«لو عندك مترميهاش».. 3 وصفات يمكن تحضيرها من بواقي البسبوسة
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
البسوسة تعد من الأطباق الأساسية التي تُقدم في شهر رمضان المبارك الذي تفصلنا أيام قليلة عنه، ولكن مع تكرار تحضيرها قد تتراكم أطباق البسبوسة ما يؤدي إلى جفافها وتلفها، ونستعرض في التقرير التالي الوصفات التي يمكن تحضيرها من بواقي البسبوسة.
وصفات عديدة يمكن للأمهات تحضيرها من بواقي البسبوسة خلال شهر رمضان المبارك ومنها ما يسمى بـ«القنبلة» فهي تعد من الحلويات اللذيذة ويمكن تقديمها في شهر رمضان المبارك، كما يمكن تحضيرها من جميع بقايا الحلويات في الثلاجة ومع بقايا البسبوسة الجافة، وفقا لما ذكره موقع «سي بي سي سفرة» ومن ضمن مكوناتها التالي:
بسبوسة كنافة أرز بلبن مهلبية كاسترد قشطة آيس كريم حسب الرغبة عصير مانجو قطع فاكهة جيلي فراولة خطوات التحضير يتم تقطع الفاكهة قطع صغيرة.يحضر الجيلي السميك توضع طبقة من البسبوسة ثم طبقة من الأرز بلبن. يوضع الكاسترد مع أي عصير فاكهة مركز. يتم توزيع قطع الفاكهة، ويوضع فوقها قطع الجيلي. يوضع طبقة من الكنافة والمهلبية.
وجاءت من ضمن الوصفات التي يمكن تحضيرها من بواقي البسبوسة، وذلك من خلال فرمها من جديد لتطريتها وتحليتها بالقليل من الشربات، ثم تركها لتستخدم باردة بين طبقات الفطير حتى لا تتلفه، كما يمكن استخدامها في عمل رموش الست، وذلك من خلال استخدام المكونات التالية:
بواقي بسبوسة كوب حليب كوب سكر 1/4 كوب نشا كوب جوز هند مبشور 1/4 كوب فستق حلبي مبشور 1/4 كوب ماء ورد فانيلياالمصدر: الوطن
كلمات دلالية: البسبوسة رموش الست حلويات رمضان یمکن تحضیرها من
إقرأ أيضاً:
كيف يمكن الاعتماد على "تشات جي بي تي" أن يزيد من الاحتباس الحراري في العالم؟
لا بد أنك تساءلت يومًا إن كانت نتائج روبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي كـ"تشات جي بي تي" أدق من نتائج محرك بحث "غوغل" والعكس، لكن هل فكرت في مقدار الطاقة الكهربائية التي تستهلكها كل من الجهتين للرد على سؤالك؟ أو حتى كيف يمكن لسؤالك "البريء" أن يزيد من الاحتباس الحراري في العالم؟
للإجابة عن سؤالك، يحتاج "تشات جي بي تي"، وفقًا للتقديرات، إلى حوالي 10 أضعاف ما يحتاجه البحث التقليدي على "غوغل". وذلك لأن مراكز البيانات تستهلك كميات ضخمة من الطاقة الكهربائية، إذ يُتوقّع أن يأتي ثلث الطلب على الكهرباء في أيرلندا منها بحلول عام 2026.
وعن ذلك، يقول "معهد أبحاث الطاقة الكهربائية"، وهو مؤسسة غير ربحية، إن البحث الواحد على "تشات جي بي تي" يستهلك 2.9 واط/ساعة، في حين يستهلك البحث التقليدي على "غوغل" حوالي 0.3 واط/ساعة.
ومع إجراء حوالي 9 مليارات عملية بحث يوميًا، يزداد الطلب بشكل هائل على الكهرباء، ليصل إلى حوالي 10 تيراواط ساعة من الكهرباء سنويًا، مما يشكل عبئًا إضافيًا على البيئة.
مراكز صناعة الذكاء الاصطناعي وارتباطها بالانحباس الحراريتعتمد صناعة الذكاء الاصطناعي بشكل كبير على مراكز البيانات لتدريب وتشغيل نماذجها، ومع احتياج هذه المراكز لكميات كبيرة من الطاقة، فإن ذلك يزيد من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في العالم.
