شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن خلى بالك من موعد تقادم الشيك اللى فى جيبك نقلا عن برلمانى، رصد موقع برلماني ، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان خلى بالك من الشيك اللى في جيبك ، استعرض خلاله حكما فريدا من نوعه، .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خلى بالك من موعد تقادم الشيك اللى فى جيبك.

. نقلا عن برلمانى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خلى بالك من موعد تقادم الشيك اللى فى جيبك.. نقلا عن...

رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان "خلى بالك من الشيك اللى في جيبك"، استعرض خلاله حكما فريدا من نوعه، يهم ملايين المتعاملين بالشيكات، سقوط بالتقادم فى أمر أداء قيمة شيك بنكى، للتقادم الصرفى بمضى سنة على تاريخ الإستحقاق، وفقا لقانون التجارة الجديد، ويحذر من فوات ميعاد المطالبة بالحق المدون في الشيك، وقانون التجارة الجديد يحسم النزاع في الدعوى المقيدة برقم 1297 لسنة 2020 مدنى كلى المنصورة.  

واستندت المحكمة لحكم محكمة النقض الذى جاء فيه: قد جرى العمل بقضاء النقض على أن: "مفاد النص في الفقرة الأولى من المادة 531 من قانون التجارة الجديد رقم 17 لسنة 1999 المعدل بالقانون رقم 156 لسنة 2004- الساري في 14 يوليو 2004، والفقرة الأولى من المادة الثالثة من مواد إصدار ذات القانون المعدل بالقوانين أرقام 168 لسنة 2000، 150 لسنة 2001، 158 لسنة 2003 – السارى من 3 يوليو 2003 -  يدل على أن المشرع في قانون التجارة الجديد أخضع للتقادم الصرفي الدعاوى المتعلقة بالورقة التجارية ومنها - الشيك – وقدر مدة هذا التقادم سنة تبدأ من تاريخ تقديمه للوفاء أو من تاريخ انقضاء ميعاد تقديمه" – طبقا للطعن المقيد برقم 17351 لسنة 81 قضائية، وإليكم التفاصيل كاملة:

"خلى بالك من الشيك اللى في جيبك".. حكم سقوط بالتقادم فى أمر أداء قيمة شيك بنكى للتقادم الصرفى بمضى سنة على تاريخ الإستحقاق.. ويحذر من فوات ميعاد المطالبة بالحق المدون في الشيك.. وقانون التجارة الجديد يحسم النزاع

 

                                           برلمانى 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نقلا عن

إقرأ أيضاً:

تاريخ شم «شم النسيم»

شم النسيم أو عيد الربيع الذي يحتفل به العالم أجمعه على اختلاف جنسياته وأديانه وعقائده ومختلف أسماء ومسميات العيد، من عيد الربيع والنيروز في الشرق أو الأستر والأوستر في الغرب هو هدية مصر، مهد الحضارات ومهبط الأديان، هدية مصرإلى مختلف شعوب العالم القديم والحديث.

جميع ما يرتبط بالاحتفال بعيد الربيع من عادات وتقاليد اجتماعية وعقائدية، جذور شجرتها ثابتة في أعماق تاريخ مصر الذي ينبت براعم الحضارات..

شم النسيم الذي اتخذ اسمه من " عيد شحوا. أي عيد الخلق، نشأت فكرة الاحتفال به مع نشأة عقيدة التوحيد المصرية التي ظهرت من 5

آلاف سنة، من قبل عصر الأسرات.

شم النسيم، له جذور فخلق الحياة في عقيدة الفراعنة كما وصفتها كتب العقيدة، بدأت ببعثها في الربيع (موسم الخلق والتناسل والتكاثر) وحددوا موعده بالانقلاب الربيعي الذي تحدد به التقويم الشمسي الذي أهدته مصر للعالم باليوم والشهر والفصل، حددوه بالعيد الأول من السنة في الدولة القديمة، وهو العيد الذي لم يجد له بديلًا إلى اليوم، فالاحتفال بعيد الربيع أو عيد الخلق ورمزوا له بالبيضة كما ورد في نصوص العقيدة "خلق الإله الحياة من الجماد، فأضحى الكتكوت من البيضة والكتكوت رمز للجنين وجميع أجنة الكائنات خرجت من البويضات".

فاتخذوا من البيضة رمزًا لعيد الخلق أو عيد الربيع، ميعاد الخلق أو عيد شم النسيم، أي النسمة التي ينفخها الإله في المخلوقات ليهبها الحياة.

يبدأ الاحتفال بيوم شم النسيم، كما عهدناه ونشاهده اليوم، وما ارتبط به من عادات وتقاليد بالخروج إلى الحدائق والمزارع واستقبال فجر اليوم بمائدة شم النسيم المعروفة بمأكولاتها التقليدية الموروثة التي تشكل من خماسية وكلمات تقليدية تعود إلى التقليد والتقاليد: البيض والفسيخ والبصل والخص والملانة، ولكل عضو من تلك الخماسية تاريخ وأصل وجذور تربطه بالأرض والعقيدة.

