العجمة يوجّه رسالة لـ الانضباط بعد عقوبة رونالدو .. فيديو
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
ماجد محمد
علق الإعلامي الرياضي تركي العجمة على قرار لجنة الانضباط والأخلاق بالاتحاد السعودي لكرة القدم ضد لاعب النصر كريستيانو رونالدو.
وقال العجمة :”من أول يوم عرضنا اللقطة والكل أجمع على أنه تصرف مشين والقرار صدر على أنه إثارة للجماهير .نُريد معرفة ما هو تعريف إثارة الجماهير، وما هو التصرف المُشين؟”.
وأضاف”القضية بالنسبة لي كان التعامل معها لإسكات وإرضاء الجميع لكنها حالة سيبنى عليها الكثير لأنك كلجنة انضباط حولت المخرج والحضور في الملاعب إلى رؤوساء لجنة انضباط “.
العجمة يعلّق على عقوبة "رونالدو".. ويُطالب: نُريد معرفة ما هو تعريف إثارة الجماهير، وما هو التصرف المُشين؟@TurkiAlajmah#كورة_روتانا pic.twitter.com/Wc14ItOipR
— برنامج كورة (@korarotana) February 29, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر تركي العجمة رونالدو لجنة الانضباط
إقرأ أيضاً:
الأزهر يُحذر: ادعاء معرفة الغيب والتنجيم خرافات محرّمة تضلل المجتمع
أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية في بيان جديد عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن ادعاء معرفة الغيب والتنبؤ بالمستقبل من خلال ظواهر الكون، كحركة النجوم والأبراج والتاروت، يمثل ممارسات مخالفة للدين والعلم، ووصفها بأنها خرافات تُضلل العقول وتُهدم القيم المجتمعية والدينية.
وأشار المركز إلى أن الإسلام حرَّم التعلق بالخرافات أو اتباع المنجمين والعرافين، مؤكدًا أن هذه الأفعال تُعد منازعة لله في علمه بالغيب، وأن مجرد الاستماع لهذه الادعاءات حتى دون تصديقها يُعد إثمًا ومعصية.
واستشهد المركز بقول النبي محمد ﷺ: "مَنْ أَتَى عَرَّافًا فَسَأَلَهُ عَنْ شَيْءٍ، لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلَاةُ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً" [رواه مسلم].
وأضاف المركز أن انتشار هذه الظواهر يؤدي إلى تداعيات خطيرة على الفرد والمجتمع، أبرزها الإلحاد، والاكتئاب، والفقر، والفشل، فضلًا عن الجرائم التي تُرتكب باسم العلم، رغم أن العلم بريء من هذه الادعاءات.
وشدد على أن احترام هذه الأفكار أو الترويج لها عبر وسائل الإعلام يعد تشجيعًا على الفساد، مما يُوجب التصدي لها بكل حزم.
وفي ختام بيانه، أشار المركز إلى أن التنجيم وما يشابهه من ممارسات هو انتهاك واضح لتعاليم الإسلام والعقل السليم، داعيًا الجميع إلى الحذر من الوقوع في براثن هذه الخرافات، والاعتصام بالعلم الصحيح والقيم الدينية الرصينة.