استمتعي بطعم فريد مع كعك السمسم الهشّ واللذيذ.. وصفة تضبط المزاج وتناسب وجبة الفطور الخاصة بك
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
العديد من الأفراد يفضلون تناول المعجنات والمخبوزات، نظرا لطعمها الشهي والمميز ورائحتها التي تجعلك تشعر بالجوع وتشتهي تناولها، تعتبر كعك السمسم من الوصفات التي عليها إقبال من قبل الكثير من الأفراد، طعمها شهى للغاية، يمكنك تحضيرها بكل سهولة في المنزل بمكونات يوجد أغلبها في المنزل، يلائم تقديمها في وجبة الإفطار أو العشاء بجانبها كوب من القهوة أو شاي بحليب، أيضا يمكن أن تحضر بعد الإفطار في شهر رمضان المبارك كتحلية، لا تتطلب وقت كبير لتحضيرها ولا مجهود ففي غضون نصف ساعة، تستطيعي تنفيذها، السمسم المضاف إليها يجعل لها مذاق طيب وطعم اروع، اليوم سنقدم لكم كيفية تحضير كعك السمسم لأحلى فطور أو عشاء بعجينة مثل القطنة بخطوات بسيطة.
كعك السمسم من أكثر المخبوزات التي تتميز بطعمها الرائع والشهي، لا تتطلب وقت كبير، سريعة تحضير وتكلفتها بسيطة، لذلك يفضلها الكثير من ربات المنزل إعدادها في المنزل، إضافة إلى أنها تكون خفيفة على المعدة وهشة من الداخل، تناسب لمن يعانون من القولون العصبي، قومي بتجربتها إلى عائلتك كنوع من التجديد والابتكار، للتعرف على كيفية تحضيرها، تابع فيما يلي:
6 أكواب من الدقيق متعدد الأغراض.
ثلاث ملاعق من السكر.
ملعقتين من الخميرة الفورية.
½ كوب زيت.
ملعقتين من حليب البودرة.
ملعقة من الملح.
ماء فاتر من أجل العجن.
سمسم غير محمص.
طريقة التحضير
نأتي بوعاء، نضيف إليه ½ كوب دقيق، خميرة فورية، نضع 3 ملاعق من السكر، الحليب البودرة، ونقلب جميع المكونات جيدا، ثم نضيف كوب ماء دافىء.
ثم نضع الزيت المتبقي، الدقيق، نقلب جميع المكونات جيدا، نضيف الملح.
نضيف الماء الدافىء بشكل تدريجي حتى نحصل على عجينة متجانسة.
نقوم بتغطية العجينة لمدة ربع ساعة، ثم نقسمها إلى نصفين.
نقوم بفرد العجينة، ثم نقسمها إلى دوائر باستعمال قطاعة الدوائر.
نقوم بتفريغ الدوائر في المنتصف، نكرر تلك الخطوة في العجين المتبقي.
نحضر صينية مدهونة بالزيت، نضيف إليها العجين، نغطيها، نتركها بمكان دافىء لمدة 15 دقيقة، ندهن الوجه باستعمال مزيج صفار البيض وملعقة من الخل، الحليب.
نقوم بتزين الكعك باستعمال السمسم، ندخله إلى الفرن لمدة ربع ساعة حتى ينضج
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف: مصر نموذج فريد في التلاحم والتآخي بين أبناء الوطن
استقبل الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، الدكتور أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية، على رأس وفد رفيع المستوى من قيادات الكنيسة الإنجيلية، بمسجد مصر الكبير في العاصمة الإدارية الجديدة، لتقديم التهنئة بمناسبة شهر رمضان المبارك، وقرب حلول عيد الفطر المبارك، في لقاء يؤكد عمق العلاقات الوطنية، وروح الإخاء التي تجمع أبناء الشعب المصري.
ورحب وزير الأوقاف، بالدكتور أندريه زكي، والوفد المرافق له، معربًا عن تقديره الكبير لهذه الزيارة التي تعبر عن أواصر المحبة الصادقة بين أبناء الوطن الواحد، مؤكدًا أن مصر ستظل دائمًا نموذجًا مشرفًا في التلاحم والتكاتف الوطني.
وأضاف وزير الأوقاف، أن هذه اللقاءات المباركة تجسد قوة النسيج الوطني، وتعزز قيم المحبة والتعاون والاحترام المتبادل، مشيدًا بالدور الوطني للكنيسة الإنجيلية وحرصها الدائم على تعزيز الروابط الإنسانية التي توحد المصريين جميعًا.
