قصف إسرائيلي يستهدف مدرسة لإيواء النازحين في خان يونس
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
استهدفت مدفعية الجيش الإسرائيلي صباح اليوم الجمعة مدرسة مدينة حمد التي تأوي النازحين شمال غربي خان يونس في قطاع غزة.
وقالت مصادر محلية إن الاستهداف أدى إلى وقوع قتيل وعدد من الجرحى. في غضون ذلك قتل 4 أشخاص وأصيب آخرون جراء قصف منزل لعائلة القريناوي في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
وتأتي الواقعة إثر "مجزة الرشيد" التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي أمس الخميس بحق فلسطينيين كانوا ينتظرون شاحنات المساعدات الإنسانية في دوار النابلسي قرب شارع الرشيد شمال غرب غزة، مما أسفر عن استشهاد أكثر من 110 أشخاص وإصابة المئات.
واتهمت سلطات غزة إسرائيل بإطلاق النار على الفلسطينيين الذين تجمعوا في شمال القطاع للحصول على المساعدات الإنسانية، وردت إسرائيل بأن القتلى لقوا مصرعهم سحقا تحت الأقدام أو دهسا جراء التدافع، وأن الجيش أطلق النار على من تحركوا باتجاه جنوده وكانوا يمثلون خطرا عليهم، مما أسفر عن سقوط ما لا يتجاوز 10 مصابين
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مساعدات الجيش الإسرائيلى اليوم الجمعة يونس قتيل قطاع طلاق الجيش نازح فلسطيني
إقرأ أيضاً:
4 شهداء.. قصف إسرائيلي يستهدف عدة مناطق شمال غزة
أفاد مراسل قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل، باستشهاد 4 فلسطينيين جراء قصف إسرائيلي استهدف عدة مناطق شمال قطاع غزة.
مسئولة بالهلال الأحمر الفلسطيني: الاحتلال يحول غزة إلى مقبرة للأطفالخبير إستراتيجي: إسرائيل تقسّم غزة بخطة "الجنرالات" العسكريةوفي سياق متصل، أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ان الاحتلال يوفر رعاية كاملة لسرقة المساعدات حيث يقتل عناصر تأمينها لتجويع المدنيين ولخلق بيئة اقتصادية خانقة تؤدي إلى غلاء فاحش في الأسعار وفق خطة ممنهجة في ظل استمرار جريمة الإبادة الجماعية منذ 445 يوما بشكل متواصل
وقال المكتب، في بيان له، ما يقوم به الاحتلال من استهداف مباشر ومنهجي لقوافل المساعدات الإنسانية، سواء بمنع دخولها أو عرقلتها أو رعاية سرقتها أو تسهيل نهبها من قبل مجموعات مأجورة وخارجة عن القانون؛ يعد جريمة حرب مكتملة الأركان وفقًا لاتفاقيات جنيف والقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
وأضافت نُدين بأشد العبارات الجريمة التي يرتكبها الاحتلال والمتمثلة في رعاية سرقة المساعدات ومنع وصولها للمدنيين والنازحين وقتل عناصر تأمينها، كما وندين استمرار خطة تجويع المدنيين، وكذلك الجهود الكبيرة التي يبذلها الاحتلال بسياسة رفع الأسعار.