الحكومة: مستمرون في دعم القطاع الخاص للاستحواذ على شركات مملوكة لجهات سيادية
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزرا، أن « الدولة مستمرة في الإصلاح ودعم دور القطاع الخاص، للاستحواذ على عدد من شركات مملوكة لجهات سيادية باعتباره جزءا من عملية الإصلاح للاقتصاد المصري».
وعن تفاصيل صفقة الاستحواذ على شركة «وطنية»، قال الحمصاني، إنه «تم استعراض مجموعة من العروض المقدمة للاستحواذ على شركة وطنية، وجار دراستها ويتم المقارنة بين الأفضل في العروض».
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «كل الزوايا»، على قناة أون، أن «إجراءات دراسة العروض مستمرة، وسيتم الاستقرار على الأفضل».
وفيما يخص صفقة «الفنادق التاريخية»، أوضح أن الصفقة كانت قيمتها 800 مليون دولار، وتم الحصول على جزء من الصفقة بواقع 520 مليون دولار، وخلال الفترة المقبلة سيتم الحصول على باقي المبلغ.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحكومة شركة وطنية المستشار محمد الحمصاني صفقة الاستحواذ جهات سيادية
إقرأ أيضاً:
لتمكين القطاع الخاص من المشاركة في حماية البيئة.. الوزير الفضلي يُطلق برنامجًا تمويليًا بقيمة مليار ريال
أطلق المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة صندوق البيئة برنامجًا تمويليًا من نوعه بمحفظة مقدّمة من بنك الرياض بقيمة مليار ريال؛ بهدف تمكين مشاركة القطاع الخاص في حماية البيئة، وتشجيع الممارسات الصديقة للبيئة.
جاء ذلك بالتزامن مع تدشين معاليه اليوم المنصة الإلكترونية لبرنامج الحوافز والمنح التي تهدف إلى تحفيز الابتكار، وتعزيز الاستثمارات البيئية.
وأوضح الرئيس التنفيذي لصندوق البيئة منير بن فهد السهلي أن البرنامج التمويلي يهدف إلى جذب استثمارات القطاع الخاص في البنية التحتية، وخدمات البيئة والأرصاد، وتحفيز مختلف القطاعات التنموية لتبنّي الممارسات الصديقة للبيئة من خلال حلول تمويلية مبتكرة.
وأكد السهلي أن هذه الشراكة تُعد خطوة إيجابية في تمويل المشاريع البيئية، مشيرًا إلى أن المنصة ستوفر ممكنات وحوافز للمشاريع المتميزة، مما يعزز الجهود الوطنية لحماية البيئة، وتحقيق التنمية المستدامة.
ويُعد البرنامج التمويلي خطوة رائدة نحو تعزيز الاستثمارات البيئية في المملكة، حيث سيمكّن الشركات ورواد الأعمال من الاستفادة من الممكنات والحوافز؛ لتطوير مشاريع تسهم في تحسين جودة الحياة، وتحقيق التنمية البيئية المستدامة.