“القصص” تدخل عالم مجموعات “تليجرام”
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
المناطق_متابعات
دخلت القصص ضمن عدد من المزايا التي جرى إضافتها حديثاً إلى مجموعات منصة “تليجرام”، والتي تتضمن خيارات التخصيص بما فيها لون وشعار وخلفية المجموعة.
ويُنتظر أن تتمتع المجموعات ذات المستويات العليا بمزايا إضافية، مثل اختيار حزمة رموز تعبيرية خاصة بالمجموعة، وتحويل الصوت إلى نص في الرسائل الصوتية والمرئية.
وتعول المنصة على منح تلك المزايا إغراءات أكبر للمستخدمين من أجل الاشتراك في خطة “تليجرام بريميوم” المدفوعة، لما يتوفر فيها من خصائص أفضل مقارنة بالخطة العادية.
وكانت المنصة تنوي إضافة 5 مزايا أخرى خلال الفترة الحالية، لكنها أرجعت عدم تنفيذ الخطوة بشكل سريع إلى عدم الحصول على موافقة من مديري متاجر التطبيقات.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تليجرام
إقرأ أيضاً:
الجيش الأردني يعلن مقتل عدد من المهربين المتسللين عبر الحدود من سوريا
أعلن الجيش الأردني، اليوم الأربعاء، عن مقتل عدد من المهربين وتدمير آلياتهم أثناء إحباط محاولة تسلل من الأراضي السورية إلى داخل المملكة.
وأوضح الجيش في بيان رسمي أن "قوات حرس الحدود تعاملت صبيحة هذا اليوم مع مجموعات من المهربين الذين حاولوا اجتياز حدود المملكة على الواجهة الشمالية، مما أسفر عن مقتل أعداد منهم وتدمير آلياتهم".
وأكد البيان أن الجيش الأردني سيواصل حماية حدود المملكة والضرب "بيد من حديد" كل من يحاول المساس بأمن الوطن وسلامة مواطنيه.
وأعلن الجيش في بيان منفصل أن حرس الحدود في المنطقة العسكرية الجنوبية تمكنوا مساء الثلاثاء من إحباط 5 محاولات تهريب كميات من المواد المخدرة عبر طائرات مسيّرة حاولت اجتياز الحدود بطريقة غير مشروعة على الواجهة الغربية للمنطقة الجنوبية، دون تحديد الجهة الحدودية التي تمت عبرها المحاولات.
ويرتبط الأردن بسوريا بحدود تمتد 375 كيلومترا، وقد واجه الجيش الأردني لسنوات تهديدات متكررة تشمل محاولات تهريب أسلحة ومخدرات، أبرزها حبوب الكبتاغون.
ومع تدهور الأوضاع الأمنية في سوريا منذ اندلاع الحرب عام 2011، باتت الحدود مسرحا لعمليات تهريب منظمة تشمل أسلحة ومخدرات، خصوصا حبوب الكبتاغون التي تعتبر مصدرا رئيسيا لتمويل الأنشطة الإجرامية في المنطقة.
إعلانوتظهر تقارير رسمية أن عمليات التهريب عبر الحدود الأردنية تتم بشكل "منظم" وتستخدم أحيانا تقنيات حديثة مثل الطائرات المسيرة، وتحظى بحماية مجموعات مسلحة. وقد اضطر الجيش الأردني في أكثر من مناسبة إلى استخدام سلاح الجو للتعامل مع التهديدات الحدودية.
ويستضيف الأردن أكثر من 1.6 مليون لاجئ سوري، مما يضيف ضغوطا أمنية واقتصادية على المملكة.
ويقول مسؤولون أردنيون إن التحديات الحدودية لا تقتصر على محاولات التهريب، بل تشمل أيضا تسلل مجموعات مسلحة. وقد أدى ذلك إلى تعزيز الإجراءات الأمنية على طول الحدود، بما في ذلك بناء نقاط مراقبة واستخدام تقنيات حديثة لرصد التحركات المشبوهة.