المكالمة الأخيرة.. والد فتاة العريش يفجر مفاجأة بشأن ابنته «نيرة»
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أكد صلاح الزغبي والد «نيرة الطالبة بجامعة العريش ابنة قرية ميت الطريف، أنها كانت على تواصل مستمر معه، ولم تخبره بأي مشكلات تتعرض لها، مضيفا أن آخر مكالمة تلقاها منها، طلبت منه تحويل كارت شحن فكة، مؤكدًا أنه حول لها مبلغ 100 جنيه لمصروفاتها الشخصية.
كان استقبل مستشفى العريش العام، الأحد الماضي، طالبة تدعى «نيرة» 19 عاما، مصابة باضطراب في الوعي وهبوط حاد في الدورة الدموية، ونبضها ضعيف بسبب تناولها مادة مجهولة، وتم تقديم الإسعافات الأولية لها، إلا أنها فارقت الحياة.
وبحسب الروايات المنسوبة لزملائها من طلاب الجامعة، فقد التقطت للفتاة خلسًة، صورة أثناء وجودها داخل الحمام، وتعرضت للابتزاز من قبل طلاب آخرين في الجامعة، وهو ما دفعها للانتحار.
وأضاف والد «نيرة»، أنها تتحدث مع والدتها وتروي لها بعض المشاكل الطبيعة بينهم وبين زملائها، ولكنها لم تعرف الأسباب الحقيقية إلا بعد وفاتها.
وأعرب الأب عن صدمته باكتشاف تعرض ابنته للابتزاز، مُشيرًا إلى أنه بعد دفن الجثمان واستلام الموبايل الخاص بنجلته وجد بعض رسائل التهديد من زملائها وتم مسح الرسائل من الطرف الآخر الآن، مؤكدا أنه سيقوم بتحرير محاضر رسمية ضد كل ذلك.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدورة الدموية نيرة فتاة العريش المكالمة الأخيرة
إقرأ أيضاً:
أول دليفري سيدة بالمنوفية.. حكاية فتاة لم توقفها الآراء السلبية عن حُلمها
مهنة لم تعد تقتصر على الرجال فقط بل اقتحمت السيدات سوق العمل بها من أجل كسب لقمة العيش، الدليفري أصبحت للكثيرين بحثا عن المال الحلال وخاضت السيدات هذه المهنة في تحد وثقة كبيرة.
آية فتاة شابة أم لطفلين من قرية كفر عليم بمدينة بركة السبع في محافظة المنوفية، قررت أن تبدأ عملها كأول سيدة في مركز بركة السبع تعمل في توصيل الطلبات والدليفري.
أمطار في المنوفية والمحافظة ترفع حالة الطوارئ .. صور جامعة المنوفية تدخل تصنيف التايمز للتخصصات البينية جامعة المنوفية تنظم قافلة طيبة تفحص 100 موظف للكشف على أمراض العيونآية ام لطفلين صغار محمد ونور، قررت منذ 3 سنوات أن تخرج للعمل من أجل كسب لقمة العيش وتربية أبنائها وعملت مشروع لنفسها وهو بيع المخللات وعرفها الجميع وأصبح لها اسمها في مدينة بركة السبع.
بداية الفكرة
وتقول آية، إنها بدأت العمل من أجل تربية أبنائها وكسب لقمة العيش ولكن مع غلاء الاسعار والخضروات أصبحت مهنة بيع المخللات غير مجزية لها فقررت شراء اسكوتر والعمل على توصيل الطلبات بالإضافة إلى مشروعها الأصلي في المخللات.
قيادة الاسكوتر
واضافت أنها ترددت كثيرا في العمل في مهنة الدليفري وقيادة الاسكوتر وسط المدينة وخاصة أنها سيدة، ولكن شجعتها أسرتها وساعدها والدها في أن يجلس صباحا بدلا منها في بيع المخللات وتقوم هي بتوصيل الطلبات.
نظرة الناس ليست سهلة
وأشارت آية إلى أن النظرة السلبية لها أكثر من الإيجابية ولكنها تحاول فالأمر ليس سهلا لأن الأهالي ليست معتادين أن تخرج فتاة للعمل دليفري وتقود اسكوتر وسط شوارع المدينة والقرى.
سأتحدى كل شيء
وأوضحت أنها ستتحدي ظروفها ونظرة الأشخاص السلبية وستكمل عملها من أجل تحقيق أحلامها وأن يكون لديها محل كبير ملك لها تصنع وتبيع فيه المخللات ويصبح مشهورا، الي جانب حلمها في أن تمتلك اسكوتر يعمل بالبنزين وليس بالكهرباء.
وأكدت أنها رغم السلبيات إلا أن هناك من يشجعها وخاصة السيدات يستوقفهن أثناء سيرها للحصول على رقمها.
ايه دليفري بركة السبع ايه دليفري بركة السبع ايه دليفري بركة السبع ايه دليفري بركة السبع ايه دليفري بركة السبع