متى سيتم عرض الموسم الخامس من مسلسل المؤسس عثمان؟
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
متى سيتم عرض الموسم الخامس من مسلسل المؤسس عثمان؟.. مسلسل المؤسس عثمان الموسم الخامس يعد واحد من المسلسلات التركيه الهامه التي جذبت انتباه الكثيرين حول العالم العربي من محبي الدراما التركيه بشكل عام والتاريخية بشكل خاص، حيث تعد الدراما التركيه هي السائد في الوقت الحالي وذلك بسبب اختيارها الأعمال الدراميه بشكل متميز، كما أنها تعمل علي اجتذاب أنظار الجميع من خلال الاتقان الذي يقوم به صنع اي عمل فني تركي.
بدأ مسلسل المؤسس عثمان الموسم الخامس منذ شهر نوفمبر الماضي واكتسب الكثير والكثير من الشهرة خلال تلك الفترة. زاد تعلق الناس بمتابعة حلقاته اول بأول وذلك لأنه يحكي حياة قيام الدوله العثمانيه الاسلاميه التي كانت لفترة كبيرة من الزمن مقر خلافة المسلمين في العالم أجمع، تعتز الدولة التركيه بهذا التاريخ العريق بوجه خاص لإنه تاريخ نشأتها،يعتز به جميع المسلمين لإنه جزء من التاريخ الاسلامي العريق لذلك يلقي هذا العمل اقبال كبير في العالم العربي.
الحلقه 150 من مسلسل المؤسس عثمان الموسم الخامسبعد تطور احداث الحلقه السابقه والتي تميزت بالتطور الكبير في الاحداث بدأ الكثير في البحث عن احداث الحلقه الجديده من اجل معرفه ما الذي قد يحدث إلى عثمان ورجاله بعد خيانه تاج الدين له ومعرفه السيد عثمان بهذا الأمر،يتوقع الجميع أن السيد عثمان يدبر إلى خدعه كبيرة كي يتخلص من تاج الدين ورجاله ولكي ينتقم إلى جنوده الذين قتلو بدم بارد في الحرب.
موعد عرض المؤسس عثمان الموسم الخامسيعرض مسلسل المؤسس عثمان حلقه واحده كل اسبوع وذلك مساء يوم الاربعاء من كل اسبوع في تمام الساعه السابعه بت قيت القاهرة والثامنه بتوقيت السعوديه علي قناة atv التركيه بشكل حصري عبر شاشتها.
يتم إعادة الحلقه مساء يوم الخميس من كل اسبوع مدبلجه إلى اللغه العربيه وذلك في تمام الساعه الحادية عشر مساءا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المؤسس عثمان kuruluş osman المؤسس عثمان المؤسس عثمان الحلقة 150 أبطال مسلسل المؤسس عثمان أحداث مسلسل المؤسس عثمان مسلسل المؤسس عثمان الموسم الخامس من مسلسل المؤسس عثمان الموسم الخامس من
إقرأ أيضاً:
نبيل فهمي: لو لم يتوحد السوريون سيتم تقسيم سوريا
أكد السفير نبيل فهمي، وزير الخارجية الأسبق، أن المنطقة تشهد مرحلة إعادة تشكيل جيوسياسية، حيث تلعب كل من تركيا وإسرائيل دورًا رئيسيًا في هذا التحول.
بعد تصريحات وزيرة التضامن.. ضمانات قانونية لـ حقوق كبار السنوزير البترول يعتمد الموازنة التخطيطية لشركة بتروجاس للعام المالي 2025-2026 وقال نبيل فهمي، خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أن : "الحديث الآن سيكون عن منطقة الشرق الأوسط كدول متفرقة في الإقليم، وليس كدول عربية مجتمعة."
وأشار السفير نبيل فهمي، وزير الخارجية الأسبق، إلى أن الهوية السياسية العربية تتعرض لتحديات كبيرة.
وأوضح السفير نبيل فهمي، وزير الخارجية الأسبق، أن : "لم يعد هناك ما يُعرف بـ'المنطقة العربية' سياسيًا. هناك جهود مستمرة لتفريغ الهوية السياسية العربية من مضمونها، عبر تقسيم الدول العربية إفي التعامل معها كل دلة على حدة والتركيز داخل كل دولة على البُعد الطائفي بدلاً من الدولة الوطنية."
وأضاف نبيل فهمي: "تركيا وإسرائيل هما من يقودان هذا إعادة تشكيل المنطقة الهدف هو التعامل مع الدول العربية من منظور طائفي، وليس من منظور قومي أو وطني، هذا التوجه ظهر بوضوح بعد سقوط نظام صدام حسين، حيث دار نقاش داخل العراق حول ما إذا كان سيظل يُعرف كدولة عربية، والنتيجة كانت اعتبار العراق دولة في العالم العربي، دون التأكيد على الهوية العربية."
حول الوضع في سوريا: تابع قائلاً: "في الوقت الحالي، نشهد تقسيمًا متزايدًا في المشرق العربي. السلطة الفعلية في سوريا مثلاً باتت موزعة بين تركيا والتيارات المؤيدة لها، وأتمنى أن يتحقق توافق سوري-سوري يعيد لم شمل البلاد، ولكن في حال عدم حدوث ذلك، قد تتعر ض سوريا للتقسيم على أسس طائفية."
وأوضح:"سوريا دلة متعددة الطوائف ، مع امتداد نفوذ كل طائفة إلى جهات خارجية مختلفة. البعض يتبع إيران، البعض الآخر تركيا، وآخرون ربما إسرائيل."
علق فهمي على الإدارة السورية الجديدة قائلاً: "أُفرق دائمًا بين القول والفعل عند تقييم أي إدارة. هناك أسئلة عديدة حول التوجه السياسي للإدارة الحالية، حيث تميل إلى تيار سياسي حاد جدًا."
وأضاف: "لا نتدخل في اختيار أي دولة لنظام حكمها الداخلي، ولكن إذا أرادت هذه الإدارة التعاون معنا كدولة، يجب أن تكون هناك تفاهمات واضحة، يجب أن تظل معادلاتهم السياسية داخل حدود سوريا، وألا يكون لها انعكاس سلبي خارج هذه الحدود."
حول الحكومة المؤقتة: اختتم حديثه بالقول: "الإدارة الحالية تبدو مرحلة انتقالية. ستُشكل حكومة مؤقتة خلال أسابيع قليلة يليها تجمع وطني للحوار، إذا رأينا أن الحكومة المؤقتة تضم تيارات سياسية متنوعة، سيكون ذلك مؤشرًا إيجابيًا على استيعاب جميع المكونات. أما إذا ظلت نفس المجموعة الحاكمة دون تغيير، فهذا يعني أن تصريحات الإدارة الجديدة تفتقد إلى التأثير على أرض الواقع."