البوابة نيوز:
2024-06-29@23:29:08 GMT

تعرف على تفسير حلمك طبقًا للحروف الأبجدية

تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT

من منا لا يحلم ومن منا لا يستطيع أن يعيش بدون أن يحلم، فهناك أحلام قد يراها النائم إما رؤيا صادقة من الله للتبشير أو التنذير وقد تكون رؤيا باطلة فكيف لنا أن نعرف صدقها من بطلانها كما أنها رسائل تنبيهه لكل من يحلم  فهي بمثابة قدرة خاصة بمعرفة أحداث الغيب والمستقبل، فتعال عزيزي القارئ نتعرف على حلمك محاولين تفسيره بما يتفق مع العقل ومع ما يتفق مع علمائنا الأجلاء كعالم الأحلام “ابن سيرين ” ولنبدأ بتفسير الأحلام طبقا للحروف الأبجدية وأول هذه الحروف الألف 

أولا: رؤية الأب أثناء وفاته 

فمثلا عند رؤية الأب فهو في المنام يرمز إلى المراد وهو خير ما يراه الرجل بمنامه وإذا رآه في منامه فهو محتاج للرزق وإذا جاءه فى ثوبه الجديد فقد جاءه رزق جديد من حيث لا يحتسب أو ألم يتخلص منه.

 

ومن رأى أباه أسكنه بنيانا ورفعه في سمكه فإنه في الواقع سوف يكمل ما صنعه أبوه في الدنيا أو في دينه ذلك عن رؤية الأب. فى حاله وفاته ولابد في تلك الحالة أن يستبشر الرائي خيرًا. 

ثانيا: رؤية سيدنا “إبراهيم عليه السلام”

 ومن رأى في منامه "إبراهيم عليه السلام" وسمع عنه فهو خير له  ذلك لأنه في واقعة سيسعد بخير العبادة وسيرزق بالذرية الصالحة  كما يدل على أنه سيحافظ على الخير ويهجر كل أنواع الشر وإن سمع باسمه "عليه السلام " فقد استبشر بحجة مبرورة ذلك عن الرائي إن كان رجلا.  

رؤية المرأة لسيدنا إبراهيم عليه السلام 

أما عن المرأة فإن راته دل ذلك  على معاملة اولادها لها بشدة وعقوق ولكن يسلمها الله منهم ذلك عن رؤية المرأة لسيدنا إبراهيم.

 رؤية الرائي بشكل عام إذ كان رجلا أو امرأة 

فمن يراه قد يتولى ولاية أو إمامه  ويكون عدلا بها كما يروى بأن من رأى سيدنا إبراهيم عليه السلام فقد انتصر على أعدائه كما فك كربة وضيق وارتفعت منزلته أما لو تحول في منامه "لسيدنا إبراهيم عليه السلام " أو ارتدى ثوبه  فقد إصابته بلوى ولكن بعدها بنعم عليه بالخير والهداية ذلك عن حرف الألف.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إبراهيم عليه السلام الأب الالف إبراهیم علیه السلام ذلک عن

إقرأ أيضاً:

تحالف لصد إسرائيل.. لماذا الآن؟

أظهرت الحرب في غزة أننا – بمفردنا – غير قادرين على منع قتل إخواننا المسلمين أمام أعيننا، وتدمير أوطانهم. والآن؛ هناك هجوم عنيف ستشنه إسرائيل على دولة مسلمة أخرى، وهي لبنان، وأعتقد أن العالم الإسلامي سيكتفي بمشاهدة تحول تلك الأراضي إلى خراب وموت الآلاف من الناس.

وماذا بعد؟

لدى إسرائيل رؤية مستقبلية؛ حيث تسعى للاستيلاء على أراضي "أرض الميعاد"، وإقامة دولة إسرائيل الكبرى. فهم يتملكهم حلم الدولة المثالية، وأعتقد أن العديد من المسلمين، لا يعتقدون بإمكانية تحقق هذه الدولة. ولكن الصهاينة يعملون بدأب لتكون واقعًا.

قبل الحرب العالمية الأولى؛ لم يكن أحد يعتقد بأن حلم ثيودور هرتزل في إقامة كيان إسرائيلي على أراضي الدولة العثمانية يمكن تحقيقه، لكنهم حققوه في ذلك الوقت، والآن يسعون لتحقيق حلم "أرض الميعاد".

