أمانة الشرقية ترفع أكثر من 3800 م3 مخلفات لمعالجة التشوه البصري من الخفجي
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
المناطق_المنطقة الشرقية
نفّذت أمانة المنطقة الشرقية خلال الأسبوع الماضي حملة نظافة في محافظة الخفجي، أسفرت عن رفع 3880 متراً مكعباً من المخلفات مجهولة المصدر، والنفايات الصلبة والكنس الآلي واليدوي، وذلك ضمن جهودها في معالجة التشوه البصري وتحسين المشهد الحضري، والمحافظة على نظافة الأماكن والممتلكات العامة، والإبلاغ عن مظاهر التشوه البصري.
وأوضحت الأمانة أن الحملة شملت الكنس الآلي واليدوي بكمية 580 متراً مكعباً من الرمال، واستهلاك أكثر من 500 كيس نفايات سعة 50 جالوناً للالتقاطات بالمحافظة، وإزالة كمية 2300 متر مكعب من النفايات مجهولة المصدر، و 800 طن من النفايات المنزلية، ورفع 1000 متر مكعب من النفايات الصلبة بالمحافظة، بمشاركة أكثر من 30 معدة و 100 عامل لتمكينهم بالإسهام في تحسين المشهد الحضري للارتقاء بجودة الحياة، وتم استخدام 4 من الآليات الثقيلة لمسح 20 من الأراضي الفضاء في عدد من أحياء وشوارع المحافظة وساحاتها، بمشاركة 7 مراقبين، أسهمات في إزالة الرمال والأتربة من الشوارع الجانبية والفرعية، بالإضافة إلى الكنس الآلي.
أخبار قد تهمك “أمانة الشرقية” تطلق مبادرة “تشجير محافظة القطيف” بغرس 25 ألف شجرة 18 فبراير 2024 - 1:18 مساءً أمانة الشرقية تنفذ حملة على المباني تحت الإنشاء بالظهران 16 فبراير 2024 - 9:43 صباحًاوأشارت إلى أنه تم تأمين عدد من حاويات النفايات في بعض الأحياء واستبدل التالف منها، وتعميد فرق الميدانية خلال فترة الحملة للشوارع الرئيسية والطرق الفرعية لإزالة النفايات الصلبة ومسح الساحات ورفع الالتقاطات البلاستيكية والمعدنية والورقية والمعلبات، مؤكدةً سعيها إلى الارتقاء بمستوى النظافة العامة والوعي البيئي والقضاء على ظاهرة الرمي العشوائي لأنقاض البناء والمخلفات بين الأحياء السكنية والتخلص منها بالطرق السليمة بما يسهم في الحفاظ على النظافة العامة.
كما نفذت أمانة الشرقية خلال نفس الفترة 104 جولات ميدانية بوسط الدمام، للتأكد من الاشتراطات البلدية والنظافة العامة، التي من شأنها حماية المواطن والمقيم والمجتمع بأكمله، للارتقاء بجودة الحياة والمعيشة، وتفعيل الاستدامة الحضرية، وضمن جهودها في برنامج وخطة معالجة التشوه البصري وتحسين المشهد الحضري.
فيما أزالت الأمانة 1070 متراً مكعباً من الأنقاض، ورفعت 5723 طناً من النفايات والمخلفات، بالإضافة إلى غسل 1200 حاوية للمرافق العامة، ورصد 53 مخالفة، ومعالجة 14 بلاغاً، داعيةً الجميع للتعاون وعدم رمي المخلفات بشكل عشوائي، والإبلاغ عن المخالفات البلدية من خلال مركز البلاغات 940.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة الشرقية أمانة الشرقیة التشوه البصری من النفایات
إقرأ أيضاً:
أنظمة الأنسولين الآلي تثبت فعاليتها في إدارة السكري لكبار السن
واشنطن – أظهرت دراسة جديدة، أجرتها جامعة ولاية واشنطن، أن أنظمة توصيل الأنسولين الآلي (AID) تعد آمنة وفعالة للاستخدام من قبل كبار السن المصابين بداء السكري من النوع الأول.
وهذه النتائج تتناقض مع الافتراضات السائدة التي تشير إلى صعوبة استخدام كبار السن للتقنيات الطبية الحديثة والمتطورة.