إن بداية الاحتفال بقضاء يوم العيد في أحضان الطبيعة والتمتع بنسمة. الربيع، تنبع أصلا من متون العقيدة نفسها، حيث يخرج الناس في يوم عيد الخلق لاستقبال نور الاله" رع قرص الشمس، عندما يشرع ويطل بوجهه على جنته الأرضية في يوم خلقها وهي الحدائق والمزارع التي تفتح زهورها وتنبت براعم أشجارها لتشارك الناس في استقبال الإله، ويسبق ظهوره نسمة الربيع التي تعلن عن مجيئه أو حضوره التي يتسابقون لشمها شم النسيم، أنفاس الإله التي وهبتهم الحياة والتي يشمونها في عيد الربيع لتهبهم الصحة وبركة الإل.

وكانوا يستقبلون مشرق الشمس أو نور الإله بالأغاني والأناشيد والرقص وهي التقاليد التي لا زالت متبعه إلى الآن في مصر ومختلف أنحاء العالم في الاحتفال بأعياد الربيع والاحتفاظ بالبيض كرمز لعيد الربيع.

أما خماسية مائدة شم النسيم المكونة من البيض والفسيخ والبصل والخس والملانة والتي صوروها في كثير من نقوش وبرديات موائد القرابين التي كانت تقدم في أعياد الربيع وتزينها بالزهور وزعف النخيل، فلكل غصن من أغصان تلك الخماسية مرجع وسند تاريخي كما ارتبط كل منها بأكثر من أسطورة.

فالبيض تصدر المائدة لأهميته كرمز للخلق عندما خلق الإله الأرض نفسها على شكل البيضة، ودارت حول نفسها وحول الشمس عندما نفخ فيها الإله الروح من نسمة أنفاسه، فدبت فيه الحياة وخرج من باطنها النباتات والزهور والكائنات التي بعثت في الربيع.

أما الفسيخ فقد ظهر في الدولة القديمة عندما طالب كهنة النوبة اتخاذه بجانب البيضة كرمز للخلق تأكيدا لقول الإله لأن الحياة خرجت من الماء كما أطلقوا على النيل نهر الحياه. فقاموا بصيد سمكة "البوري" وحفظه وإعداده بتمليحه وتجفيفه ليتصدر مائدة شم النسيم بجانب البيض.

وقد اتخذ فسيخ البوري اسمه من اسم البوري أي السمك من اللغة المصرية "وجعلنا من الماء كل شيء حي ".

أما الخس، فهو رمز الإله، من أومني رمز التناسل رمز للإخصاب وينبت عادة مع بداية موسم الربيع، موسم الإخصاب، وقد اكتشف أحد العلماء في السويد أخيرا، أن زيت الخس يحتوي على مادة هرمونية منشطة

أما البصل فقد احتل مكانا بجانب الفسيخ الذي لايفارقه ابتداء من الأسرة السادسة، تحكي الأسطورة أن الابن الوحيد لأحد ملوك الأسرة السادسة أصيب بمرض غامض أقعده عن الحركة، وحار الأطباء والسحرة في تشخيص مرضه، وعلاجه حتى قام الكاهن الأكبر بمعبد ابتاح بزيارته فوصف مرضه بأن روحا شريرة تمكنت منه وطلب من رجال القصر إحضار نبات البصل الأخضر الناضج الذي ينموفي الربيع من حديقة مزارع القصر، ووضعه تحت وسادة الأمير الطفل وطلب من الملك أن يوقظ الطفل عند شروق الشمس في الفجر وتعصر رأس البصلة في أنفه بعد دشها وتمت المعجزة، فلم يتوسط الإله "قرص الشمس" في قبة السماء حتى غادر الطفل فراشه وخرج للعب في الحديقة.

كما أمر الكاهن بتعليق ثمار البصل الأخضر على أبواب القصر حتى يمنع الأرواح الشريرة من الاقتراب منه أو دخوله.

وتصادف حدوث معجزة البصل قبل حلول عيد شم النسيم بأسبوع وطلب الكاهن ألا يتغيب البصل عن مائدة شم النسيم ليبعد الأرواح الشريرة عن مائدة الطعام.

إن جميع العادات والتقاليد التي ارتبطت بقصة البصل ابتداء من عصير البصل في أنف الأطفال ووضعه تحت وسادتهم ليلة شم النسيم أو تعليقه على أبواب غرفهم وغيرها من الطقوس لا زالت تعيش في تقاليد كثير من مجتمعاتنا، الريفية إلى اليوم.

وهكذا احتل البصل مكانته المرموقة على مائدة شم النسيم ليبعد الأرواح الشريرة عن بقية المأكولات ويطلق على البصل باللغة المصرية القديمة "بصر". وهو الذي اشتق منه البصل اسمه الحالي.

