حرص سبعيني أفنى حياته مع الإبل منذ صغره وقضى كل وقته معها وتنقل بها على قدميه ونزل في بئر الماء "مائحًا" لسقي الإبل، على حضور مهرجانات الإبل ومسابقاتها رغم عدم مشاركته في المنافسات وكانت جادة الإبل في حائل آخر محطاته.
وقال المواطن جمعان المساعرة: نشأت مع الإبل وسرحت معها في صغري على قدمي ثم الركبي وصدّرت معها في الفلا لوحدي ونزلت في بئر الماء "مائحًا" لأروي ظمأها لأن عشق ومحبة الإبل موروث شعبي لنا في الجزيرة العربية، توارثه الأبناء من الأجداد؛ وينشأ عليه الفرد منذ صغره؛ لكون الإبل وسيلة الإنسان في جميع المجالات: التغذية والتنقل في الماضي.


أخبار متعلقة الواجهة البحرية لينبع تحصد جائزة "العلم الأخضر" العالمية10 آلاف مشارك من 100 دولة.. تفاصيل ختام مؤتمر مبادرة القدرات البشرية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قصة عشق سبعيني مع الإبل - واسمنافسات الإبلوأضاف: حرصت على حضور منافسات الإبل واليوم أنا هنا في جادة الإبل بحائل قاطعًا مئات الكيلومترات لمتابعة فقط منافساتها عن قرب لما لهذا الموروث الشعبي من عشق لا ينتهي، فأقضي الوقت كله مع الإبل صيفاً وشتاءً.
واختتم قائلًا: الإبل في زمن مضى من أغلى ما يملك الإنسان على الإطلاق، فقد كانت نعم المعين في جميع ظروف الحياة، فعليها التنقل من مكان إلى مكان والآن أصبحت كذلك موردًا اقتصاديًّا كبيرًا يعتمد عليه في مصدر رزق الفرد وأسرته والتجارة فيها من أكبر المكاسب.
ويعكس مهرجان الإبل، علاقة الإنسان بالإبل في الجزيرة العربية، وارتباطه بها ثقافيًّا واجتماعيًّا واقتصاديًّا، ومدى بُعد هذه العلاقة طيلة العصور الماضية والحاضرة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس حائل منافسات الإبل الإبل الجزيرة العربية

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تختبر سلاحًا جديدًا لإسقاط المسيرات.. هل ينجح؟

اختبر جنود في بريطانيا سلاحًا جديدًا يستخدم موجات الراديو ذات التردد العالي، لإسقاط المسيرات المعادية.
وصُمم سلاح الطاقة الموجه بترددات الراديو لاكتشاف وتتبع وتدمير مجموعة من التهديدات، عبر البر والجو والبحر على مسافة تصل إلى كيلومتر واحد.إسقاط الطائرات المسيرةوقالت وزيرة المشتريات الدفاعية، ماريا إيجل إن هذا السلاح "قد يكون محوريًا في تغيير قواعد اللعبة".
أخبار متعلقة زلزال بقوة 4.9 ريختر يضرب شمال زيمبابويترامب يهدد باستعادة قناة بنما.. ماذا يدور في الكواليس؟وأظهرت الحرب في أوكرانيا والهجمات على السفن في البحر الأحمر، كيف أن المسيرات منخفضة التكلفة، يمكن أن تكون لها تأثيرات مدمرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سلاح جديد لإسقاط المسيرات - موقع des.mod.ukسلاح الطاقة الموجهوتكمن ميزة السلاح في أن الأسلحة التقليدية، مثل الصواريخ المضادة للطائرات يمكن أن تكلف أضعافًا عديدة، من تكلفة المسيرات التي تحاول إسقاطها.
بينما لا يتجاوز سعر إطلاق سلاح الطاقة الموجه بترددات الراديو سوى 10 بنسات فقط.
وتعمل الموجات عالية التردد على تعطيل أو تدمير المكونات الإلكترونية الحيوية داخل الأهداف مثل المركبات غير المأهولة، مما يؤدي إلى توقفها أو سقوطها من السماء.

مقالات مشابهة

  • صور.. بدء تطوير واجهة الخبر البحرية على مساحة 265 ألف متر مربع
  • استئصال ورم بحجم جنين من ثلاثينية بمدينة الملك عبدالله
  • “الحصيني”: أجواءٌ من باردة لباردة جداً على معظم الجزيرة العربية.. والرياض تسجّل 5 ْمئوية
  • بريطانيا تختبر سلاحًا جديدًا لإسقاط المسيرات.. هل ينجح؟
  • العرب يتدخلون لإنقاذها.. أستراليا تشن حربًا شرسة ضد الإبل
  • بنسبة تجاوزت 50%.. مهرجان الإبل يعزز عجلة الاقتصاد في الصياهد
  • العدوان على غزة.. استشهاد 4 فلسطينيين في غارة على منزل وسط القطاع
  • القوات الخاصة للأمن والحماية تستعرض تجهيزاتها في "مهرجان الإبل"
  • مقتل 10 أشخاص على الأقل في حادث حافلة بإيران
  • 250 طائر "زيبرا" تتنافس على أفضل طير في المملكة