بمشاهد رومانسية.. المغربية زينب أسامة تُقدم أغنية ”إينا لغه'”
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
مارس 1, 2024آخر تحديث: مارس 1, 2024
المستقلة/-أطلقت الفنانة المغربية زينب أسامة، أغنيتها الجديدة ”إينا لغه” عبر قناتها الرسمية على موقع رفع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، وكذا على جميع تطبيقات ومنصات الموسيقى الرقمية والإذاعات المغربية والعربية.
الاغنية التي تم تصويرها بشكل تلقائي وعفوي خلال فترة شهر عسل الفنانة زينب أسامة وزوجها بجزيرة بوكيت التايلاندية، هي من كلمات وألحان أيوب أفريكانو، والإنتاج الموسيقى لأيوب أفريكانو وتوفيق صادقي، مكساج توفيق صادقي، والماسترينغ بلال أفريكانو، وتولى الاشتعال عليها طاقم عمل روسي بقيادة المخرج Dimitri neuchev.
في جوٍ من الرومانسية والحب الصادق، أبصرت أغنية زينب أسامة الجديدة النور، لتروي قصة حب جديدة بين عروسين حديثي الزواج خلال شهر العسل، تنطلق هذه الأغنية بألحان مؤثرة وكلمات تنبض بالمشاعر الصادقة، ما يجعلها تصل بشكل ملحوظ لقلوب العشاق والمستمعين على حد سواء.
بجمال أدائها وبهجتها، تعكس أغنية ”إينا لغه’‘، جميع الأحاسيس الدافئة واللحظات الساحرة التي تملأ قلوب العروسين في رحلتهم الرومانسية خلال شهر العسل، حيث تصبح العواطف في أوجها والمشاعر متدفقة بكل حيوية وحماس.
يذكر، أن الفنانة زينب أسامة تعيش على إيقاع نجاح جنريك “وا يا راسي” لمسلسل “الجنين”، التي لاقت إعجاباً واسعاً من طرف الجمهور المغربي، وساهمت في نجاح المسلسل الذي يعرض حاليا على شاشة القناة الأولى المغربية، الأغنية من كلمات خالد سلام وألحانه، وتوزيع محمد فتوح، وميكس وماستر محمد احناش، تضفي الأغنية أبعادًا درامية تجمع بين الرومانسية والإثارة، وتتناغم مع الأحداث المشوقة للمسلسل، والذي ينتجه خالد النقري ويخرجه ادريس الروخ.
الجدير بالذكر، أن أخر أعمال الفنانة زينب أسامة كان أغنية بنت الليل التي اكتسحت المراتب الأولى على قائمة الأغاني الأكثر استماعا على تطبيق انغامي، بنت الليل أغنية درامية من كلمات وألحان Jamoul و توزيع ديجي بلال أفريكانو، والفيديو كليب من إخراج المخرج الصيني Yahui Ma ، وتم تصويره بدولة الصين الشعبية، ويتناول العمل رسالة مفادها عدم الحكم على هذه الفئة من النساء (بنات الليل) اللواتي يواجهن ظروفًا صعبة طوال مراحل حياتهن، هن بحاجة إلى حماية ودعم من المجتمع.”
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
اليونان تتخذ الخطوة التي وصفتها تركيا بـ”سبب للحرب”!
أنقرة (زمان التركية) – الخطوة التي اعتبرتها تركيا في عام 1995 “سببًا للحرب”، أي توسيع الحدود البحرية اليونانية إلى 12 ميلًا، أرسلتها أثينا رسميًا إلى المفوضية الأوروبية، ما يشير إلى أن التوتر الطويل بين تركيا واليونان في بحر إيجة يقترب من نقطة تحول جديدة.
إذا اعتمدت الخريطة الجديدة، فقد يتحول 71% من بحر إيجة إلى مياه يونانية.
وتستعد اليونان لتقديم خريطة توسيع مياهها الإقليمية إلى 12 ميلًا إلى المفوضية الأوروبية في 27 أبريل.
هذه الخطوة، التي أعلنت تركيا في عام 1995 أنها “سبب للحرب”، قد تُقدم على أنها “التزام فني”، لكنها قد تشعل فتيل أزمة دبلوماسية وعسكرية جديدة في المنطقة.
لم تكتفِ بتسليح الجزر، والآن تتحدى بالخريطة!الخريطة التي ستقدمها اليونان إلى أوروبا تم إعدادها لتوسيع مناطق النفوذ البحرية إلى أقصى حد. وفقًا لهذا، إذا تم رسم حدود المياه الإقليمية لـ 12 ميلًا، فإن 71% من بحر إيجة ستصبح مياهًا يونانية، بينما ستتراجع مساحة حركة تركيا إلى 9%. حتى الجزر التركية مثل بوزكادا وجوكجيدا ستصبح عمليًا بدون ممرات خروج حرة.
علاوة على ذلك، هذه الخريطة ليست مجرد وثيقة فنية، بل هي إعلان جيوسياسي. بمجرد نشر الخريطة على المنصة الرسمية للمفوضية الأوروبية، ستُعتبر بمثابة “وثيقة موقف” على المستوى الدبلوماسي.
وادعى وزير الخارجية اليوناني جيورجيوس جرابيتريز أن الخريطة “ليست وثيقة جيوسياسية، بل فنية”، لكن الوثيقة تتضمن العديد من النقاط الخلافية مثل حدود المنطقة الاقتصادية الخالصة (EEZ)، والمياه الإقليمية لـ 12 ميلًا، واتفاقية 1977 مع إيطاليا. كما سيتم ذكر اتفاقيات المنطقة الاقتصادية الخالصة مع مصر وإيطاليا كمراجع.
مخالفة لمعاهدة لوزان وتهديد لتركياولا تكتفي اليونان بتوسيع مياهها الإقليمية، بل تدعم هذه السياسة التوسعية بتسليح 152 جزيرة بشكل مخالف لمعاهدة لوزان. عمليات التفتيش التي يقوم بها رئيس الأركان اليوناني على الجزر القريبة من سواحل أيدين وموغلا، وشراء صواريخ دفاعية من فرنسا وإسرائيل، والتصريحات التي تستهدف تركيا صراحةً، تزيد من حدة التوتر باستمرار.
الخارجية التركية: “لن يكون لها أي نتائج قانونية”وردت وزارة الخارجية التركية على التطورات، مؤكدة أن المبادرات الأحادية لليونان ليس لها أي تأثير قانوني على تركيا. وجاء في البيان: “نؤكد على ضرورة حل المشكلات على أساس القانون الدولي وحسن الجوار”. لكن هذه التصريحات لا تستبعد احتمال حدوث تطور ساخن مشابه لأزمة كارداك عام 1996.
ماذا سيحدث إذا تم تطبيق 12 ميلًا؟71% من بحر إيجة ستصبح مياهًا يونانية.
المياه الدولية ستنخفض من 19% إلى 9%.
مساحة حركة الأسطول التركي والسفن المدنية ستضيق بشكل كبير.
حتى الخروج من جزر مثل جوكجيدا وبوزكادا سيكون رهنًا بالإذن اليوناني.
Tags: أثيناالبحر المتوسطاليونانتركيا