وجهات جذابة حول العالم رحلات المنطاد السياحي sayidaty
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
sayidaty، وجهات جذابة حول العالم رحلات المنطاد السياحي،تشهد الرحلات بوساطة مناطيد الهواء الساخن اهتماماً من السائحين، لأنها تخدم غرضاً .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر وجهات جذابة حول العالم رحلات المنطاد السياحي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تشهد الرحلات بوساطة مناطيد الهواء الساخن اهتماماً من السائحين، لأنها تخدم غرضاً ترفيهيّاً مُتمثلاً في السماح للناس بالاسترخاء لفترة من الوقت ومشاهدة الحياة من منظور آخر والتحرر من المخاوفه. في هذا الإطار، تُقدّم «سيدتي» معلومات عن 3 وجهات منوعة حول العالم للاستمتاع بنشاط ركوب المنطاد السياحي الترفيهي.
جبل الفيل (الصور من Shutterstock) العلا مناطيد الهواء الساخن تطفو في سماء العلا (الصور من Shutterstock)العلا مُحافظة سعودية مليئة بعجائب أثرية، مع أجمل المناظر الطبيعية، من حدائق خضر مورقة وصحاري مهيبة تحلو مشاهدتها من خلال مناطيد الهواء الساخن التي تطفو في السماء، أثناء مهرجان سماء العلا الذي يمتدّ لنحو أسبوعين. أضيفي إلى ذلك، يُمكن للمرء حجز جولة بطائرة «الهليكوبتر» ومشاهدة معالم فريدة توفرها مدينة العلا، التي تقع في شمال غربي المملكة العربية السعودية، والتي تحتوي على أول موقع تراث عالمي لليونسكو في البلاد. كانت العلا مدينة مهمة على طول طريق تجارة البخور التاريخي. قرية العلا التراثية المعروفة باسم الديرة، استوطنها الناس في العصور القديمة وظلت مأهولة حتى القرن العشرين. راهناً، تقدم المنازل الطينية المهجورة نظرة ثاقبة إلى الحياة الثقافية للسكان القدامى. المنازل قريبة من بعضها البعض وتبدو كما لو أنها مبنى ضخم واحد محاط بسور من الخارج.عند السياحة في العلا، يُنصح باستكشاف:
الحِجر: هو أول مواقع التراث العالمي في المملكة العربية السعودية؛ يضم نحو 111 مقبرة مُصمّمة بشكل فريد بحسب العمارة النبطية. يحتفظ الموقع بالعديد من الآثار من العصور القديمة وما قبل الإسلام. هناك، يمكن العثور على عديد من بقايا المزارع والآبار الزراعية التي تُظهر البراعة المعمارية للأنباط. تتمتع المدينة بتصميمات هيكلية رائعة ومقابر يمكن للسائحين استكشافها لفهم الحضارات الماضية. جبل الفيل: هيكل رملي يشابه الفيل في الهيئة؛ في الموقع فرص لأداء العديد من الأنشطة، بما في ذلك الرحلات والتخييم ومشاهدة النجوم وحفلات الشواء. جبل الخريبة: يضم حصناً قديماً وبعض النقوش الصخرية القديمة. القبر المنحوت في الصخر عند سفح القمة هو المبنى الأكثر إثارة للإعجاب في جبل الخريبة. سُمّي قبر الأسد نسبة للأسدين المنحوتين على جانبي المدخل. هناك أيضاً تمثال ضخم من الحجر الرملي مقطوع الرأس وسلالم حجرية وجدران تربط الصخور الثلاثة لتشكل مدينة حصن مُدمّرة.يمكنك الاطلاع على 150 منطادا يحلقون في العلا ضمن مهرجان "سماء العلا"
كابادوكيا كابادوكيا تشتهر بنشاط ركوب منطاد الهواء الساخن (الصور من Shutterstock)كابادوكيا وجهة سياحية معروفة بنشاط ركوب منطاد الهواء الساخن، إذ تكثر الصور الدعائية لهذه المنطقة التركية، والتي تبدو فيها مناطيد ملونة عدة، في محيط عبارة عن تكوينات صخرية وكهوف من العصر البرونزي ناتجة من انفجارات بركانية. تستغرق الرحلة الترفيهية بوساطة المنطاد نحو 45 إلى 120 دقيقة، مع الإشارة إلى توافر جولات خاصة حيث يمكن اختيار شركاء الرحلة وأخرى عامة تتسع لـ 6 إلى 8 أشخاص على متنها، وتسمح بالمتعة بمناظر خلابة لأماكن مثل وادي «جوريم» من الجو عند شروق الشمس.من جهة ثانية، تشتمل الأماكن السياحية الجديرة بالاستكشاف، عند زيارة كابادوكيا:
