النمر يوضح العلامات التحذيرية التي يصدرها الجسم إنذارًا لأزمة قلبية.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
الرياض
أوضح الدكتور خالد النمر استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين، العلامات التحذيرية التي يصدرها الجسم إنذارًا لأزمة قلبية.
وقال الدكتور خالد النمر، عبر برنامج “صباح السعودية”، أن من بين الأعراض ألم بين الثديين ويكون شديد جدًا ويتحرك إلى الرقبة والذراعين ويكون الأيسر أكثر من الأيمن.
وأشار إلى أن ذلك بالإضافة إلى التعرق وضيق التنفس، وقد يتعرض البعض للإغماء، ناصحًا بالوقاية وعدم الانتظار حتى الشعور بهذه الأعراض والذهاب لطبيب الأسرة وطلب الفحوصات منه للاطمئنان.
ما هي العلامات التحذيرية التي يصدرها الجسم إنذارًا لأزمة قلبية؟
تفاصيل أكثر مع د.خالد النمر استشاري أمراض القلب و قسطرة الشرايين#صباح_السعودية | #قناة_السعودية pic.twitter.com/xxIyexcq44
— صباح السعودية???????? (@SabahAlsaudiah) February 29, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمراض القلب خالد النمر
إقرأ أيضاً:
الدكتور شوقي علام يوضح حالات إباحة الإفطار في رمضان «فيديو175
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن الشريعة الإسلامية أرخصت الإفطار في رمضان لمن وجب عليه الصيام إذا تحقق فيه سبب من الأسباب التي ترفع عنه الحرج، فمن كان عاجزًا عن الصيام لكِبَر سن أو مرض مزمن لا يُرجى شفاؤه، فإنه يُفطر ويخرج فدية عن كل يوم، وهي إطعام مسكين، امتثالًا لقول الله تعالى: "وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ".
وأوضح مفتي الديار المصرية السابق، خلال حلقة برنامج "فتاوى الصيام"، المذاع على قناة الناس: "أما من تعرض لمشقة زائدة تتجاوز الحد المعتاد، كالمريض الذي يُرجى شفاؤه، أو من كان في جهاد، أو من أصابه جوع أو عطش شديد وخشي على نفسه الضرر، أو كان يعمل في وظيفة لا يمكنه تأجيلها أو أداؤها مع الصوم وكان ذلك يؤثر على صحته، فإنه يجوز له الفطر على أن يقضي الأيام التي أفطرها بعد رمضان".
وتابع: "كذلك المسافر لمسافة القصر، والتي تُقدر بحوالي 83.5 كم، فله رخصة الفطر إذا شق عليه الصيام أثناء سفره، مع وجوب القضاء بعد ذلك، وذلك لقوله تعالى: "فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ".
واستكمل: "المرأة الحامل والمرضع إن خافتا على نفسيهما أو على الجنين أو الطفل، فقد شرع لهما الفطر، وليس عليهما إلا القضاء متى استطاعتا".
وشدد على أن الله سبحانه وتعالى شرع رخصة الإفطار للتيسير على عباده، وأن الأحكام الشرعية قائمة على تحقيق المصلحة والتخفيف عن الناس، مستشهدًا بقول الله تعالى: "يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ".