أدهانوم يدعو إلى العمل لتنفيذ مبادرة "نهج الصحة الواحدة"
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
دعا مدير عام منظمة الصحة العالمية د. تيدروس أدهانوم، إلى العمل من أجل زيادة التعاون بين البلدان والقطاعات، لترجمة نهج الصحة الواحدة إلى إجراءات سياسية ونتائج.
جاء ذلك خلال الاجتماع السنوي التنفيذي الرباعي في نيروبي بكينيا، بمشاركة قادة كل من منظمة الصحة العالمية، ومنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو)، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، والمنظمة العالمية لصحة الحيوان، من أجل تعزيز نهج الصحة الواحدة في جميع أنحاء العالم.
وحدد أدهانوم 4 أولويات رئيسية لدفع مناقشات التعاون بين القطاعات، وهي: الإرادة والمشاركة السياسية في عالم تشكل فيه الأوبئة تهديدًا مستمرًا، وتعبئة الموارد، والاعتماد على العلوم والأدلة، والاستفادة من دروس وباء كورونا لدعم البلدان في الاستعداد بشكل أفضل لمنع تفشي الأمراض والاستجابة لها.
أخبار متعلقة تفويض اعتماد وصرف بدل التميز لموظفي "الصحة"غدًا.. اللجنة الفنية لوزراء الصحة العرب تناقش العدوان على غزةارتفاع بنسبة 40.1%.. المنظومة الصحية بالمملكة تحقق قفزات نوعية#تيدروس_أدهانوم: الإخلاء القسري للمستشفيات في #قطاع_غزة يعرض حياة مئات المرضى للخطر.#اليوم_الثامن - #alyoum8th#صحيفة_اليوم_الثامن pic.twitter.com/1ImjeKJdYd— اليوم الثامن - alyoum8th (@youm8th) November 2, 2023
وأكدت المنظمات الأربعة مجددًا في اجتماع الخميس، التزامها بمواصلة تعزيز سياسات الخطة وتعبئة الموارد المستدامة، لدعم تنفيذ مبادرة صحة واحدة على جميع المستويات.
وجرى تصميم خطة العمل المشتركة بين المنظمات وإطلاقها في عام 2022، وذلك لدمج الأنظمة والقدرات لمنع التهديدات الصحية والتنبؤ بها واكتشافها والاستجابة لها.
وتسعى المبادرة إلى تحسين صحة الإنسان والحيوان والنبات والبيئة، مع الإسهام في التنمية المستدامة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جنيف منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم نهج الصحة الواحدة الصحة الواحدة
إقرأ أيضاً:
حجز أجنحة فاخرة بـ 83 ألف درهم لليلة الواحدة بإفران تسائل مسؤولين كبار
زنقة 20 ا علي التومي
كشفت مصادر مطلعة، أن عدداً من الوزراء والمسؤولين الكبار، قاموا بحجز أجنحة فاخرة بمدينة إفران بتكلفة تصل إلى 83 ألف درهم لليلة الواحدة.
وتُعرف هذه الأجنحة، التي تُوصف بأنها “شقق دوبلكس استثنائية”، بتوفيرها لمصاعد خاصة وخدمات فاخرة تستقطب عادة رجال الأعمال وكبار الشخصيات.
والمثير للجدل حسب نفس المصادر، هو إقدام مسؤولين يديرون قطاعات حيوية بالدولة على الإقامة في مثل هذه الأماكن في وقت تواجه فيه البلاد تحديات اقتصادية وإجتماعية كبيرة.
وقد أثارت هذه الممارسات، موجة من الإستياء بين المواطنين، حيث عبر البعض عن استغرابه من مثل هذه التصرفات التي يرون أنها تناقض مبدأ التقشف الذي يجب أن يتحلى به المسؤولون، خصوصاً في ظل الظروف الحالية.
وفي الوقت الذي يستمر فيه كبار المسؤولين في حجز شقق فاخرة بمدينة إفران من بينهم وزير ومدير عام، دعا العديد من النشطاء الجهات الوصية إلى ضرورة فتح تحقيق عاجل حول مصادر تمويل هذه الإقامات الفاخرة، لضمان الشفافية ومعرفة ما إذا كانت على حساب المال العام.