العرب القطرية:
2024-12-23@00:04:02 GMT

كارتيرون مستمر مع الصقور

تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT

كارتيرون مستمر مع الصقور

قرر مجلس إدارة نادي أم صلال برئاسة سعادة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل ثاني تجديد عقد الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي بقيادة الفرنسي كارتيرون لمدة عام بعد النجاحات التي حققها مع الفريق خلال الموسم الحالي وحصول الفريق على كأس أريد بالإضافة للنتائج والمستوى الجيد للصقور خلال مشوار دوري إكسبو.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر نادي أم صلال الفرنسي كارتيرون

إقرأ أيضاً:

محمد كركوتي يكتب: النمو الأوروبي.. هَمٌّ مستمر

المخاوف بشأن النمو عالمية بالطبع، لكنها أكثر حدة في ساحة الاتحاد الأوروبي، ولاسيما دول منطقة اليورو، التي تضم عشرين بلداً. 
وتتعاظم المخاوف أيضاً، من جهة الحالة التجارية التي ستتشكل بين الكتلة الأوروبية والولايات المتحدة، بعد تسلم دونالد ترامب مقاليد الحكم في بلاده، إلى جانب «المناوشات» التجارية الأوروبية-الصينية، التي ساهمت أخيراً بتضارب في الرؤى والتوجهات، بين ألمانيا وفرنسا أكبر شريكين في الاتحاد، والأكثر تأثيراً فيه. 
المشهد الاقتصادي العام، ليس مبشراً كثيراً، وإن حدثت بعض الانفراجات في الأسابيع الأخيرة، على صعيد التضخم الذي يمثل صداعاً قوياً للمشرعين في البنك المركزي الأوروبي، ودفعهم (مثل زملائهم في بقية بلدان العالم) إلى اللجوء لـ«سلاح» الفائدة، للحد من آثاره السلبية.
أقدم البنك المركزي الأوروبي، على آخر تخفيض للفائدة لهذا العام. 
وكان بحاجة حقاً لهذه الخطوة، مع تعاظم الضغوط الآتية من جهة النمو. فهذا الأخير لن يصل في العام المقبل إلى أكثر من 1.1%، مع تراجع تكاليف الاقتراض إلى 3%، بينما سجل مستوى التضخم للعام الجاري 2.4%، أعلى من الحد الأقصى الرسمي له عند 2%. 
لكن يبدو واضحاً أن توجهات البنك المركزي الأوروبي صارت متغيرة حتى من ناحية المبادئ. فهذه الهيئة المشرعة تخلت فعلاً عن موقفها المعلن بالإبقاء على الفائدة مقيدة، إذا ما كان ذلك ضرورياً. 
وهذا يعني أن المرونة في التعاطي مع مستويات تكاليف الاقتراض ستكون حاضرة، بصرف النظر حتى عن محددات التضخم.
ما تحتاج إليه منطقة اليورو الآن المحافظة على أي حد للنمو، بأي قيمة كانت، وذلك يشمل بالطبع دول الاتحاد الأوروبي الـ27 كلها. والمسألة لا ترتبط فقط بالمستويات التي يجب أن تستقر الفائدة عليها، بل بالعمل السريع لاستعادة زخم الاستثمارات، خصوصاً مع وجود إمكانية بارتفاعها في العام المقبل، بعد انخفاض كبير في السنوات القليلة الماضية، متأثرة بالطبع بالتحولات الاقتصادية العالمية ككل. فصناديق الاتحاد لا تزال قوية، ويمكنها أن تساعد في إعادة تشكيل المشهد الاقتصادي، على أساس ضمان نمو مستقر، باتجاه نمو مرتفع في السنوات المتبقية من العقد الحالي. لكن في النهاية، ينبغي أن تظل الفائدة في المستوى «المغري» للحراك الاقتصادي العام.

أخبار ذات صلة محمد كركوتي يكتب: معضلة الطاقة الأوروبية محمد كركوتي يكتب: النمو الخليجي يوائم المخططات

مقالات مشابهة

  • محمد كركوتي يكتب: النمو الأوروبي.. هَمٌّ مستمر
  • كولر يمنح إدارة الأهلي الضوء الأخضر بشأن رحيل نجم الفريق.. «تفاصيل»
  • تراجع جديد لأسعار الذهب في بغداد واستقرار مستمر بأربيل
  • الرياض.. اختتام مهرجان الملك عبد العزيز للصقور 2024 بجوائز تاريخية
  • تعاون بين فريق وأكاديمية العلياء لتدريب الفريق الأول في العوابي
  • خبير سياسي: الاحتلال يواصل توسيع أراضيه وسط دعم أمريكي مستمر
  • طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف مواطنين بمخيم الشاطئ
  • الفريق اليمني لرياضات الصقور يشارك لأول مرة دوليًا في كأس الاتحاد الدولي
  • علامات تحذيرية للأورام... كيف تكتشفها قبل أن تتفاقم؟
  • الأهلي يستقر على رحيل نجم الفريق خلال الانتقالات الشتوية