مخيم «الدفاع» الربيعي جمع منتسبي الوزارة
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
في إطار توجيهات نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع ووزير الداخلية بالوكالة الشيخ فهد اليوسف لتعزيز أواصر التواصل بين منتسبي الوزارة، وبحضور وكيلة وزارة الدفاع المساعد للتجهيز الخارجي الشيخة د.شمايل أحمد الخالد وعدد من القيادات العسكرية، تم افتتاح مخيم «الدفاع» للموسم الربيعي في منطقة صبحان.
وقامت الشيخة د.
كما حرصت وزارة الدفاع على توفير أماكن الترفيه وألعاب الأطفال والخيام وعرض وبيع منتجات غذائية كالخضراوات والفواكه والعسل وغيرها.
وأكد عدد من الحضور الذين التقتهم «الأنباء»، أن المخيم يبرز اهتمام وزارة الدفاع بالرعاية الاجتماعية لمنتسبيها وتعزير التفاعل بين العاملين بالوزارة، كما يسهم في ترسيخ العلاقات الاجتماعية والأسرية بين الضباط وللتخفيف من أعباء العمل ونشر حالة من البهجة والفرحة للحضور من العسكريين وأسرهم، وتوجهوا بالشكر للقائمين على المخيم والجهات المساندة، متمنين للجميع قضاء أوقات ممتعة.
وكان حفل الافتتاح قد بدأ بعرضة لفرقة الجيش الكويتي للفنون الشعبية، بعدها قام كبار الحضور بجولة على المخيم الربيعي الذي يضم العديد من المرافق والخدمات الترفيهية. يذكر أن المخيم يستضيف منتسبي الوزارة من الهيئتين العسكرية والمدنية، والذين بإمكانهم الحجز إما عن طريق موقع «الدفاع» أو الحضور شخصيا لموقع المخيم في صبحان.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
وزارة الشباب والرياضة ومنظمة العمل الدولية يبحثان سبل التعاون المشترك
بحث وزير الشباب والرياضة نايف صالح البكري، اليوم الخميس، مع المنسقة القطرية لمنظمة العمل الدولية في الأردن، والمستشارة الإقليمية لسياسات التشغيل أمال موافي، سبل التعاون، سيّما ما يتعلق ببرامج دعم الشباب والمرأة وتمكينهم سياسيا واقتصاديًا.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عُقد بديوان عام الوزارة بالعاصمة المؤقتة عدن، وبحضور وكيل قطاع الشباب د. منير مانع لُمع، ومنسق برامج المنظمة في اليمن علي بن علي دهاق.
وأكد الوزير البكري، على "أهمية خلق علاقة شراكة بين الوزارة ومنظمة العمل الدولية، وفتح أفاق جديدة للعمل والتعاون بينهما، بما يحقق تطلعات شباب بلادنا في التعليم والتدريب والتأهيل والتمكين وغير ذلك".
وأستعرض البكري، "جملة من المشاريع التي نفذتها الوزارة بالتعاون مع عدد من المنظمات الدولية والمحلية في قطاعي (الشباب والمرأة)، مشيرًا إلى إن الشباب يمثلون النسبة الأعلى من عدد السكان، وهم بحاجة إلى الدعم والاهتمام وخلق مساحات آمنة أمامهم للتعبير عن أفكارهم وتطلعاتهم وأسئلتهم دون خوفٍ أو وجل".
ورحّب بأي أفكار ورؤى للمنظمة لتدعيم خططها وبرامجها خصوصا عملها مع الشباب والمرأة، مؤكدًا أن عمل وزارة الشباب والرياضة (وطنيًا) خالصًا ويستهدف الجميع دون استثناء".
من جانبها عبرّت المسؤولة الأممية أمال موافي، "عن سعادتها بزيارة عدن واللقاء مع قيادات وزارة الشباب والرياضة للاطلاع على أهم الاحتياجات والتدخلات التي يمكن للمنظمة العمل عليها، خصوصا في بناء قدرات الشباب وخلق فرص عمل مستدامة على المدى القصير والطويل".
عقب ذلك اتفق الجانبان على وضع التصورات اللازمة لتوقيع مذكرة تفاهم بين الوزارة والمنظمة، لتنفيذ عدد من البرامج المشتركة، كما قام الوزير البكري بزيارة لمراكز التدريب والتأهيل التابعة للوزارة، واطلعا على مجمل الأنشطة المقامة فيه.