5 عادات خاطئة تؤدي إلى تلف المكواة عند تنظيفها.. احذر السلك
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
المكواة من الأجهزة الكهربائية التي تتعرض للتلف في وقت قصير، بسبب بعض العادات الخاطئة، عند تنظيف القاعدة الخارجية لها، مثل تنظيف المكواة وفي باردة، واستخدام أدوات غير مناسبة، ما يؤدي إلى تلفها من الداخل، بحسب موقع architecturaldigest.
استخدام أدوات غير صالحة للتنظيفيلجأ البعض إلى استخدام أدوات غير صالحة للتنظيف، مثل السلك الخشن، الذي يؤدي إلى خدش المكواة، وعدم إزالة الحروق، بل يجب استخدام فرش الفرك مثل فرشة الأسنان، أو استخدام العيدان الخشبية، لإزالة الحروق الموجودة في قاعدة المكواة.
من ضمن العادات الخاطئة، هي سقوط أو سكب المياه والسوائل على المكواة دون قصد، وفي هذه الحالة يجب التصرف على الفور، بوضع مناديل أو قطعة قماش عليها لامتصاص المياه سريعا، قبل أن تصل للجزء الداخلي وتدمره تماما.
عدم تنظيف المكواة باستمرار، قد يؤدي إلى تراكم الأتربة، التي تعمل على حدوث الإنسداد في قاعدة المكواة، وبالتالي لا تعمل بشكل جيد، لذا يجب الحفاظ عليها نظيفة بدون حروق.
من العادات الخاطئة التي يقع فيها البعض، هي وضع المكواة في مكان غير ملائم، سهل السقوط منه وتعرضها للكسر، مثل وضع المكواة على الحواف والأرفف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ملابس مكواة الخل
إقرأ أيضاً:
قيادة فاعلة.. تعزيز دور المرأة في مجال التعاون الدولي
نظّمت وزارة الحكم المحلي بحكومة الوحدة الوطنية بالتعاون مع المجلس الوطني للتطوير الاقتصادي والاجتماعي، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ورشة عمل تحت عنوان “قيادة نسائية فاعلة: تعزيز دور المرأة الليبية في مجال التعاون الدولي”.
ضمت الورشة موظفات مكاتب وإدارات التعاون الدولي في المؤسسات الحكومية، وعددًا من عضوات المجالس البلدية، وعددًا من مديرات مكتب دعم وتمكين المرأة في البلديات، إلى جانب موظفات مكتب دعم وتمكين المرأة في الوزارة.
وتهدف الورشة إلى تمكين النساء الليبيات العاملات في مجال التعاون الدولي من خلال أدوات واستراتيجيات قيادية لتعزيز مشاركتهن في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وذلك عبر تعزيز التنسيق بين الوزارات وبناء شراكات دولية فاعلة.
كما هدفت الورشة إلى تعزيز مهارات القيادة والتنسيق لدى المشارِكات، وتوفير أدوات عملية لمواءمة جهود التعاون الدولي مع أهداف التنمية المستدامة، وبناء شبكة من القيادات الليبيات في مجال التعاون الدولي لتبادل الخبرات والدعم المتبادل، بالإضافة إلى تعزيز التمكين الشخصي والجماعي للمشارِكات لقيادة مبادرات تنموية مستدامة.