الدعوة عامة ومدته 3 أيام.. تفاصيل النسخة الثالثة من ماراثون اقرأ|فيديو
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
قال أشرف صقر، مسؤل بقطاع المكتبات بمكتبة الإسكندرية، إن النسخة الثالثة من ماراثون اقرأ متميزة للغاية، متابعًا أن مدة الماراثون 3 أيام بدأت أمس وتنتهي غدًا 2 مارس.
رئيس مهرجان الإسماعيلية: برامج جديدة بجانب المسابقات الأساسية في الدورة الخالية اليوم الذروة|الأرصاد تكشف عن طقس اليوم وتحذر المواطنين تحفيز المجتمع على القراءةوأضاف “صقر” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يامصر”، المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، أن ماراثون “اقرأ” يسعى لتحفيز المجتمع كله على القراءة في المكتبات العامة لنقل الوعي والثقافة، لافتًا إلى أن الماراثون يشارك به كافة الفئات العمرية.
وتابع أشرف صقر، مسؤل بقطاع المكتبات بمكتبة الإسكندرية أن ماراثون اقرأ انطلق في مكتبة الإسكندرية والدعوة عامة للجميع والماراثون انطلق في 3 مدن عربية في نفس التوقيت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اقرأ ماراثون أقرأ مكتبة الاسكندرية الاسكندرية الاولي المصرية
إقرأ أيضاً:
تفاصيل احتفال الكنيسة بذكرى تجليس البابا تواضروس خلال أيام
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالذكرى الـ12 لتجليس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، ليصبح البابا الـ18 بعد المائة في تعداد باباوات الكنيسة الأرثوذكسية.
القداس الاحتفالي بالعيد الـ 12 لتجليس البابا تواضروسواتفق مطارنة وأساقفة الكنيسة، خلال اجتماع اللجنة الدائمة للمجمع المقدس على إقامة القداس الاحتفالي بالعيد الثاني عشر لتجليس قداسة البابا يوم الاثنين 18 نوفمبر الحالي في مركز لوجوس البابوي بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون.
يذكر أنه في يوم 18 نوفمبر 2012، دقت أجراس الكاتدرائية المرقسية لتعلن تجليس المدعو من الله الأنبا تواضروس ليصبح البابا الـ118 من بطاركة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وسط حضور جميع الأطياف في المجتمع المصري وجميع الطوائف المسيحية، ليبدأ فصلاً جديدًا من تاريخ الكنيسة.
تجليس البابا تواضروسوترأس الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة والخمس مدن الغربية ومطروح، في يوم 18 نوفمبر 2012 قداس تجليس البابا تواضروس بطريركا للإسكندرية والكرازة المرقسية، بمشاركة أعضاء المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ووفود كل الكنائس في مصر والعالم.
وخلال السنوات الـ12 شهدت الكنيسة العديد من الأحداث التي يمكن وصفها بالاستثنائية من هيكلية في الكنيسة، تدعيم الرقمنة في الإيبارشيات، التواجد على الإنترنت، وكذلك التوسع والانتشار، فضلا عن الدور المجتمعي للكنيسة التي لطالما أكد البابا الـ 118 على كونها جزء وشريك أساسي في المجتمع ونهضته نحو الجمهورية الجديد.