عمّان.. فعاليات ضد تصدير الخضار لإسرائيل
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
شكلت القوى الشعبية الأردنية سلسة بشرية على الطريق العام الواصل إلى جسر الشيخ حسين الرابط بين الأردن وإسرائيل.
يأتي ذلك تعبيرا عن رفض استمرار تصدير الفاكهة والخضار لتل أبيب ولمنع وصول الشاحنات المحملة بالبضائع عبر الأراضي الأردنية.
.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة تل أبيب عمان قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تمارس حظرًا هادئًا على بيع الأسلحة لـإسرائيل
قالت صحيفة "بيلد" الألمانية الأحد، إن برلين تمارس "حظرًا هادئًا" على بيع الأسلحة لـ"إسرائيل".
وقالت مصادر مطلعة على الأمر إن جميع طلبات "إسرائيل" تقريبًا منذ اندلاع الحرب لشراء أسلحة من ألمانيا قد تأخرت، ولم تتم الموافقة إلا على عدد قليل من الطلبات.
من ناحية أخرى، وبحسب صحيفة "بيلد"، وافقت الحكومة الألمانية في النصف الأول من عام 2024 على بيع أسلحة تزيد قيمتها قليلاً عن 100 مليون يورو إلى قطر.
وفي العام الماضي، طلبت الحكومة الإسرائيلية شراء آلاف القذائف للدبابات، إلى جانب طلبات الحصول على أسلحة إضافية، لكن برلين لم تتخذ قرارًا بعد بشأن البيع.
ويأتي هذا التأخير وسط سجالات داخلية داخل ألمانيا بين مكتب المستشار ومجلس الأمن القومي، اللذين يدعمان بيع الأسلحة لـ"إسرائيل"، ووزارة الخارجية الألمانية التي تعارض ذلك.
وعلى الرغم من أنه لم يتم اتخاذ قرار بعدم بيع الأسلحة لـ"إسرائيل"، إلا أن الطلبات جفت منذ فترة طويلة، وهو ما يشبه حظر الأسلحة الفعلي. وفق ما أوردته "يديعوت أحرونوت".
في الوقت نفسه، من المهم التأكيد على أن ألمانيا تدعم "إسرائيل" في المنظمات الدولية وأحبطت عددًا لا بأس به من المبادرات ضد "إسرائيل".
وفي ما يتعلق أيضًا بتصدير المعدات الأمنية الدفاعية، فقد تم تسجيل انخفاض كبير هذا العام، ففي عام 2023، بلغ حجم هذه الصادرات أكثر من 300 مليون يورو، بينما انخفض في عام 2024 إلى 14 مليونا فقط. بسبب الحرب.
وفقا لـ"يديعوت، "كان عام 2023 عامًا غير عادي من حيث حجم الصادرات الدفاعية من ألمانيا إلى إسرائيل"، ويأتي انخفاض الصادرات العسكرية من ألمانيا إلى إسرائيل على خلفية الضغوط الدولية على إسرائيل لتجنب إيذاء المدنيين الأبرياء في الحرب في غزة.