمًا لتنظيم برامج توعوية هادفة تلبي احتياجات الطلاب وتدعمهم أكاديميًا ونفسيًا.
وأشاد بالدور الحيوي الذي تلعبه الجامعة في تقديم الدعم الشامل للطلاب بما يسهم في تنمية شخصياتهم وحمايتهم من المخاطر التي تهدد مستقبلهم.
وفي السياق ذاته، أكدت الدكتورة سمر فتحي، مدير عام الإدارة العامة للخدمات الطبية، أن الحملة تستهدف توجيه رسائل مباشرة حول خطورة التدخين والمخدرات على الصحة العامة، مشيرة إلى أن الإدارة تبذل جهودًا مستمرة لتعزيز الوعي الصحي بين الطلاب وتوفير رعاية طبية متكاملة لهم.
وأضافت أن الحملات التوعوية مثل "إحنا في ضهرك" تمثل جزءًا من خطة الجامعة لدعم الصحة النفسية والجسدية للطلاب وتعزيز السلوكيات الإيجابية بينهم.
تضمنت الفعالية ثلاث محاضرات توعوية بدأت بمحاضرة تعريفية قدمتها سناء عاطف، منسق البرامج الوقائية بصندوق مكافحة الإدمان والمخدرات بالإسماعيلية، تناولت فيها أضرار التدخين والمخدرات وطرق الوقاية منها، مع عرض فيديو توعوي. تحدثت خلالها عن أهمية التوعية المجتمعية ودور الأفراد والمؤسسات في مواجهة هذه الآفة.
تبعها محاضرة للدكتور محمد مصطفى، أستاذ السموم بمصلحة الطب الشرعي، استعرض خلالها أنواع المواد المخدرة وتأثيرها السلبي على الصحة النفسية والجسدية وطرق العلاج والتعافي، مدعومة بعروض مرئية توضح التأثيرات المدمرة للمخدرات على الفرد والمجتمع، مع تسليط الضوء على أهمية الدعم الطبي والنفسي للمتعافين.
واختُتمت الفعالية بمحاضرة دينية ألقاها الشيخ محمد سعيد الروبي، مدير الإرشاد الديني بمديرية الأوقاف بالإسماعيلية، ركز خلالها على دور الوازع الديني في مواجهة آفة التدخين والمخدرات، مؤكدًا أهمية القيم الدينية في حماية الشباب من هذه المخاطر. وأوضح أن تعزيز الإيمان والتمسك بالتعاليم الدينية يمثلان درعًا قويًا يقي الشباب من الوقوع في هذه الظواهر السلبية.