وادي «ديفرينت»: يشتهر بتشكيلاته الصخرية ذات اللون الوردي والمثيرة للاهتمام. متحف «زيلف» في الهواء الطلق: يعد أحد أكثر المواقع شهرةً في كابادوكيا، ويمتدّ على ثلاثة وديان تُعرّف بحياة السكان في العصر البيزنطي. مدينة «كايماكلي» تحت الأرض: كانت بُنيت تحت التل المعروف بقلعة «كايماكلي»، لكن لم تُفتتح للزائرين سوى في عام 1964. كان أهالي قرية «كايماكلي» شيّدوا منازلهم حول ما يقرب من مئة نفق في المدينة تحت الأرض وعلى 8 مستويات. يُمكن للزائرين استكشاف أربعة منها.تعرفي أيضاً إلى كابادوكيا وجهة سياحية جذابة وغنية بالعجائب الطبيعية
جانب من وادي «ديفرينت» (الصور من Shutterstock) كينيا محمية «ماساي مارا» الوطنية في كينيا (الصور من Shutterstock)ركوب منطاد الهواء الساخن، مع شروق الشمس، والإطلالة على محمية «ماساي مارا» الوطنية في كينيا تجربة ممتعة تستغرق بين 45 و60 دقيقة منذ الإقلاع حتى الهبوط، لتستمر الذكرى في البال طويلاً. يستمتع السائح خلال الرحلة بإطلالة شاملة على السافانا بحيواناتها من أشبال رفقة أسود وفيلة وزرافات وحمير وحشية، كما على السماء المُلوّنة بدرجات الذهبي والبرتقالي والوردي قبل أن تُصبح زرقاء.أضيفي إلى تجربة ركوب المنطاد في كينيا، لا تُفوّت زيارة المواقع الجذابة الآتية:
حديقة «أمبوسيلي» الوطنية: تقع في الجزء الجنوبي من كينيا، وتسمح بالإطلالة على جبل «كليمنجارو» المهيب، وتضم خمسة أقسام رئيسة من موائل الحياة البرية. بحيرة «فيكتوريا»: هي البحيرة الأكبر (مساحتها نحو 68800 كيلومتر مربع) في أفريقيا، إذ تأوي أكثر من مئتي نوع من السمك، أبرزها (البلطي). أطلق عليها الاسم المستكشف البريطاني جون هانينج. شاطئ «دياني»: يدعو الشاطئ السائحين إلى الاسترخاء والاستمتاع بهدوء الطبيعة، ويشتهر برماله البيض الناعمة، وأمواج المحيط اللطيفة، والنمو الكثيف لأشجار النخيل المتمايلة. يحيط بالشاطئ المذكور، المحيط الهندي الواسع.قد يهمكِ أيضًا أماكن سياحية في كينيا مثالية لقضاء رحلة رومانسية ممتعة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی کینیا
إقرأ أيضاً:
"المشاط": تجري إطلاق مبادرة إقليمية للاستفادة من نجاحات «نُوَفِّي» في كينيا والسنغال وزامبيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استعرضت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أبرز ما ورد بتقرير المتابعة الثاني حول المنصة الوطنية لبرنامج «نُوَفِّي»، محور الارتباط بين مشروعات المياه والغذاء والطاقة، وذلك خلال الفعالية التي نظمتها الوزارة برعاية وحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والعديد من السادة الوزراء وممثلي شركاء التنمية والقطاع الخاص.
وأكدت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن الفعالية التي تنظمها الوزارة تحت شعار «عامان من التنفيذ»، تأتي في إطار الحرص على تعزيز مبادئ الشفافية التي تقوم عليها الدبلوماسية الاقتصادية، من أجل عرض الموقف التنفيذي لمشروعات المنصة الوطنية لبرنامج «نُوَفِّي» بعد عامين من إطلاقه في نوفمبر 2022، مشيرة إلى السياق العالمي والقضايا الإنمائية المتعلقة بالعمل المناخي والحاجة الماسة بمختلف الدول خاصة النامية لزيادة التمويل المناخي والدمج بين جهود العمل المناخي والتنمية.
