ماجد التويجري تغلبه الدموع أثناء حديثه عن زوجته في أول ظهور له .. فيديو
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
ماجد محمد
غالب المحلل الرياضي والإعلامي، ماجد التويجري، دموعه أثناء حديثه عن زوجته في أول ظهور إعلامي له بعد رحيلها.
وقال التويجري :” ظهوري إعلاميا من أصعب القرارات التي اتخذتها في حياتي ولكني جيت بحثا عن مزيد من الدعاء إن شاء الله.. لقطعة من قلبي وأعظم إنسانه بالنسبالي زوجتي”.
واضاف حديثه والدموع تغالبه:” مش شيء سهل أنك تفقد إنسانه وشريكة حياتك.
وتابع :” عزائي أن عندي امرأة عظيمة أيضا أم زوجتي، إن شاء الله بنواصل أنا وياها تربية الأبناء بما فيه صلاح لهم وعزائي وجود عبدالله شقيق زوجتي وأخواته، وأيضا إخواني”.
واستطرد موجها الشكر لكل من وقف معه:” أجد نفسي راسب في التعبير لأني أتكلم عن أهم امرأة عاشرتها أسال الله لها الرحمة والمغفرة وإن ربي يجمعني بها في جنات النعيم”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ماجد التويجري
إقرأ أيضاً:
ضجة على مواقع التواصل بعد ظهور فيديو نادر لاغتيال السادات.. ما القصة؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد تداول مقطع فيديو نادر يُظهر لحظة اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات، أثناء العرض العسكري بمناسبة ذكرى انتصار السادس من أكتوبر عام 1981، في مشهد لا يُنسى من تاريخ مصر السياسي الحديث.
الفيديو، الذي لم يكن متداولًا من قبل، ظهر بجودة عالية وزاوية تصوير جديدة تُظهر لحظة نزول الجناة من الشاحنة العسكرية وسط العرض، وفتحهم النار على المنصة الرئيسية التي كان يجلس فيها السادات وكبار قادة الدولة. ويبدو أن المقطع تم تصويره من زاوية قريبة نسبيًا، تُمكن المشاهد من متابعة تحركات الجناة لحظة بلحظة، وهو ما أثار تساؤلات حول مصدر الفيديو، وكيف لم يُكشف عنه طوال السنوات الماضية.
هل الفيديو حقيقي أم مفبرك؟على الرغم من الترويج للمقطع باعتباره جديدًا، فإن التحقيقات الرقمية أظهرت أن الفيديو قديم، وتمت إعادة تداوله خارج سياقه الأصلي، المقطع الذي تبلغ مدته نحو 4 دقائق و30 ثانية، جزء من فيديو أطول مدته 23 دقيقة، نُشر في الأصل على قناة أرشيفية معنية بتوثيق الأحداث التاريخية الكبرى.
ورغم التفاعل الواسع، لم تُصدر أي جهة رسمية حتى الآن بيانًا يوضح حقيقة الفيديو أو يحدد مصدره، ما فتح الباب أمام سيل من التحليلات والافتراضات. البعض رجّح أن الفيديو قد يكون جزءًا من أرشيف رسمي تم تسريبه عن طريق الخطأ أو بفعل فاعل، المقطع نُشر لأول مرة في مايو 2022 تحت عنوان يوثق لحظة الاغتيال، ولم يكن بثًا حديثًا كما ادعت بعض الحسابات.
كيف انتشر الفيديو بهذا الشكل المفاجئ؟بدأ انتشار المقطع بشكل سريع جدا صباح الاثنين 21 أبريل 2025، بعد أن نشرته صحفية مصرية عبر حسابها على منصة "إكس"، مرفقًا بتعليق خبري. لكن سرعان ما التقطت حسابات أخرى الفيديو وأضافت إليه روايات وتحليلات متباينة، ادعت أن النشر الأخير يحمل رسائل سياسية أو إشارات ضمنية موجهة لدول أو جهات بعينها.
دعوات للتحقق قبل التفاعليشدد خبراء الإعلام الرقمي على أهمية التحقق من مصدر المحتوى وتاريخ نشره الأصلي قبل الانجراف وراء التفسيرات المضللة، خاصة عندما يتعلق الأمر بلحظات تاريخية حساسة تمس وجدان الشعوب.