بالوثائق.. تفويض مرتضى منصور بإنهاء جدل اختطاف حلمي بكر
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
قدم هشام حلمي بكر إلى المستشار مرتضى منصور، تفويضًا بتوكيل عام في مقر القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية بهيوستن للقضايا، وذلك بعد أيام من أزمة إختفاء والده، وإتهامه بأن زوجته سماح القرشي مختطفاه في أحد قرى مصر.
سيتواجد هشام حلمي بكر خلال الأيام القادم في مصر للوقوف بجانب والده في أزمته من أجل والده، وخاصة مع تدهور حالته الصحية، وشعوره بالقلق وحرصه على الاطمئنان عليه.
وكان هشام ابن حلمي بكر اتهم زوجة حلمي بكر بإختطفافه وهروبها به إلى أحد قرى الريف المصري، ومنع أسرته وزملاؤه الموسيقيين من التواصل معه، كما أنها رفضت طلب العائلة أن يعود حلمي معهم إلى شقته بالمهندسين خلال آخر زيارة لهم منذ أيام.
ومن ناحيتها نفت سماح زوجة حلمي ما قاله هشام ابن حلمي بكر خلال مداخلة هاتفية مع لميس الحديدي ببرنامج "كلمة أخيرة" أن حلمي بكر هو من رفض الذهاب للمستشفى لمدة وصلت إلى شهر وهو في القاهرة، فقرروا الذهاب للشرقية واعتبارها فترة نقاهة، كما قالت أن هشام حلمي بكر كان في القاهرة في وقت وجود حلمي بكر هناك وهو من رفض آن يزور والده. وأضافت أنهم ليس لديهم القدرة المالية لدخول مستشفى خاص وفي كل الأحوال أن حلمي بكر رافض دخول المستشفيات، وكشفت عن طبيعة مرض حلمي وأن حلمي بكر يعاني من مشاكل في القلب والكلى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حلمى بكر مرتضى منصور قضية حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
أنس بوخش يصف رد فعله بعد معرفته بانفصال والده ووالدته: كالزيت والخل لا يختلطان
تحدث الإعلامي أنس بوخش خلال ظهوره ضيفا على إحدى حلقات برنامج معكم الذي تقدمه الإعلامية مني الشاذلي عبر شاشة قناة on عن انفصال والده ووالدته وكيف تخطى هذا الأمر؟.
كيف تخطي أنس بو خش صدمة انفصال والده ووالدته ؟قال أنس بو خش في الحلقة التي شاركته فيها والدته السيدة هالة كاظم، إنه لم يتفاجأ من طلب والدته بالانفصال عن والده، وأنه كان دائما قبل الانفصال يستغرب كيف لهذين الشخصين أن يكونان معا، مشبها إياهم بـ زيت الزيتون والخل كليهما صحيين ولكنهما لا يختلطان قائلا «بس كنت بقول مدام فيه سلام تمام، ولكن يوم منفصلوا مستغربتش أوي لأن ولا مرة شوفتهم مع بعض فريق واحد وضحك وأصدقاء».
ماذا قالت هالة كاظم بعد انفصالها عن والد أنس بوخش؟وهنا تدخلت والدته السيدة هالة كاظم قائلة إنها دفعت ثمنا باهظا في مقابل حريتها، قائلة «يا جمال الحرية، وليست الحرية التي أقصدها أن أتمرد أو أكسر القانون، ولكن الحرية التي أتحدث عنها هو أن أختار ما أحب أفعله خلال اليوم من خروج من طعام».