وأشارت إلى أن البرنامج يُمثل دافعًا كبيرًا نحو تحقيق الاستراتيجية الوطنية للتغيرات المناخية 2050، والمساهمات المحددة وطنيًا، التي تعكس التزام البلاد بالتحول نحو مسار تنمية منخفض الكربون. وتهدف إلى الوصول إلى هدف ٤٢% كنسبة للطاقة المتجددة في مزيج الطاقة بحلول عام ٢٠٣٠ بدلاً من ٢٠٣٥ كما كان في خطة المساهمات المحددة وطنياً السابقة، لافتة إلى أن «نُوَفِّي» يعتبر منصة متكاملة تجمع بين مشروعات التخفيف والتكيف مع تداعيات التغيرات المناخية، وتحقق الأمن المائي والغذائي وأمن الطاقة، وتعمل على إتاحة أدوات التمويل المبتكرة وآليات التمويل العادل من أجل دفع الاستثمار الأخضر في مصر.
وتابعت أنه مع النجاحات التي حققها البرنامج على مدار عامين وتحقيقه المعايير التي نصت عليها المؤسسات الدولية ومجموعة العشرين حول المنصات الوطنية، فإنه يجري حاليًا التعاون مع بنك التنمية الأفريقي لإطلاق مبادرة إقليمية تسعى للاستفادة مما تم تحقيقه وإنجازه في إطار المنصة الوطنية لبرنامج نوفي وذلك في ٣ دول رئيسية هي كينيا، السنغال، زامبيا كمرحلة أولى حيث أنه من المخطط أن تشمل القارة بأكملها في مراحل متتالية.
وأضافت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أننا نشهد اليوم إضافة 4 مشروعات جديدة لبرنامج «نُوَفِّي»في مجالات الطاقة المتجدد، وتحلية مياه البحر، بما يمثل توسيعًا لنطاق المشروعات المدرجة ضمن البرنامج للاستفادة من آليات التمويل المبتكر والمميزات التي يتيحها البرنامج وقدرته على حشد الجهود الدولة الداعمة للعمل المناخية.
وتحدثت الدكتورة رانيا المشاط، عن التكامل بين الجهود الوطنية خاصة على مستوى البرنامج الوطني للإصلاحات الهيكلية مع برنامج «نُوَفِّي»، لاسيما وأن التحول الأخضر يُعد أحد المحاور الرئيسية للبرنامج الوطني للإصلاحات الهيكلية، موضحة أنه على مدار الفترة الماضية تم تنفيذ عدد كبير من الإصلاحات الهيكلية في مجال التحول إلى الاقتصاد الأخضر عززت من قدرة الدولة على جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة والتمويلات الميسرة لقطاع الطاقة المتجددة. ومن بين تلك الإصلاحات تدشين نظام الرصد والإبلاغ والتحقق الوطني MRV، واعتماد الاستراتيجية المعدلة للطاقة المستدامة، وتفعيل أول سوق طوعي لتداول ائتمان الكربون في مصر.
وأشارت في كلمتها إلى موافقة صندوق النقد الدولي على حصول مصر على تمويل من صندوق المرونة والاستدامة بقيمة 1.3 مليار دولار، لافتة إلى أن تلك الموافقة تنطوي على العديد من الإصلاحات الهيكلية في مجال التحول الأخضر التي تعمل الوزارة على تنفيذها بالتنسيق مع الجهات الوطنية المعنية، ومن بينها إدراج مشروعات إضافية ضمن برنامج «نُوَفِّي» لتعزيز جهود التحول الأخضر ودعم مسار التنمية المستدامة.
وأوضحت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن ما تحقق في برنامج «نُوَفِّي» إلى جانب المجهودات الوطنية الأخرى خاصة في قطاع الطاقة، ساهم في تحول مصر إلى لاعب رئيسي على مستوى قارة أفريقيا في إنتاج الطاقة النظيفة، لتحتل المرتبة الثانية كأكبر منتج للطاقة المتجددة في أفريقيا وفقًا لتقرير حديث صادر عن الوكالة الدولية للطاقة.
وأكدت الدكتورة رانيا المشاط، على التكامل بين الجهود الوطنية حيث ساهم توجه الدولة نحو حوكمة الاستثمارات العامة في توجيه الاستثمارات للقطاعات ذات الأولوية، فضلًا عن الجهود المبذولة لزيادة نسبة الاستثمارات الخضراء بالموازنة العامة للدولة لتصل إلى 50% بنهاية العام المالي الجاري، بالتوازي مع الإجراءات المحققة في إطار المنصة الوطنية لبرنامج «نُوَفِّي».
وأوضحت أن ما تحقق في البرنامج يُسهم في جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة بقطاع الطاقة، ولذا فإننا نشهد اليوم إضافة 4 مشروعات جديدة للبرنامج بقطاعي المياه والطاقة، من بينها مشروعين بقطاع الطاقة لشركة سكاتك النرويجية، ومشروع لشركة طاقة عربية، بالإضافة إلى مشروع محطة الزعفرانة لتحلية مياه البحر بالعين السخنة.