صحافة العرب:
2025-03-20@00:53:41 GMT

الحرب- عندما تغرب شمس العدالة

تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT

الحرب- عندما تغرب شمس العدالة

شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الحرب عندما تغرب شمس العدالة، الحرب– عندما تغرب شمس العدالة د. وجدي كامل مطبخ هذه اللعنة ومصدر فكرة الحرب التي حلت بالسودان، وبما صار مستوعبا ومفهوما للأغلبية كان مقره سجن .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحرب- عندما تغرب شمس العدالة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحرب- عندما تغرب شمس العدالة

الحرب– عندما تغرب شمس العدالة د. وجدي كامل مطبخ هذه اللعنة ومصدر فكرة الحرب التي حلت بالسودان، وبما صار مستوعبا ومفهوما للأغلبية كان مقره سجن كوبر الذي استهدفته الفوضى (الخلاقة) في الساعات الاولى لاندلاع المعارك بالإفراج عن نزلائه بنحو اثار الشكوك منذ البداية عمن المستفيد من ذلك الفعل الاجرامي المغرض، الرامي لتأجيج الفتنة. الآن يتحول …

الحرب- عندما تغرب شمس العدالة صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

روية احادية مرفوضة

كلام الناس

نورالدين مدني

لم أكن أود التعليق على رؤية الأستاذ محجوب عروة لإنهاء الحرب في السودان لولا أنها طرحت كمخرج سلمي من دوامة الحرب التي يصر الذين اشعلونها على استمرارها لحين القضاء علي الطرف الآخر الذي صنعوه بأيديهم!!!!.
الغريب أن الأستاذ محجوب عروة اعتمد حكمة الشيخ فرح ودتكتوك(المابي الجودية ..لابد من يتغلب) رغم علمه بان من اشعلوها هم أنفسهم من يرفضون الجودية وأنهم يحسبون ان وجه السودان سيخلوا لهم وهو امر في حكم المستحيل.
لن ادخل في جدل عقيم حول المغالطات الواضحة مثل قولهم أن الإتفاق الإطاري هو القشة التي قصمت ظهر البعير ولا الادعاء بفشل الأحزاب في حماية الديمقراطية ولا رفضهم للتدخل الأجنبي في السودان.
اتفق مع عروة في وجود أخطاء قاتلة ضيعت الفرص التأريخية لاستقرار السودان وديمومة الديمقراطية لكنه كان لابد أن يعترف بأن الانقلابات العسكرية هي من افسدت الحياة السياسية.
اتفق معه في ضرورة إعتماد حل سوداني __سوداني لكن ذلك لا يعني رفض المساعي الإقليمية والدولية الهادفة لإيقاف الحرب واسترداد الديمقراطية دون تدخل في الحراك السياسي.
بقيت كلمة اخيرة لابد من تأكيدها أنه لابد من تسليم السلطة الانتقالية لحكومة مدنية ولايمكن عزل الأحزاب السياسية الديمقراطية عدا حزب المؤتمر الوطني وواجهاته السياسية والعسكرية والإسراع في تنفيذ عمليات الإصلاح المؤسسي في أجهزة الدولة ألمدنية والعسكري وخاصة الإصلاح المؤسسي العسكري والأمني.
بعدها يمكن عقد المؤتمر الدستوري لوضع الدستور الدائم والتحضير لانتخابات حرة نزيهة واسترداد عافية السودان الديمقراطية والمجتمعية.  

مقالات مشابهة

  • حميدتي غير مؤهّل لا أخلاقيّا ولا سياسيّا ولا عقليّا لقيادة التغيير
  • صحيفة فرنسية: غزة على حافة الهاوية بعد استئناف الحرب
  • هل اقترب الحسم العسكري في السودان؟
  • تحدي النهايات!!
  • صحيفة إيست أفريكا: لماذا تنشر أوغندا قواتها في جوبا؟
  • عادل الباز يكتب: الخطة (ط): التطويق (2)
  • ورقة للمؤتمر الوطني تطرح رؤية لما بعد الحرب في السودان
  • صحيفة: ترامب أعطى الضوء الأخضر لاستئناف الحرب على غزة
  • وحدة السودان
  • روية احادية مرفوضة