الخارجية الأمريكية: لم نرصد أي تحضيرات من قبل روسيا لاستخدام السلاح النووي
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أعلنت الخارجية الأمريكية أنها لم ترصد أي دليل على أن روسيا تستعد لاستخدام السلاح النووي.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، خلال مؤتمر صحفي له، يوم الخميس، إن الولايات المتحدة "كانت قد أبلغت روسيا في وقت سابق، بما في ذلك عبر قنوات مباشرة (للاتصال) بعواقب استخدام السلاح النووي".
إقرأ المزيدوأضاف: "ومع ذلك لم نر أي دليل على أن روسيا تستعد لاستخدام الأسلحة النووية".
وأكد أن واشنطن "ستواصل متابعة ذلك باهتمام".
وجاء ذلك تعليقا على تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي أشار في سياق رسالته للجمعية الفدرالية الروسية، إلى أنه ينبغي على خصوم روسيا أن يتذكروا أنها تمتلك أسلحة قادرة على إصابة أهداف في أراضيهم.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة الدمار الشامل الاسلحة النووية العلاقات الروسية الأمريكية وزارة الخارجية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
الخارجية اللبنانية تستدعي السفير الإيراني
استدعت وزارة الخارجية اللبنانية، اليوم الثلاثاء، السفير الإيراني في لبنان، مجتبى أماني، على خلفية ما دونه على صفحته على منصة إكس حول موضوع حصرية السلاح.
وكان السفير مجتبى أماني كتب على «أكس»: «إن مشروع نزع السلاح هو مؤامرة واضحة ضد الدول ففي الوقت الذي تواصل فيه الولايات المتحدة الأمريكية تزويد الكيان الصهيوني بأحدث الأسلحة والصواريخ تمنع دولاً من تسليح وتقوية جيوشها، وتضغط على دول أخرى لتقليص ترسانتها أو تدميرها تحت ذرائع مختلفة. وبمجرد أن تستسلم تلك الدول لمطالب نزع السلاح، تصبح عرضة للهجوم والاحتلال، كما حصل في العراق وليبيا وسوريا».
وتابع: «نحن في الجمهورية الإسلامية الإيرانية نعي خطورة هذه المؤامرة وخطرها على أمن شعوب المنطقة. ونحذر الآخرين من الوقوع في فخ الأعداء. ان حفظ القدرة الردعية هو خط الدفاع الأول عن السيادة والاستقلال ولا ينبغي المساومة عليه».
وفي وقت سابق قال الرئيس اللبناني جوزيف عون إن قرار حصر السلاح بيد الدولة قد اتُخذ، مشيرا إلى أن سلاح حزب الله يشكل خلافا داخليا يعالج عبر الحوار.
اقرأ أيضاًالجيش اللبناني: الاحتلال لم يلتزم بالانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية المحتلة وينتهك القرار الأممي 1701
وزير الخارجية الأمريكي: «ترامب» هو أقوى حليف لإسرائيل
الخارجية اللبنانية: نؤكد على أهمية الحفاظ على سيادة سوريا ووحدة وسلامة أراضيها