وتستخدم أنظمة AID مستشعرات “يتم تثبيتها على الذراع أو البطن” لمراقبة مستويات السكر في الدم باستمرار، وترسل البيانات إلى مضخة أنسولين قابلة للارتداء، التي تعدل جرعة الأنسولين تلقائيا دون الحاجة للتدخل اليدوي.
كما تتصل بعض النماذج بالهواتف الذكية لاسلكيا، ما يوفر للمستخدمين بيانات فورية ومفصلة حول ضبط مستوى السكر في الدم.
وفي التجربة الجديدة، تم التركيز على عوامل فريدة تهم كبار السن، مثل سهولة استخدام التكنولوجيا والوقاية من نقص سكر الدم، وهو أمر يثير قلقا خاصا لديهم نظرا لأنه يزيد من مخاطر التدهور المعرفي ومضاعفات مثل السقوط.
واختبرت الدراسة فعالية النظامين الآليين وهما: نظام الحلقة المغلقة الهجين (نظام آلي يدمج مستشعرات الغلوكوز مع مضخة الأنسولين للتحكم التلقائي في مستويات السكر في الدم)، ونظام تعليق الغلوكوز التنبؤي عند انخفاضه (يقوم بتعليق ضخ الأنسولين عندما يتنبأ بأن مستويات الغلوكوز قد تنخفض إلى مستوى منخفض جدا).
وتمت مقارنة هذه الأنظمة مع مضخة غير آلية مزودة بمستشعر في تجربة عشوائية شملت 78 مشاركا من كبار السن، حيث استخدم كل مشارك الأجهزة لمدة 12 أسبوعا تحت متابعة منتظمة.
وأظهرت النتائج أن الأنظمة الآلية كانت أكثر فعالية في تقليل الوقت الذي يعاني فيه المشاركون من انخفاض خطير في سكر الدم مقارنة بالنظام غير الآلي. وكان نظام الحلقة المغلقة الهجين هو الأكثر كفاءة، حيث حافظ على مستوى السكر في الدم ضمن النطاق المستهدف بنسبة 74% مقارنة بـ 67% لنظام تعليق الغلوكوز التنبؤي و66% للمضخة غير الآلية.
وعلى الرغم من الحاجة إلى دعم فني إضافي في بداية استخدام الأنظمة الآلية، أظهرت الاستبيانات أن المشاركين تكيفوا مع الأجهزة بسرعة، ووجدوا أن استخدامها كان سهلا مثل الأجهزة غير الآلية.
وأكدت الدراسة أن المشاركين الذين يعانون من ضعف إدراكي خفيف استطاعوا استخدام الأجهزة بكفاءة مماثلة للمشاركين الآخرين.
وبعد انتهاء التجربة، تم إيقاف أنظمة تعليق الغلوكوز التنبؤية في الولايات المتحدة لصالح أنظمة الحلقة المغلقة الهجينة الأكثر تطورا، وهو تطور يدعمه نجاح نتائج الدراسة الحالية.
وأشارت البروفيسورة نعومي تشايتور، الباحثة الرئيسة في الدراسة ورئيسة قسم الصحة المجتمعية والسلوكية في كلية الطب بجامعة ولاية واشنطن، إلى أن استخدام كبار السن للتكنولوجيا لم يعد أمرا معقدا كما كان يعتقد سابقا.
وقالت: “استخدام الأشخاص لهذه التكنولوجيا لإدارة مرض السكري يعد تحولا كبيرا، خاصة بعد أن اعتادوا على الحقن اليومية لعقود طويلة. وهناك صورة نمطية تفيد بأن التكنولوجيا صعبة بالنسبة لكبار السن، لكنهم أظهروا قدرة جيدة على استخدامها”.
والآن، يعدّ توصيل الأنسولين الآلي الخيار العلاجي المفضل لإدارة مرض السكري من النوع الأول، حيث يحسن التحكم في مستويات الغلوكوز ويخفف عبء إدارة المرض عن الأطفال والبالغين على حد سواء.
نشرت الدراسة في مجلة NEJM Evidence.
المصدر: ميديكال إكسبريس
Previous التبرع بالدم يقدم فائدة غير متوقعة لصحتك وحياتك Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results