أبراج فلكية يفهم صمتها على أنه ضعف بشخصيتها.. أبرزها الحوت والحمل المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، أبراج فلكية يفهم صمتها على أنه ضعف بشخصيتها أبرزها الحوت والحمل،يفضل البعض أن يظلون صامتين لفترة طويلة سواء للتفكير في أمر ما، أو لحل مشكلة أو لأى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أبراج فلكية يفهم صمتها على أنه ضعف بشخصيتها.. أبرزها الحوت والحمل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يفضل البعض أن يظلون صامتين لفترة طويلة سواء للتفكير في أمر ما، أو لحل مشكلة أو لأى شيء آخر، وقد يفهم صمتهم هذا على إنه ضعف في شخصيتهم، وهؤلاء يعتقد إنهم ينتمون لبعض الأبراج الفلكية التي نستعرضها في هذا التقرير، وفقًا لما ذكره موقع "pinkvilla".
أبراج فلكية يفهم صمتها ضعف بشخصيتها برج الحوتيعتبر برج الحوت من الأبراج المائية الحساسة، والملتزم في حياته ودائماً ما يحلل أي شيء يحدث له، ويختار الصمت كوسيلة لتجنب النزاعات أو الانسجام في الواقع، لكن أحياناً يفسر صمته ضعف في شخصيته، لكن الذى لا يعرفه البعض عنه بأنه يمتلك قوة عاطفية عميقة وفهمًا بديهيًا ويقدر التواصل مع الآخرين ويفضل العيش في الخيال في الكثير من الوقت، الذى يساعده على الإبداع والابتكار في حياته المهنية، كما يمتلك العديد من الهوايات الفنية، وأحياناً يلجأ للصمت للتأمل في الكون والتفكير في حلول مختلفة لمشاكله التي يعانى منها.
أبراج تفضل الصمت برج الجدييعتبر برج الجدي من الأبراج الانطوائية التي تميل إلى الهدوء، ويستطيع السيطرة على عواطفه والتعبير عنها في الوقت الذى يرغب فيه، كما يفضل في الكثير من الأحيان الصمت وغالبًا ما يُفهم هذا الصمت بالضعف، ولكن في الحقيقة، يتمتع بشخصية قوية ولا أحد يستطيع أن ينكر اجتهاده في عمله، وتعاونه مع من حوله، لكن صمته يعود إلى رغبته في التفكير لبعض الوقت والوصول لحلول لمشاكله.
شخصية تفضل الصمت برج الحملعادة ما يفضل برج الحمل العزلة ليستعيد نشاطه وطاقته ويفكر في ابتكار أفكار جديدة تساعده على التقدم في عمله، كما يتسم بحبه الشديد للعدل ويتمتع بشخصية طموحة تدفعه دائماً إلى التخطيط لمستقبله لذلك يفضل الصمت للتركيز في أهدافه وكيفية تحقيقها على أرض الواقع.
ابراج تفضل الهدوءالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تخاذلُ العرب.. بين مواقف الشرف وأبواب التاريخ
عدنان الشامي
اليوم، بينما ينزف الشعب الفلسطيني في غزة دماء أبنائه وأطفاله وتكابد نساؤه المعاناة، نشهد تحَرّكا غير متوقع من شعوب أُخرى، حَيثُ خرجت نساء أمريكيات في شوارع المدن، مدافعات عن حق الشعب الفلسطيني وعن عدالة قضيته. بقدر ما يثير هذا التحَرّك تقديرنا، إلا أنه يعكس جانبًا مؤلمًا من واقعنا العربي والإسلامي، حَيثُ باتت شعوب وقادة عربية تسودها حالة من الركود والانشغال بالذات، وكأنها غير مبالية بمصير إخوتها في فلسطين.
إنه لمشهد مؤلم أن نجد هؤلاء في الغرب، من غير العرب والمسلمين، يقفون وقفة الضمير، بينما تقف كثير من الأنظمة العربية مكتوفة الأيدي. زعماء عرب ومسلمون، وعلماء بعمائم، ومفكرون، وأساتذة، ودكاترة، ومثقفون يحملون شهادات، ولكن في مواقف الحق والكرامة تجدهم صامتين، وكأنما لم يمسهم دم فلسطين، وكأنما هم لا يمتّون بصلة لأمتهم التي تنزف كُـلّ يوم.
نحن اليوم نعيش مرحلة غير مسبوقة، حَيثُ الغربلة التاريخية باتت تفرز من يقف بصدق مع قضايا الأُمَّــة ومن يتخلى عنها. التاريخ اليوم مفتوح على مصراعيه: مصراع لأُولئك الذين يسيرون في طريق العلو والكرامة والمواقف الشجاعة، والمصراع الآخر لمن خذلوا أمتهم، ولمن تخلوا عن شرف الدفاع عن المظلومين، فيدفعهم الزمن حتمًا إلى صفحات سوداء تظل عارًا على كُـلّ من اختار الصمت.
لم تعد هذه اللحظة مُجَـرّد حدث عابر، بل هي امتحان حقيقي لقيمة الإنسان، عربيًّا كان أَو مسلمًا، في مدى التزامه بمواقفه وأصالته في نصرة القضايا العادلة. اليوم، أمام زعماء العرب وشعوبهم فرصة ثمينة، إما ليثبتوا للعالم أن الدماء التي تجري في عروقهم تحمل شيئًا من نخوة الأجداد، أَو أن يظلوا صامتين فيغدو ذلك الصمت لعنة تطاردهم في صفحات التاريخ.
ختامًا، يبقى اختيار الطريق مفتوحًا: طريق الشرف والكرامة الذي يخلّد ذكرى كُـلّ من سار فيه، أَو طريق الخذلان والتخاذل، الذي لا يُذكر فيه سوى العار.