نائب أمريكي سابق يكشف سر خلاف الجمهوريين والديمقراطيين حول الميزانية (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
كشف بيري فلاورز عضو الكونجرس الجمهوري السابق، إنّه إنّه سيترشح لانتخابات الكونجرس في المنطقة الثالثة لولاية ميريلاند، مؤكدًا أنه سيفعل ما يمكنه لخدمة الشعب الأمريكي لو فاز بالانتخابات.
بولتون: ترامب وبايدن لا يصلحان لرئاسة أمريكا وأخشى من انهيار ناتو (فيديو) أمريكا تعلق على قتل الفلسطينيين أثناء تسلمهم المساعدات في غزة (فيديو)ورفض خلال حواره مع برنامج "عين على أمريكا"، الذي يعرض عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، مشروع قانون الميزانية الجديدة الذي يحاول الديموقراطيون الضغط لتمريره، مؤكدًا أنهم يريدون إضافة 90 مليار دولار لمشروع القانون.
وتساءل: “ماذا سيحدث إذا أقر الكونجرس المشروع، ثم جاء الرئيس الجديد إذا كان ترامب؟”، موضحًا أنه سيكون ملزما بهذه الفاتورة البالغة 90 مليار دولار وهذا يعني استمرار الحرب في أوكرانيا وغزة وتايون، وهذا هو الغرض من الـ90 مليار دولار.
وأوضح، أن السبب في موقف الجمهوريين بمجلس النواب هو رغبتهم في توجيه ميزانية لضغط الحدود، بينما يسعى الديموقراطيين إلى تأجيل الميزانية، ولكن المشكلة هي أنه إن لم يجر إغلاق تلك الحدود، فالجمهورين لن يمرروا الميزانية وبخاصة أن الرئيس الجديد لن يتمكن من تغيير وجهة تلك الأموال وستذهب إلى الحرب في غزة وأوكرانيا وفي نهاية المطاف إلى تايوان.
نيكي هيلي تنتظر خروج ترامب من السباق الانتخابيوأشار إلى أن نيكي هيلي مستمرة في سباق الانتخابات الرئاسية، لأنها تُمول من قبل الذين يريدون استمرار الحرب.
وذكر أنّ هيلي مديرة تنفيذية سابقة في شركة بوينج إحدى شركات المقاولات الدفاعية، لافتًا إلى أنها لا تملك دعما كبيرا كمرشحة للكونجرس، فقد خسرت الانتخابات في ولايتها، وبالتالي، فإن الأكرم لها ترك السباق الانتخابي.
وتابع: "القاعدة الشعبية الجمهورية لا تميل إلى تأييدها ومع ذلك تريد شق طريقها إلى الفوز أو لعلها في انتظار حدوث ما يخرج ترامب من السباق، وهي مدعومة من فئة مختلفة من الأمريكيين وليس الناخبين العاديين وينبغي عليها الانسحاب من السباق الرئاسي ودعم الجمهوريين لتحقيق الفوز".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جمهوري الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
هوكستين يشير إلى "نقطتي خلاف" في اتفاق وقف الحرب اللبنانية
تسود حالة من التفاؤل بشأن الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل في لبنان، بعد أسابيع من التصعيد المكثف بين الجانبين، حيث يزور المبعوث الأمريكي الخاص آموس هوكستين إسرائيل، بعد مشاورته في لبنان بشأن الوصول إلى نقاط تفاهم بين كافة الأطراف المعنية.
الرد الإسرائيليوبعد وصوله إلى العاصمة الإسرائيلية تل أبيب، عقد هوكستين، اجتماعاً مع وزير الشؤون الاستراتيجية رون درمر، و"وصفه بأنه بنّاء".
وأفادت مصادر لقناة 12 الإسرائيلية، أنه "إذا تم التوصل إلى اتفاق بشأن النقطتين الخلافيتين، فإنه يمكن تحقيق وقف إطلاق النار خلال أسبوع".
واشنطن: الحرب في لبنان تقترب من النهاية - موقع 24قالت الحكومة الأمريكية إن إسرائيل حققت بعض الأهداف المهمة في حربها ضد تنظيم حزب الله في لبنان، وإن نهاية الحرب قد تكون قريبة.وتتعلق النقطتان الرئيسيتان للخلاف، بحرية العمل الإسرائيلي في لبنان في حال حدوث انتهاك، وتشكيل اللجنة المشرفة في لبنان. وتعتبر إسرائيل حرية العمل في لبنان "خطًا أحمر غير قابل للتفاوض"، وهو أمر يرفضه لبنان.
ووفقاً للقناة فإن إدراج هاتين النقطتين "قد يكون في اتفاق جانبي مع الولايات المتحدة، وأن الأمر لا يزال غير واضح".
واعتبر المبعوث الأمريكي، خلال مشاوراته مع القيادات اللبنانية في بيروت، أن هناك فرصة حقيقية للوصول إلى اتفاق لإنهاء الصراع بين إسرائيل وحزب الله، مشيراً إلى أن النقاشات التي عقدها ركزت على تضييق الفجوات للوصول إلى اتفاق.
القناة 14 الإسرائيلية نقلاً عن مسؤول "إسرائيلي": من المرجّح ألا يتم الإعلان عن أي اتفاق حول لبنان خلال زيارة هوكستين إلى إسرائيل وهناك تفاؤل حذر بإمكانية التوصل إلى اتفاق بشأن إنهاء الحرب خلال أسبوع تقريباً.#هوكستين #تل_أبيب #إسرائيل #لبنان #الحرب #وقف_إطلاق_النار #ليبانوس pic.twitter.com/F7XhWXHG0a
— Lebanos (@lebanosnews) November 21, 2024 ماذا قال حزب الله؟وتزامناً مع مغادرة المبعوث الأمريكي بيروت، قال الأمين العام لجماعة حزب الله اللبنانية نعيم قاسم، في كلمة بثها التلفزيون، مساء أمس الأربعاء، إن حزب الله نظر في اقتراح وقف إطلاق النار الذي صاغته الولايات المتحدة لإنهاء القتال مع إسرائيل وأبدت ملاحظاتها عليه، وإن وقف الأعمال القتالية أصبح الآن بين يدي إسرائيل.
ورفض نعيم فكرة أن تظل إسرائيل قادرة على الاستمرار في ضرب حزب الله، حتى بعد التوصل إلى وقف إطلاق نار، قائلا إنه يتعين عدم السماح لإسرائيل بانتهاك سيادة لبنان.
وصعّد الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية ضد حزب الله في 23 سبتمبر (أيلول) الماضي، وتوغلت قواته بعدها بأسبوع في جنوب لبنان.