مريم ملكة جمال أبطال التوحد.. حكاية بطلة رياضية في الجري ورمي الجلة منوعات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
منوعات، مريم ملكة جمال أبطال التوحد حكاية بطلة رياضية في الجري ورمي الجلة،لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس، مريم محمد بنت جميلة لقبها ملكة جمال أبطال .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مريم ملكة جمال أبطال التوحد.. حكاية بطلة رياضية في الجري ورمي الجلة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس، مريم محمد بنت جميلة لقبها "ملكة جمال أبطال التوحد" لديها 16 سنة بطلة رياضية في ألعاب الجري و رمي الجلة وتتمني مريم أن تصبح مرشدة سياحية وبطلة عالمية.
وكشفت والدة مريم السيدة "فاطمة صبحي "، أن مريم لديها 16 سنة في تانية ثانوي عام دمج، وأن هي من اطفال التوحد و انها اكتشفت أن مريم لديها توحد و هي لديها سنتين ونص.
وكانت تعتقد أن مريم لديها قوة زيادة وذهبت للطبيب وأنها كانت تحاول تعلمها الحروف بالأغاني عن طريق استخدام الكومبيوتر و التكنولوجيا ، وأن مريم كانت لا تتكلم ثم تكلمت فا شعرت ولدتها بالفرحة و أن مريم لديها تاخير ذهني مع التوحد.
كما اختمت كلمها انها سعيدة جدا بتفوق مريم في الدراسة والرياضة وأن الرياضة لا توثر علي الدراسة: "أنها تتمني أن حد يتبني مريم رياضياً ".
وقال طارق النجار ، مدير المبادرات بالالونبيات الخاصة بمصر : مريم لعيبة من اللاعبين يطبق عليهم برنامج الالونبيات الخاصة بمصر و هدف البرنامج هو تدريب و توفير رياضات أو تدريب رياضي اللاعبين من ذوي الهمم ، وأن يكون لهم دور فعال و إنجازات رياضية لكي يكونوا سعداء وذلك يساعدهم في تكوين شخصيتهم واحساسهم بدورهم الفعال في المجتمع.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صلاح الجمل يكشف حكاية 25 جنيها تسلمها من الشيخ الحصري
أكد د. صلاح الجمل أنه حصل على 25 جنيهاً كمكافأة لفوزه بالمركز الأول في مسابقة قريته بمحافظة الدقهلية، وسلمها له الشيخ الراحل محمود خليل الحصري.
وقال الجمل خلال حواره مع الإعلامية إيمان أبو طالب: إن هذا التكريم لا يقل أهمية عن فوزه بالمركز الأول عالميًا في جنوب أفريقيا.
وأضاف أنه لو عاد به الزمن لاختار كلية اللغات بدلا من الطب، الذي التحق به لكونه الوحيد الناجح في دفعته.
كما أشاد بجمهور جنوب أفريقيا والدنمارك لتفاعلهم مع تلاوته، محذرًا من تقليد القراء بشكل أعمى.