"المجاهدين" تعرض مشاهد من استهدافها لتموضعات جنود ومقار ومستوطنات إسرائيلية في غلاف غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
عرضت "كتائب المجاهدين"، الجناح العسكري لـ"حركة المجاهدين الفلسطينيين"، مشاهد من استهدافها لتموضعات جنود ومقار ميدانية إسرائيلية في غزة ومستوطنات غلاف غزة بالصواريخ وقذائف الهاون.
نشر الإعلام العسكري في "كتائب المجاهدين" مشاهد من "استهداف مجاهديها تموضعات الجنود والمقار الميدانية للعدو في مدينة غزة ومغتصبات "غلاف غزة" بالصواريخ وقذائف الهاون، ردا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين".
وأعلنت وزارة الصحة في غزة يوم الخميس أن "عدد الشهداء تجاوز الـ30 ألفا بعدما وصل إلى مستشفيات القطاع ليل الأربعاء الخميس 79 شهيدا، غالبيتهم من الأطفال والنساء وكبار السن".
في حين أكد الجيش الإسرائيلي يوم الأربعاء، مقتل ضابطين من لواء غفعاتي وإصابة 7 آخرين بجروح خطيرة، إثر تفجير منزل محاصر في حي الزيتون شمال قطاع غزة، لتصل حصيلة قتلى الجيش الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر إلى أكثر من 580 عسكريا بين ضابط وجندي.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تويتر صواريخ طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
فيديو.. غارات إسرائيلية على جنوب وشرق لبنان
شن الطيران الإسرائيلي ليل الخميس غارات على جنوب لبنان وشرقه، حسبما أفاد إعلام لبناني رسمي، رغم وقف إطلاق النار الساري مع حزب الله.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان، أن سلاح الجو الإسرائيلي شن "قرابة العاشرة و35 دقيقة مساء اليوم عدوانا جويا، حيث نفذ غارة جوية مستهدفا الوادي الواقع بين بلدتي بفروة وعزة" في جنوب البلاد، وذلك "على دفعتين".
كما نفذت إسرائيل "غارة على مرتفعات سلسلة جبال لبنان الشرقية" الحدودية مع سوريا، حسب المصدر نفسه الذي أشار إلى تحليق الطيران الإسرائيلي "فوق بيروت وضواحيها".
ولم يصدر الجيش الإسرائيلي أي بيان بعد بشأن تنفيذ ضربات في لبنان.
ويسري منذ 27 نوفمبر، اتفاق لوقف إطلاق النار هدف لوضع حد لتبادل للقصف عبر الحدود امتد نحو عام بين إسرائيل وحزب الله، وتحول مواجهة مفتوحة اعتبارا من سبتمبر 2024، مع تكثيف إسرائيل غاراتها وبدء عمليات توغل برية في مناطق حدودية جنوبي لبنان.
ونص الاتفاق على مهلة 60 يوما لانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة انتشارهما، ,في المقابل كان على الحزب الانسحاب من منطقة جنوب نهر الليطاني وتفكيك أي بنى عسكرية متبقية له فيها.
وبعدما أكدت إسرائيل انها لن تلتزم بمهلة الانسحاب المحددة، تم تمديد الاتفاق حتى 18 فبراير الجاري.
وخلال الأسابيع الماضية، تبادل الجانبان الاتهامات بخرق الاتفاق، وأكدت إسرائيل أنها لن تسمح للحزب بإعادة بناء قدراته أو نقل أسلحة.