ففي وقت سابق، أعلنت شركة "مايكروسوفت" أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون لديها ارتفعت بنسبة 30% تقريبًا منذ عام 2020 بسبب التوسع في مراكز البيانات.
أما "غوغل"، فقد زادت انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في عام 2023 بنسبة 50% تقريبًا مقارنةً بما كانت عليه 2019، ويرجع ذلك إلى زيادة نشاط مراكز البيانات.
وحتى الآن، يُشكّل استخدام الطاقة لأغراض الذكاء الاصطناعي جزءًا صغيرًا فقط من إجمالي استهلاكها في القطاع التكنولوجي، حيث يُقدّر بأنه مسؤول عن نحو 2 إلى 3% من إجمالي الانبعاثات العالمية.
ومع ذلك، من المرجح أن ترتفع هذه النسبة مع إقبال المزيد من الشركات والحكومات والمؤسسات للذكاء الاصطناعي لتعزيز الكفاءة والإنتاجية.
Relatedدراسة تحذر: الاحتباس الحراري يضاعف قوة الأعاصير الأطلسيةارتفاع مستويات الميثان: هل يمكن أن يكون ذلك استجابة الطبيعة لظاهرة الاحتباس الحراري؟للحد من الاحتباس الحراري.. فيتنام تحاول تخفيض انبعاثات غاز الميثان الناجم عن زراعة الأرزتواجد مراكز البيانات في الاتحاد الأوروبي:يوجد حاليًا أكثر من 8,000 مركز بيانات على مستوى العالم، يقع حوالي 16% منها في أوروبا. وتتركز غالبيتها في المدن المالية الكبرى مثل فرانكفورت ولندن وأمستردام وباريس ودبلن.
ويٌقدّر أن يصل استهلاك الكهرباء في قطاع مراكز البيانات في الاتحاد الأوروبي إلى حوالي 150 تيراواط ساعة بحلول عام 2026، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية (IEA).
في أيرلندا، على سبيل المثال، بلغ الطلب على الكهرباء من مراكز البيانات 5.3 تيراواط ساعة في عام 2022، وهو ما يمثل 17% من إجمالي الكهرباء المستهلكة في البلاد، ويعادل كمية الكهرباء التي تستهلكها جميع المباني السكنية الحضرية.
وإذا استمر الاعتماد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في النمو بوتيرة سريعة، فقد يحتاج هذا القطاع إلى 32% من إجمالي الطلب على الكهرباء في البلاد بحلول عام 2026.
على غرار أيرلندا، تستضيف الدنمارك 34 مركزًا للبيانات، نصفها يقع في كوبنهاجن ومن المتوقع أن ينمو إجمالي الطلب على الكهرباء بشكل رئيسي فيها بسبب توسع هذا المجال. فبحلول عام 2026، قد تستهلك مراكز البيانات يصل إلى 6 تيراواط/ ساعة، لتشكل 20% من الطلب على الكهرباء في البلاد.
في المقابل، يُمكن للطقس البارد في شمال أوروبا مثل السويد والنرويج وفنلندا أن يُخفّض من تكاليف الكهرباء.
وبما أن السويد تعدّ أكبر فاعل في هذا المجال بين دول الشمال الأوروبي، حيث يوجد بها 60 مركز بيانات، نصفها في ستوكهولم. يُتوقع أن تزيد مع النرويج من مشاركتهما في سوق مراكز البيانات، نظرًا لاعتمادهما على طرق توليد نظيفة.
منتج شريط الفيديو • Mert Can Yilmaz
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية خروقات إسرائيلية مستمرة لوقف إطلاق النار.. غارات تخلّف قتلى وجرحى في غزة وجنوب لبنان لماذا يتهم رواد مواقع التواصل الجنود الأوكرانيين بفبركة مشاهد الحرب؟ كيف تنظر الدول الأوروبية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في محيط العمل؟ تشات جي بي تيالذكاء الاصطناعيالاحتباس الحراريأوروبااستهلاك الكهرباءطاقة