وآخر القائمة، الخماسية لمائدة شم النسيم، ثمار الملانة أو الحمص الأخضر التي أطلق عليها الفراعنة اسم أجراس حورس التي تعلق قدوم الربيع فثمار الملانة التي تشبه رأس الصقر" حورس"، عندما يحرك سيقانها نسيم الفجر تهتز حبات الحمص داخل رؤوسها وتحولها إلى أجراس، يعلن بها حورس بدء الاحتفال بعيد الربيع.

أما ظهور زعف النخيل في العيد ويصنعون منه "المشنات" التي ترص فيها البيض ويلوحون به في الرقص ويصنعون منه الضفائرالتي تزين بها حجرات المنازل ويضعونه مع الزهور في يوم العيد على قبور موتاهم فيرجع ذلك إلى اعتقادهم، كما ورد في كتاب العقيدة بأن النخلة أو لشجرة أهداها لإله الخالق من الجنة إلى أهل الأرض، ولذا، عندما خرجت من الأرض ارتفع فرعها عاليا لتقترب من السماء وترفع أيديها أو زعفها في وضع الدعاء وشكر الإله.

قد انتقل الاحتفال بشم النسيم أو عيد الخلق من مصر إلى أرجاء العالم. القديم بداية من الدولة القديمة عبر موجات من الغزو وجذره من الفرس الى الهكسوس والرومان إلى الإغريق - فانتقل الاحتفال بالعيد الى بابل وآشور ليطلق عليه اسم عبد النيروز وعيد البعث وعيد الربيع وانتقل إلى فلسطين (البلستينيون وفينيقيا) مع فتوحات تحتمس ورمسيس التي وصلت الى مشارف البحر الأسود مع فتوحات تحت

قد تصادف حلول عيد شمو أثناء وجود القوات المصرية في فلسطين. فاحتفل أهل البلاد بالعيد مشاركة للمصريين.

کا ن القاسم المشترك في تلك الأعياد جميعها ( البيضة ) رمز الخلق كان المصريون فى أعياد شم النسيم ينقشون البيض بنصوص الدعاء بالحبر الأسود والأحمر ولما كانت الكتابة الهيروغليفية تصور حروفها بأشكال الطيور والنبانات والتشكيلات الهندسية، فقد ظن البعض أنها تمثل الزخارف الفنية التي ابتكرت لتزيين البيضة في الأعياد.

أما فكرة تلوين البيض الذي أصبح في مقدمة التقاليد المتبعة في الاحتفال بأعياد الربيع فلها أيضا مرجع تاريخي، حيث بدأت فكرة تلوين البيض على أرض فلسطين حيث كانوا يحتفلون بعيد شم النسيم المصري الذى يحتل فيه البيض بلونه الأبيض و نقوشه الرخرفية حتى قام اليهود بصلب السيد المسيح، فطلب أتباع السيد المسيح الاحتفال بالعيد حدادا على صلبه فعارضهم أحمد القديسين وطلب منهم الاستمرار في الاحتفال مع صباغة البيض وتلوينه باللون الأحمر ليذكرهم بدم المسيح على مدى الأجيال.

وهكذا بدأت فكرة صباغة البيض وتلونيه، وانتقلت مع انتقال المسيحيين إلى روما وأوروبا فبدأ تلوين البيض كرمز لعيد الربيع وبمرور الأيام ودورة الزمن نسي الناس في أوروبا حكمة اللون الأحمر فتدخلت معه مختلف الألوان لتعبر عن أفراح العيد بدلا من الحداد في العيد.

و ينساب صوت الكاهن سنب حتب يوم شم النسيم من أرجاء معبد امون وهو ينشد للربيع بصوته " خلقه الإله الربيع بالحب وأركان ثالوث الحب حب الإله، وحب الناس، وحب العمل الذي يرضى الإله وينفع الناس الذي أصبح شعار شم النسيم عند الفراعنة.

مقالات مشابهة

  • الأرض المباركة في خطبة الجمعة.. تأملات في تاريخ وتجليات سيناء
  • الهنا اللى أنا فيه.. كريم محمود عبد العزيز ودينا الشربيني على قائمة التريند
  • موعد افتتاح حديقة حيوان الجيزة في ثوبها الجديد بعد التطوير الشامل
  • بعد وفاة البابا فرنسيس تعرف علي موعد انتخاب البابا رقم 267 في تاريخ باباوات الفاتيكان
  • تعليق ناري من عمرو أديب ردا على تصريحات شوبير بشأن زيزو
  • العلاقي: سفراء ليبيون أوفدوا للخارج لا يجيدون اللغة العربية فما بالك باللغات الأجنبية
  • أمريكا تحتضن مؤتمراً حول تاريخ وإرث الإبادة الجماعية للكورد في العراق
  • خلي بالك .. أطعمة قد تزيد من خطر الإصابة بحصوات الكلى
  • رسميًا.. سعر كيلو السكر بعد ساعات من قرار الحكومة الجديد
  • تاريخ شم «شم النسيم»