محمود حجازي لـ "الفجر الفني".. هكذا يشبهني نوح في "حدوتة منسي".. وهذه تفاصيل أعمالي الجديدة (حوار )
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
بعد النجاح الكبير الذي حققه في مسلسل "حدوتة منسية "، التقى "الفجر الفني " بالفنان محمود حجازي، الذي تحدث عن أصعب المشاهد التي قام بها وكواليس العمل بجانب الأعمال الجديدة التي يستعد لها وأشياء آخرى كثيرة وإلى نص الحوار:-
ما أصعب المشاهد التي واجهتك مسلسل “حدوته منسية” ؟
مشهد الغرق من أصعب المشاهد، فلم أستعن بدوبلير وقمت بالمشهد بنفسي، وقفت في البحر، بالرغم أننا كنا في الشتاء، إلا أنني أحب السباحة، ومن أصعب المشاهد أيضًا مشاهد المواجهة مع سوسن بدر وريم سامي وأحمد فهيم، لأن هذه المشاهد مهمة كثيرًا في أحداث المسلسل ".
كيف كانت كواليس مسلسل "حدوتة منسية" ؟
كانت ممتعة، ومليئة بالحب والتعاون بيننا، وسوسن بدر فنانة عظيمة، أشعر بالراحة عندما أمثل أمامها، وتربطني بها علاقة قوية منذ أن تعاونا في مسلسل "أبو العروسة"، ومستمتع معها أيضًا في مسلسل "حدوتة منسية، استمتعت كثيرًا بالعمل في المسلسل وكانت تجربة جميلة للغاية.
ما وجه التشابه بين شخصيتك وشخصية نوح ؟
يشبهني في الجدعنة وأنه لا يمكن أن يتنازل عن حقه مهما حدث، وطيب كثيرًا.
كيف رأيت ردود الافعال حول شخصية نوح؟
أحببتها كثيرًا فهي من أجمل الأدوار التي قدمتها، وذاكرتها جيدًا، وكنت حريص على عمل تفاصيل صغيرة للشخصية.
حدثينا عن أعمالك الجديدة ؟
أشارك في رمضان 2024، بمسلسلين وهما "جري الوحوش" و "سر إلهي"، ولم أنتهي من تصويرهما حتى الآن، أشارك في فيلم سينمائي يُسمى " عيسى ".
حدثنا عن شخصيتك في سر إلهي ؟
دور صعب وأسود أوي، ومعقد وعنيف وسايكو، وبيحب بطريقة سايكو، هو تركيبة غريبة جدًا وهيكون فيه مفاجآت كتير في الشخصية.
ما تفاصيل الشخصية التي تجسدها في فيلم عيسى ؟
دور باد بوي يُسمى إسلام، يعاكس الفتيات، ولديه الكثير من المغامرات العاطفية، ويغير على أهل منزله كثيرًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل حدوتة منسية جري الوحوش الفنان محمود حجازي مسلسل حدوتة أصعب المشاهد کثیر ا
إقرأ أيضاً:
«الجامعة التي لا تهدأ».. تاريخ من التصعيد والاحتجاجات في كولومبيا
قفزت جامعة كولومبيا الأمريكية إلى واجهة الأحداث مؤخرا إثر إطلاق إدارة الرئيس دونالد ترامب حملة تهديد تهدف لقمع الاحتجاجات الطلابية المناهضة لإسرائيل والحرب في غزة داخل الجامعة، .
وتزامنت حملة التهديد الرئاسية مع اعتقال الناشط الفلسطيني محمود خليل، الذي قاد احتجاجات في جامعة كولومبيا، وقالت وزارة الأمن الداخلي إنه تم احتجاز خليل نتيجة لأوامر الرئيس الأميركي دونالد ترامب التنفيذية التي تحظر معاداة السامية.
واعتقل خليل، الحاصل على إقامة قانونية في الولايات المتحدة والذي أنهى دراساته العليا في كولومبيا في ديسمبر، يوم السبت، على يد عملاء الهجرة الاتحاديين، تمهيدا لترحيله، قبل أن يصدر قاض اتحادي في ولاية نيويورك الأميركية قرارا يمنع ترحيله لحين نظر المحكمة في الدعوى القضائية التي تطعن في احتجازه.
وحذَّر ترامب من أن اعتقال محمود خليل واحتمال ترحيله سيمثلان بداية لسلسلة من الإجراءات المماثلة مستقبلا، وذلك في إطار حملة إدارته لقمع الاحتجاجات الطلابية المناهضة لإسرائيل والحرب في غزة.
وتعد احتجاجات جامعة كولومبيا جزءا من حركة طلابية نشطة تُعبر عن مواقف سياسية واجتماعية مختلفة، وغالبًا ما تكون مرتبطة بقضايا مثل حقوق الإنسان، العدالة الاجتماعية، وحقوق الطلاب.
مواقف تاريخيةولجامعة كولومبيا، الواقعة في نيويورك، تاريخ طويل من النشاط الطلابي. ففي الستينيات من القرن الماضي، شهدت الجامعة احتجاجات كبيرة ضد حرب فيتنام وسط مطالبات بإنهاء التمييز العنصري.
وفي عام 1968، نظم الطلاب إضرابًا احتجاجًا على مشاركة الجامعة في أبحاث مرتبطة بالحرب وبناء صالة ألعاب رياضية في حديقة عامة، مما أدى إلى إغلاق الجامعة لفترة.
الاحتجاجات الحديثةوفي عام 2024، شهدت الجامعة احتجاجات طلابية كبيرة تدعم حقوق الفلسطينيين وتدعو إلى مقاطعة إسرائيل. كما طالب الطلاب بإلغاء استثمارات الجامعة في شركات تدعم الاحتلال الإسرائيلي أو تورطت في انتهاكات حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية.
اعتقال محمود خليلواعتقلت سلطات الهجرة الأمريكية الناشط الفلسطيني المقيم في الولايات المتحدة، محمود خليل، بسبب مشاركته في المظاهرات الطلابية بجامعة كولومبيا في نيويورك العام الماضي.
وكان محمود خليل عضوًا في فريق التفاوض الطلابي مع مسؤولي الجامعة للمطالبة بوقف التعاون مع إسرائيل احتجاجا على الإبادة الجماعية في غزة.
محتجون بجامعة كولومبياودعا مسؤولون وأكاديميون وطلاب في مؤتمر صحفي بجامعة كولومبيا إلى إطلاق سراح الناشط والطالب الفلسطيني محمود خليل الذي اعتقلته سلطات الهجرة الفدرالية بزعم دعمه حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وخلال المؤتمر، أعرب المتحدثون عن قلقهم العميق إزاء تداعيات الاعتقال، مؤكدين أنه يمثل انتهاكًا واضحًا لحرية التعبير، ويشير إلى تصعيد خطير في التعامل مع الناشطين في الولايات المتحدة.
اقرأ أيضاًترامب: كولومبيا ستوقف المهاجرين العابرين من منطقة دارين
الأمم المتحدة تدعو إلى إنهاء العنف ضد المدنيين فى كولومبيا
قرينة رئيس كولومبيا تزور المجلس القومي للمرأة وتشيد بمعرض منتجات المصريات