شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أول تحرك برلماني بشأن أنباء إلغاء حفل تراڤيس سكوت بالأهرامات، 03 29 م السبت 22 يوليو 2023 كتب نشأت علي تقدم الدكتور فريدي البياضي؛ عضو مجلس النواب، نائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي .،بحسب ما نشر مصراوي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أول تحرك برلماني بشأن أنباء إلغاء حفل تراڤيس سكوت بالأهرامات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أول تحرك برلماني بشأن أنباء إلغاء حفل تراڤيس سكوت...

03:29 م السبت 22 يوليو 2023

كتب - نشأت علي:

تقدم الدكتور فريدي البياضي؛ عضو مجلس النواب، نائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بسؤال برلماني موجه لكل من وزير الداخلية، ووزير السياحة ووزير التنمية المحلية بشأل الجدل القائم حول حفل المغني العالمي؛ تراڤيس سكوت، المقرر عقده يوم الجمعة القادم عند سفح الأهرامات.

وقال البياضي في سؤاله:"حتى الآن هناك تخبط في التصريحات، ولا يوجد تأكيد من الحكومة عن إلغاء أو إقامة الحفل، فلماذا لا يصدر بيانًا واضحًا من الجهات المعنية بخصوص هذا الأمر؟!".

وأضاف البياضي: إذا كان الحفل قائمًا في موعده، فما هي الإجراءات التي ستتخذها وزارة الداخلية والسياحة والتنمية المحلية لضمان تنظيم هذا الحفل ومنع أي مخالفات أو حوادث نتيجة للتزاحم المتوقع؟".

وأوضح أن جميع تذاكر هذا الحفل نفذت بمجرد طرحها، وأن الحفلات السابقة في بلدان أخرى كانت تحضرها أعداد هائلة من البشر وبعضها صاحبه سوء تنظيم وتدافع أعداد أكبر كثيرًا من الحاجزين، وأكبر من السعة الاستيعابية للأماكن، وفي إحدى الحفلات في الولايات المتحدة الأمريكية توفي عشرة أشخاص وأصيب عشرات بسبب التدافع والازدحام مما يتوجب عليه التأكد من التنظيم واتباع إجراءات تأمينية صارمة للحفاظ على سلامة الحاضرين.

واختتم البياضي قائلًا: أرجو الإحاطة وسرعة الرد على سؤالي هذا بصفة عاجلة.​

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

علماء يتوصلون لاكتشاف مذهل عن غرفة الملك بالأهرامات.. هل استخدمت كمحطات للطاقة؟

في عالم مليء بالألغاز والأساطير في العالم، تأخذ الأهرامات أهمية كبرى بسبب عمقها وتاريخها الممتد لآلاف السنين، وهو السبب الذي يقود العلماء لبعثات ودراسات لمحاولة حل لغزها الغامض، والإجابة عن سؤال هل كانت فقط غرفا لدفن الموتى أم أن هناك سرا آخر يرتبط بها، وفي واحدة من الاكتشافات الجديدة في الهرم الأكبر توصل العلماء إلى أن البناء لم يكن مجرد مكان استراحة نهائي للفرعون، بل كان أيضًا محطة طاقة عملاقة.

اكتشافات جديدة في الهرم الأكبر 

قام العلماء بتوجيه موجات كهرومغناطيسية نحو هيكل الهرم الأكبر الذي يتخطى عمره 4600 عام، وهو شكل من أشكال الإشعاع الذي يسافر عبر الكون، ووجدوا أن هناك شيئا ما يركز ويضخم الطاقة في غرف محددة وحول القاعدة، وتُستخدم الموجات الكهرومغناطيسية في مثل هذه الأبحاث لأن الإشعاع يتفاعل مع المادة بطرق فريدة، ما يسمح للخبراء باستكشاف تفاصيل محددة حول تركيب البنية وترتيبها وديناميكياتها، وفق موقع «ديلي ميل».

