شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بيان الناصريين المستقلين المرابطون بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو، أصدرت حركة الناصريين المستقلين المرابطون، بيانًا بمناسبة العيد الـ71 لثورة 23 يوليو، ثورة التأسيس بقيادة جمال عبد الناصر عام 52. وقالت .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيان «الناصريين المستقلين المرابطون» بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بيان «الناصريين المستقلين المرابطون» بمناسبة ذكرى...

أصدرت حركة الناصريين المستقلين المرابطون، بيانًا بمناسبة العيد الـ71 لثورة 23 يوليو، ثورة التأسيس بقيادة جمال عبد الناصر عام 52.

وقالت الحركة في بين رسمي: «نحن أبناء ورجال هذه الثورة، ونحن ننظر إليكم يا أهلنا في مصر بكل الحب والفخر بأنكم خير من حملتم، المبادئ والأهداف التاريخية والمصيرية، في المسار الإنساني والحضاري لأمتنا العربية».

وأشار المرابطون إلى أن انتفاضة 25 يناير و30 يونيو الشعبية، التي حماها خير أجناد الأرض والقوات المسلحة المصرية، كانت امتدادًا لثورة الظباط الأحرار بقيادة جمال عبد الناصر، الذي نفتخر به وننتسب إليه، مؤكدين أن مصر العزيزة الكريمة، قادرة وقوية وحازمة وحاسمة في القضاء على إرهاب وتخريب عصابات الإخوان المتأسلمين والحفاظ على مناعة ومتانة العلاقات الوطنية بين كل أطياف أهلنا المصريين.

وشدّد المرابطون، على أن مصر بوطنية أبنائها العابرة لكل الطوائف وحرصها على الأمن القومي العربي من المحيط إلى الخليج العربي رغم كل هذه الغيوم السوداء التي تظلّلها ستكون دائما وأبدا هي المثل والمثال لأمتها، معربا عن دورها المركزي في تجميع عناصر القوة الكامنة في أبناء الأمة من أجل حمايتها من كل الشرور الحاقدة التي تريد تفتيتها وتقسيمها وإضعافها.

أما على صعيد حماية الأمن القومي العربي تؤكد هذه المقولة، فنحن ننظر بعين كبيرة إلى الدور المصري القادم ليس فقط على مستوى مصر إنما على مستوى الأمة العربية.

وتقدم المرابطون في ذكرى ثورة 23 يوليو، بالتهنئة والمباركة للقيادة المصرية، وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي، الحريص دائما وأبدا على تقدم وازدهار أهلنا المصريين في كافة الصعد السياسية والاجتماعية والاقتصادية، كما توجهوا بالتحية والمباركة وكل الحب والاحترام إلى القوات المسلحة المصرية خير أجناد الأرض الذين كانوا دائما يحمون ويحققون آمال أهلنا المصريين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ذکرى ثورة 23 یولیو بمناسبة ذکرى

إقرأ أيضاً:

مفاتيح المرور: ثورة في أمان الهواتف ووداعًا لكلمات المرور التقليدية

نوفمبر 19, 2024آخر تحديث: نوفمبر 19, 2024

المستقلة/- في خطوة كبيرة نحو تعزيز أمان الهواتف الذكية، يستعد نظام أندرويد للتعامل مع واحدة من أكثر المشكلات شيوعًا التي يعاني منها المستخدمون: نسيان كلمة المرور. ومع تزايد الاعتماد على مفاتيح المرور، أصبح من المتوقع أن تكون هذه المفاتيح الحل النهائي الذي يعالج مشكلة كلمات المرور التقليدية ويمنح المستخدمين راحة بال أكبر.

ما هي مفاتيح المرور؟ مفاتيح المرور هي طريقة جديدة وآمنة لتسجيل الدخول إلى التطبيقات والمواقع الإلكترونية، حيث تستبدل كلمات المرور التقليدية التي غالبًا ما تكون عرضة للاختراق أو النسيان. وتعمل مفاتيح المرور باستخدام تقنيات مثل بصمات الأصابع أو التعرف على الوجه، ما يجعل عملية الوصول إلى الحسابات أكثر أمانًا وأسهل بكثير. مقارنة بكلمات المرور التقليدية، التي يتم تخزينها على الخوادم وقد تتعرض للخطر في حال حدوث خرق أمني، لا يتم تخزين مفاتيح المرور على الخوادم، ما يجعلها أكثر مقاومة للاختراق.

أسباب تزايد اعتماد مفاتيح المرور: أظهرت الأبحاث أن العديد من الأشخاص يعانون من مشكلات مع كلمات المرور: من نسيانها إلى إعادة تعيينها مرارًا وتكرارًا. كما أن زيادة عدد الحسابات على الإنترنت جعل من الصعب تذكر كلمات المرور المختلفة لمواقع وتطبيقات متعددة. ولحل هذه المشكلة، تأتي مفاتيح المرور كحل مبتكر يسهل على المستخدمين الدخول إلى حساباتهم بطريقة أكثر أمانًا وسلاسة.

إحدى أهم مزايا مفاتيح المرور هي أنها تزيل الحاجة إلى تذكر عشرات كلمات المرور المختلفة. هذا وحده يجعلها خيارًا مغريًا للمستخدمين الذين يعانون من قلة الوعي أو الثقة في كلمات المرور التقليدية. فبدلاً من أن تكون مجبرًا على حفظ كلمات مرور معقدة، يمكنك فقط استخدام بصمة إصبعك أو تقنية التعرف على الوجه لتسجيل الدخول.

التحديات في تبني مفاتيح المرور: على الرغم من فوائد مفاتيح المرور، إلا أن تبني هذه التكنولوجيا لا يزال بطيئًا نسبيًا، خاصة في نظام أندرويد. أحد الأسباب الرئيسة لذلك هو الافتقار إلى الوعي بين المستخدمين، وهو ما يسعى “أسبوع مفاتيح المرور” إلى معالجته. خلال هذا الأسبوع، يهدف المطورون والشركات إلى زيادة الوعي حول كيفية عمل مفاتيح المرور وفوائدها للمستخدمين.

المستقبل: مع تزايد تبني مفاتيح المرور، من المتوقع أن تصبح هذه التقنية القاعدة في المستقبل القريب. ستكون كلمات المرور التقليدية ذكرى بعيدة، ولن يحتاج المستخدمون بعد الآن إلى القلق بشأن سرقتها أو نسيانها. وبالإضافة إلى ذلك، ستساهم مفاتيح المرور في تحسين الأمان الرقمي بشكل عام، حيث ستحد من عمليات الاحتيال التي تتم عبر الإنترنت.

مقالات مشابهة

  • النساء في الفن.. هل يصنعن ثورة أم يقعن في فخ التمثيل الزائف؟
  • كاتب صحفي: ثورة 23 يوليو أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع
  • بركان بأيسلندا يثور للمرة العاشرة
  • لجنة التنسيق اللبنانية - الكندية في ذكرى الاستقلال: على المعارضة الاتحاد وإطلاق ثورة جديدة
  • 17نوفمبر 1958 وبروش البكا: ثورة الجهادية على الملكية (3-3)
  • ذكرى استشهاد عز الدين القسام شيخ المجاهدين.. كيف كان يختار رجاله المقاومين
  • فارق جوهري بين فليك وتشافي أحدث ثورة في برشلونة
  • البترول: زيادة الإنتاج لـ200 مليون قدم مكعب غاز من يوليو إلى أكتوبر
  • هل تشهد أطراف بغداد ثورة صحية؟
  • مفاتيح المرور: ثورة في أمان الهواتف ووداعًا لكلمات المرور التقليدية