وزير الأوقاف يكرِّم سامح حسين.. ويؤكد: الفن الواعي شريكنا في مسيرة التنوير
بحضور القيادات الدينية والوطنية.. وزير الأوقاف يشهد الاحتفال بذكرى يوم بدر.. صور
وزير الأوقاف: المرأة المصرية رمز للعطاء والتضحية على مستوى الأسرة والمجتمع
في اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا: وزير الأوقاف يؤكد نداء التعارف والتكامل الإنساني
وأكد الدكتور أسامة الأزهري، أن مصر، بتلاحم أبنائها مسلمين ومسيحيين، تقدم للعالم درسًا فريدًا في التعايش والتآخي، مشددًا على أن مثل هذه اللقاءات تعزز روح المحبة والاستقرار، وتجسد صورة مصر الحضارية التي تقوم على أسس التسامح والتعاون من أجل رفعة الوطن.
وأعرب وزير الأوقاف، عن اعتزازه بالأخوة الصادقة والعميقة التي تربطه بالدكتور أندريا زكي، واصفا الدكتور اندريا بأنه قامة وطنية كبيرة، وقيادة دينية تمثل صوت العلم والعقل والحكمة، وأن زيارته اليوم على رأس هذا الوفد الرفيع تمثل خطوة نبيلة وليست غريبة عن المعهود السابق من كرمه.
من جانبه، أعرب القس الدكتور أندريه زكي، عن بالغ سعادته بهذا اللقاء الأخوي، مشيدًا بحفاوة الاستقبال، مضيفًا "نحن نحبك، وأنت من أهم رموز التنوير والاعتدال في المنطقة العربية، أنت تمثل نقلة مهمة في التاريخ الحديث، والدور المهم الذي تقوم به في خدمة الدين والوطن نقدره جميعًا، ومصر محفوظة بالقيادة السياسية الحكيمة والقيادة الدينية الرشيدة، محفوظة من كل المخاطر والتحديات، وأنت تقوم بدور مهم في مرحلة مهمة في تاريخ مصر، وأنت رمز رجل الدين المثقف والمستنير والقادر على التأثير".
وفي ختام اللقاء، أكد وزير الأوقاف أن روح التآخي والتعاون بين المؤسسات الدينية تعزز من قوة المجتمع المصري، مشددًا على أن تكامل الجهود بين الجميع هو السبيل لترسيخ ثقافة البناء والوعي، داعيًا الله أن يحفظ مصر وأهلها، وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار.
وعقب اللقاء، أجرى وزير الأوقاف، جولة داخل مسجد مصر الكبير برفقة وفد الكنيسة الإنجيلية، إذ استعرض معهم معالم المسجد وتصميمه الفريد، كما قدم شرحًا حول رمزية المسجد ودوره في نشر القيم الإسلامية الوسطية.
وأعرب أعضاء الوفد عن إعجابهم بجمال المعمار وروحانية المكان، وفي ختام الجولة، التقطوا صورًا تذكارية توثيقًا لهذه اللحظات المميزة.
جاء اللقاء بحضور عدد من قيادات الكنيسة الإنجيلية، من بينهم: القس جورج شاكر، نائب رئيس الطائفة الإنجيلية؛ والدكتورة سميرة لوقا، رئيس قطاع الحوار بالهيئة القبطية الإنجيلية؛ إلى جانب عدد من ممثلي أعضاء المجلس الإنجيلي، وكنائس نهضة القداسة، وكنائس الإيمان، والكنائس المعمدانية المستقلة، وكنائس المثال، وكنائس النعمة الثانية، والمجمع المعمداني، وهيئة الأوقاف القبطية، والهيئة القبطية الإنجيلية.
كما حضر من جانب وزارة الأوقاف الدكتور محمد عبد الرحيم البيومي، أمين عام المجلس الأعلى للشئون الإسلامية؛ والشيخ خالد خضر، رئيس القطاع الديني؛ والدكتور عبد الله حسن، مساعد وزير الأوقاف للشئون الإدارية والمتابعة؛ والدكتور عبد الرحيم عمار، مساعد وزير الأوقاف للإصلاح الإداري والحوكمة؛ والدكتور أسامة رسلان، المتحدث الرسمي للوزارة؛ والدكتور أسامة فخري الجندي، رئيس الإدارة المركزية لشئون المساجد والقرآن الكريم؛ والدكتور أيمن أبو عمر، رئيس الإدارة المركزية لشئون الدعوة؛ والكاتب الصحفي محمود الجلاد، معاون وزير الأوقاف لشئون الإعلام؛ والدكتور محمد عزت، مساعد رئيس القطاع الديني.