وزارة تنمية المجتمع تنظم عرساً جماعياً لعدد من أبناء قبيلة الدروع بمنطقة القوع في العين
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن وزارة تنمية المجتمع تنظم عرساً جماعياً لعدد من أبناء قبيلة الدروع بمنطقة القوع في العين، أقيم العرس الجماعي في “قاعة أفراح منطقة القوع” بحضور عدد من المسؤولين والمدعوّين وذوي العرسان وأصدقائهم وبمشاركة الفرق الشعبية احتفالاً .،بحسب ما نشر وكالة أنباء الإمارات، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزارة تنمية المجتمع تنظم عرساً جماعياً لعدد من أبناء قبيلة الدروع بمنطقة القوع في العين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أقيم العرس الجماعي في “قاعة أفراح منطقة القوع” بحضور عدد من المسؤولين والمدعوّين وذوي العرسان وأصدقائهم وبمشاركة الفرق الشعبية احتفالاً بالمناسبة .
وتحرص وزارة تنمية المجتمع سنوياً على إقامة الأعراس الجماعية في مختلف إمارات ومناطق الدولة، تأكيداً لنهج وتجربة الأعراس الجماعية والتي تمثل ظاهرة وطنية تحتذى في ترسيخ قِيَم ومبادئ وتقاليد أصيلة في المجتمع، والمساهمة في خفض تكاليف الزواج لبناء أسر مستقرة ومتماسكة، قادرة على المساهمة في مسيرة التنمية الاجتماعية التي تشهدها الدولة في مختلف المجالات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ناشط إماراتي: سجون الاحتلال لا تختلف عن سجون أبوظبي
الثورة /
قال الناشط والكاتب الإماراتي حمد الشامسي إن السجون التابعة للاحتلال الإسرائيلي لا تختلف عن سجون أبوظبي من حيث الانتهاكات والإخفاء للمعتقلين لسنوات طويلة.
جاء ذلك تعليقاً على خروج مئات السجناء الفلسطينيين من سجون الاحتلال في صفقة التبادل الأخيرة، بعضهم تم تغييبه منذ أكثر من 20 عاماً.
وقال الشامسي، الذي يشغل منصب المدير التنفيذي لمركز مناصرة معتقلي الإمارات إن ” فتاة لم ترَ والدها المعتقل منذ أن كانت صغيرة، معتقل يُجبر على ترك زوجته حاملاً بابنه، ولا يرى ولده إلا بعد خروجه، بعد أكثر من عشر سنوات، أمٌ مسنّة ترحل دون أن يتمكن ابنها من إلقاء نظرة الوداع عليها، لأنه معتقل، والاحتلال يرفض السماح له بذلك..معتقل مريض، يحتاج إلى علاج، لكن الاحتلال يتركه حتى يواجه مصيره”.
وأشار إلى أن “هذه القصص المؤلمة تأتينا من فلسطين المحتلة، ولكن للأسف، لدينا في الإمارات قصص شبيهة”.
وتساءل الشامسي في تدوينة على حسابه في منصة إكس: “هل كان أحد يتخيل أن يرى أبناء الإمارات يعانون ما يعانيه أبناء فلسطين تحت الاحتلال؟ هل كنا نظن أن الظلم قد يصل إلى هذا الحد؟”.
ويواجه العشرات من معتقلي الرأي الإماراتيين ظروف احتجاز صعبة لا تقل عن ظروف المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، من حيث التعذيب والإخفاء القسري والحرمان من أبسط الحقوق الأساسية.