فيديو.. ما شكل الحكومة التي يريدها الشارع الفلسطيني؟
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
الخليل- في ضوء تقديم رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية استقالة حكومته الاثنين الماضي، تتجه الأنظار إلى من سيخلفه وشكل الحكومة القادمة ومهامها.
وتوجّهت الجزيرة نت إلى عدد من المواطنين الفلسطينيين من شرائح مختلفة، وسألتهم عن الحكومة التي يريدونها، والمطلوب منها.
وغلب همّ الحياة اليومية على رأي الشارع، وبينما لا يرى البعض فرقا بين الحكومات المنتهية والقادمة، أبدى آخرون ميلا لتأييد حكومة "تكنوقراط" من الكفاءات، يعتقدون أنها الحل الأفضل في ظل التعقيدات السياسية.
وقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس استقالة الحكومة التي رافق وجودها منذ عام 2019، العديد من الأزمات، آخرها الحرب على قطاع غزة بالتزامن مع تصعيد إسرائيلي في الضفة، وضغط دولي لـ "تجديد" السلطة الفلسطينية.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
«ضربوها في الشارع».. ضبط المتهمين بالتعدي على البلوجر سوزي الأردنية
نجح رجال المباحث في القبض على المتهمين بالتعدي على البلوجر سوزي الأردنية، وصفعها بأحد شوارع منطقة الأميرية.
وتلقى قسم شرطة الأميرية بلاغا من فتاة شهرتها البلوجر سوزي الأردنية، يفيد بتعرضها لواقعة تعدي بالضرب من قِبل مجموعة من الأشخاص، فضلا عن محاولتهم التقاط صور لها عنوة، حال سيرها بأحد شوارع دائرة القسم.
ومن خلال الفحص والتحريات، تم تحديد مرتكبي الواقعة، وألقت الأجهزة الأمنية القبض على المتهمين، واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
في وقت سابق، أدانت محكمة جنح المطرية، حكمًا بحبس البلوجر سوزي الأردنية، عامين مع تغريمها 300 ألف جنيه، بالإضافة إلى كفالة قيمتها 100 ألف جنيه، وذلك بعد اتهامها باستخدام ألفاظ خادشة للحياء العام في حق والدها أثناء بث مباشر.
وخلال استجوابها، أوضحت سوزي أن والدها استولى على أموالها التي كسبتها من «تيك توك» ورفض إعادتها، ما أدى إلى شجار بينهما أثناء البث.
وأكدت أنها لم تكن تدرك أن الآلاف يشاهدون الموقف وأنها لم تقصد إهانة والدها، قائلة: «اندمجت في الموقف وما كانش قصدي أهين أبويا قدام الناس».
وألقت الأجهزة الأمنية في القاهرة القبض على سوزي في منطقة الساحل بتهمة الإساءة للقيم الأسرية بعد نشرها مقاطع فيديو تحتوي على ألفاظ مسيئة.
اقرأ أيضاً«الدم أصبح ميه».. لعنة الميراث تنهي حياة الجد على يد حفيده في الشرقية
مباحث التموين تضبط 4 طن دقيق مدعم قبل بيعها بالسوق السوداء