إذا استمر العالم الإسلامي في هذا التشتت والتشظي وضعف المواقف تجاه ما يجري على مسرح الأحداث في عالمنا الإسلامي، فسنرى على الأرجح تمدد إسرائيل في المنطقة، ولن يكون هناك من رادع أمام هذه الرغبات الجامحة. لكن قضيتنا ليست رؤية إسرائيل للمستقبل، بل ما هي خطط العالم الإسلامي للمستقبل. هل لدى الدول الإسلامية في المنطقة خطة لمواجهة توسع إسرائيل وعدوانها؟ أو هل لديها رؤية مشتركة للمستقبل؟

إذا نظرنا من نافذة الواقعية السياسية، عندما نرى حال وسياسات الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي الـ57، يعتقد الجميع أنه من المستحيل وضع هدف مشترك. كيف يمكن لعشرات الدول التي تعادي بعضها بعضًا وتتنازع فيما بينها أن تتفق على رؤية مشتركة، أليس كذلك؟

حلف دفاعي

في مثل هذه الحالة، دائمًا ما أذكر تأسيس الاتحاد الأوروبي كمثال. فرنسا وألمانيا وإنجلترا وإيطاليا خاضت حروبًا فيما بينها، لكنها بدأت العمل على الوحدة فور انتهاء الحرب العالمية الثانية. كيف تمكنت من الاتحاد بعد حرب تسببت في مقتل ما يقرب من 70 مليون شخص؟

اليابان والولايات المتحدة خاضتا أكثر الحروب دموية ولكنهما تحالفتا ضد الصين.

أليس الناتو منظمة مشابهة؟ تركيا واليونان لا تتفقان أبدًا، لكنهما تتعاونان في مجال الدفاع.

إذًا، لماذا لا تتّحد الدول الإسلامية على الأقل في الحد الأدنى من القواسم المشتركة؟ على سبيل المثال، ضد السياسات العدوانية والتوسعية لإسرائيل.

إن حلم "أرض الميعاد" لا يشمل فقط الأراضي الفلسطينية، بل يعتبر أراضي لبنان وسوريا والأردن وتركيا والعراق والسعودية ومصر وإيران أيضًا ضمن الأراضي المستهدفة.

إذا كان الناتو قد تأسس لمواجهة خطر روسيا، فلماذا لا تستطيع الدول الإسلامية إنشاء حلف دفاعي لمواجهة خطر إسرائيل؟ السبب يكمن في ضعف الإرادة لدى الأنظمة الرسمية، فمعظم هذه الأنظمة تعيش في انفصال عن شعوبها، ولا تفكر في الأخطار التي تحيط بعالمنا الإسلامي وسبل مواجهتها.

لكن، إذا أجريت أي استطلاع رأي عام في أي بلد، فستجد أن الشعوب المسلمة ترغب في الوحدة، والتحرك المشترك، والتوحد ضد عدوان إسرائيل.

حتى احتلال غزة والمجازر التي ارتكبت لم تجعل هذه الأنظمة تستيقظ، ولا أعتقد أن أي شيء آخر يمكنه ذلك؛ لذا يمكننا أن نفقد الأمل في أي تحرك يسهم في وقف الإبادة التي يتعرض لها سكان القطاع.

أملي يكمن في الشباب المسلم، فهم يرون الأخطاء المتراكمة أمام أعينهم، وأنا واثق بأنهم في المستقبل لن يرتكبوا هذه الأخطاء، ولكنهم سيتبنّون رؤية جديدة.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logoمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • تفسير حلم وقوع الأسنان المسوسة.. صحة جيدة أم التعرض لمشكلات؟
  • نساء في حديث خاص لـ (الأسرة): الولاية إكمال للدين وإتمام النعمة لأمة محمد وغلبة وفلاح للموالين
  • تساقط الشعر في المنام.. مفاجأة في تفسير ابن سيرين
  • خطيب الجامع الأزهر: العلم طريق الرقي والتقدم للأفراد والمجتمعات
  • حاولوا تفسير القرآن على هواهم.. أمام مسجد يكشف عن خلاف مع منفذي هجوم داغستان
  • ‏ما حكم قول: “براؤون يا رسول الله”؟
  • الهيئة النسائية بحجة تنظم فعاليات ثقافية بذكرى يوم الولاية
  • تحالف لصد إسرائيل.. لماذا الآن؟
  • الإعدام لجامع قمامة خطف طفلا للتعدى عليه فى الإسكندرية
  • السيسي يصدر قرارا جمهوريا جديدا اليوم.. تعرف عليه