صدى البلد:
2024-11-23@14:17:27 GMT

مسن مصاب بشلل الأطفال: " نفسي في كرسي كهربائي"

تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT

 

 

استغاث مسن يسم  ناصر من أجل علاجه من مرض شلل الأطفال الذي أُصيب به وأدى إلى تدهور حالته الصحية؛ حيث إنه لا يستطيع أن يمشي أو يتحرك بشكل طبيعي، و  لا يملك القدرة على ممارسة حياته أو تلبية احتياجاته بشكل طبيعي.

 

وبدأ ناصر حديثه لصدي البلد  بأنه لا يريد سوى أن يستطيع أن يمشي  والحركة من جديد، حتى إذا كان سيجلس على كرسي متحرك يمكنه من التحرك بشكل بسيط بدلًا من كونه ملازمًا للفراش لعدم قدرته على التحرك بشكل نهائي.

و تابع : أنا بقالي سنين على الوضع ده من سنة 2004.. عملت عملية الغضروف وعملتلي شلل في رجلي ومبقتش عارف أمشي.. نفسي أتحرك زي الناس حتى لو على كرسي كهربائي.

وأضاف ناصر،   لإصابته بمرض شلل الأطفال وعدم قدرته على التحرك بشكل طبيعي،  ، قائلًا: مبعرفش أخش الحمام لوحدي ولازم حد يدخلني.

 

كما أوضح، أن حالته المادية متدهورة جدا  لذلك فهو لا يستطيع أن يشتري لنفسه كرسيا كهربائيا حتى يتحرك من خلاله، معلقًا: نفسي أعرف أتحرك في اليومين اللي فاضلين ليا في الدنيا.. وبتمنى لو حد يقدر يساعدني ويشتريلي كرسي كهربائي.

و اختتم، إلى أن زوجته ترعاه وتهتم به جدا  و بتلبية طلباته، وذلك على الرغم من أنها  مريضة 

IMG_20240301_000923

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

لابيد: حكومة إسرائيل تطيل أمد الحرب بلا داع وحان وقت التحرك

اتهم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، الحكومة بإطالة أمد الحرب دون داع بسبب المشاكل السياسية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو و"أوهام" ضم الضفة الغربية وإعادة الاستيطان بقطاع غزة .

وقال لابيد في منشور على منصة إكس: "الحكومة الحالية تطيل أمد الحرب دون داع بسبب المشاكل السياسية التي يعاني منها رئيس الوزراء، وبسبب أوهام الجناح اليميني المتطرف بالضم والعودة إلى غزة".

إقرأ أيضاً: الكشف عن تفاصيل جديدة بشأن صفقة تبادل محتملة بين حماس وإسرائيل

ويشير لابيد بذلك إلى تهرب نتنياهو من المثول أمام المحكمة وتذرعه بانشغاله بظروف الحرب، وإنكاره للمسؤولية عن الفشل بمنع الهجوم الذي شنته "حماس" على مستوطنات وقواعد عسكرية في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وتابع زعيم المعارضة الإسرائيلية: "حان الوقت للتحرك السياسي، حان الوقت لنظام إقليمي جديد"، دون مزيد من التفاصيل.

إقرأ أيضاً: نتنياهو يرصد تصرفات غالانت منذ إقالته

وترفض حكومة نتنياهو وقف حرب الإبادة بقطاع غزة بزعم الاستمرار إلى تحقيق أهدافها المعلنة، وأبرزها القضاء على "حماس" في القطاع، والتأكد من عدم تمكنها من شن هجمات.

وبشكل مباغت هاجمت "حماس" في 7 أكتوبر 11 قاعدة عسكرية و22 مستوطنة بمحاذاة قطاع غزة، فقتلت وأسرت إسرائيليين "ردا على اعتداءات الاحتلال على المسجد الأقصى".

إقرأ أيضاً: هذا ما يقلق إسرائيل في أعقاب مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت

وتسبب الهجوم بحالة إرباك في إسرائيل على كافة المستويات، وسط اتهامات لحكومة نتنياهو بفشل التنبؤ المسبق بالهجوم الذي اعتبره مسؤولون إسرائيليون أكبر خرق استخباري في تاريخ تل أبيب.

فيما اعترف مسؤولون إسرائيليون بمسؤوليتهم عن الإخفاق، ويرفض نتنياهو ذلك، كما يتنصل من تشكيل لجنة تحقيق رسمية بالأحداث التي اعتبرها مراقبون أكبر خرق أمني واستخباري في تاريخ إسرائيل.

من جهة ثانية، يشير لابيد في كلامه إلى دعوات اليمين الإسرائيلي المتطرف لضم الضفة الغربية واحتلال قطاع غزة وإقامة مستوطنات إسرائيلية فيه.

وفي 2017، أعلن وزير المالية زعيم حزب "الصهيونية الدينية" المتطرف بتسلئيل سموتريتش، خطة لمعالجة الصراع مع الفلسطينيين، أطلق عليها "خطة الحسم"، ترفض وجود أي كيان فلسطيني وتشجع الاستيطان وتهجير الفلسطينيين وتدعم استخدام العنف ضدهم.

وفي 11 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، قال سموتريتش إنه أصدر تعليماته لإدارة الاستيطان والإدارة المدنية (تتبعان وزارة الجيش) لبدء "عمل أساسي مهني وشامل لإعداد البنية التحتية اللازمة لتطبيق السيادة" على الضفة الغربية.

وتعهد سموتريتش، وهو وزير بوزارة الجيش، بأن يكون "2025 عام السيادة الإسرائيلية" على الضفة، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت".

فيما نسبت هيئة البث الإسرائيلية (رسمية) إلى نتنياهو قوله "عندما يدخل الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب البيت الأبيض، يجب إعادة إمكانية السيادة على الضفة الغربية إلى الأجندة".

وتستغل إسرائيل الإبادة التي ترتكبها بقطاع غزة لتصعيد اعتداءاتها في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أسفر إجمالا عن استشهاد 795 فلسطينيا، وإصابة نحو 6 آلاف و450، واعتقال أكثر من 11 ألف، وفق معطيات فلسطينية رسمية.

وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 148 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

المصدر : وكالة سوا - الأناضول

مقالات مشابهة

  • لابيد: حكومة إسرائيل تطيل أمد الحرب بلا داع وحان وقت التحرك
  • أستاذ طب نفسي: سمة «العند» تكثر في مرحلة الطفولة
  • أبو صفية: الاحتلال استهدف مشفى كمال عدوان بشكل مباشر ونطالب بحماية دولية لكوادرنا
  • أبو صفية: الاحتلال استهدف مستشفى كمال عدوان بشكل مباشر ونطالب بحماية دولية لكوادرنا
  • رئيس الرابطة الطبية الأوروبية: 95% من انتشار الأرتيكاريا يأتي في الأجواء الباردة
  • ميركل: اعتقدت أن ترامب “شخص طبيعي تمامًا”
  • استشاري نفسي: اضطرابات النوم والسكريات تتسببان في إضعاف الذاكرة
  • أنشيلوتي يقترب من نهاية مرحلته في ريال مدريد والاتحاد البرازيلي يتحرك
  • تصرف وحشي مهاجر ضد عجوز على كرسي متحرك .. فيديو
  • ارتفاع حالات الإصابة بشلل الأطفال إلى 50 حالة العام الجاري في باكستان