أماكن تجمع الطاقة في الهرم

ووجد العلماء أن الموجات تراكمت كطاقة في غرفة الملك وغرفة الملكة وغرفة غير مكتملة أسفل الهرم، وخلص العلماء إلى أن  الهرم ربما كان عبارة عن مرنان عملاق تم تصميمه لاحتجاز الموجات الكهرومغناطيسية.

مهندس الطيران المتقاعد كريستوفر دان، الذي أمضى سنوات في تحليل الهرم، أشار مؤخرًا إلى أن أبحاثًا مثل هذه تشير إلى وجود غرض أكبر وراء بناء هذا الهيكل، وفي حديثه عن تجربة جو روجان  في أبريل 2024، قال إن العمود الشمالي للهرم له مظهر مشابه لهيكل يشبه شكل أوبي يستخدم لنقل الموجات الدقيقة والطاقة الكهرومغناطيسية، موضحا: «هذا جزء من النظرية المتبعة في محطة توليد الكهرباء بالجيزة، يتم إدخال مادتين كيميائيتين إلى الغرفة، ثم تختلط المواد الكيميائية، وتتبخر الهيدروجين لتكوين الطاقة».

طاقة الهرم لغز يستحق الدراسة

أما عن الغرض من تحويل هذا البناء إلى محطة طاقة عملاقة نظيفة، فقال علماء الدراسة إنه لا يزال لغزا، ولكن ربما كان المصريون أكثر تقدما مما كان يعتقد أي شخص، وقال دان: «لا أعتقد أن هناك أي جزء من هذا الهرم لم يخدم وظيفة عملية».

أمضى دان 30 عامًا في إجراء تحليلات حاسوبية للأهرامات، وتوصل إلى نظرية مفادها أن بناة مصر القديمة كانوا قادرين على الوصول إلى أدوات عالية الدقة، وتقنيات بناء حديثة، وحتى آلات ضخمة - على الرغم من عدم وجود سجل أثري لاستخدامها. 

وبُنيت الدراسة على أساس دراسة أجريت عام 2018، أجراها باحثون من جامعة ITMO في روسيا، على استجابة الهرم للموجات ذات الأطوال الموجية بين 656 و1968 قدمًا، وهو نطاق مرتبط عادة بالترددات الراديوية. 

قام الباحثون ببناء الهرم كما لو كان في بيئة هائلة، وهذا يعني أنهم تجاهلوا العوامل الخارجية مثل الغلاف الجوي للأرض أو المناظر الطبيعية المحيطة بها،  ثم فحصوا كيف يتفاعل الهرم مع الموجات الواردة، كما أجروا تجاربهم الكهرومغناطيسية في ظل ظروف أكثر واقعية، حيث كان الهرم يقع فوق سطح من الحجر الجيري - مماثل لموقعه الفعلي على هضبة الجيزة.

مقالات مشابهة

  • قرار عاجل في الأهلي بشأن بنتايج بعد هدفه في القمة.. تحرك منتظر
  • قرار عاجل في الزمالك بشأن حسام عبدالمجيد بعد أنباء تفاوض الأهلي لضمه
  • بوغالي: تحرك برلماني عربي موحد لحماية القضية الفلسطينية
  • تقارير كل 3 أيام.. تحرك مكوكي للكهرباء العراقية استعداداً للصيف
  • علماء يتوصلون لاكتشاف مذهل عن غرفة الملك بالأهرامات.. هل استخدمت كمحطات للطاقة؟
  • برلماني: تراجع تصريحات ترامب بشأن مخطط التهجير انتصار للدبلوماسية المصرية
  • إيران تتجه نحو إلغاء الانتخابات الرئاسية.. مقترح برلماني في طهران يسلط الضوء على مفهوم الديمقراطية الدينية
  • أول تعليق من ترامب على أنباء زيارته لـ موسكو في عيد النصر
  • تطور في صحة البابا فرنسيس.. الفاتيكان يعلن أنباءً سارة
  • سؤال برلماني لوزير الكهرباء بشأن استغلال مخلفات البيئة في إنتاج الطاقة