قمة «إمباكت» تعزز مكانة أبوظبي كوجهة عالمية لرواد التكنولوجيا
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة تدريب أصحاب الهمم على استخدام أجهزة طباعة وتصميم الجبائر الطبية توقيع مذكرة تفاهم بين «وزارة التسامح» وشرطة أبوظبياستضاف مكتب أبوظبي للاستثمار بالشراكة مع منظومة التكنولوجيا العالمية Hub71، قمة إمباكت التي تهدف لتعزيز مكانة أبوظبي كوجهة عالمية للابتكار في مجال التكنولوجيا وريادة الأعمال.
وعقدت فعاليات النسخة الأولى من القمة في سوق أبوظبي العالمي بمشاركة نخبة من قادة الفكر والخبراء والمشاهير لتسليط الضوء على مشهد التكنولوجيا المتطور وفرص الاستثمار الواعدة في أبوظبي، وتعزيز دور الإمارة كمركز عالمي للأعمال والاستثمار، وبيئة حاضنة وداعمة لنجاح وتألق شركات الابتكار.
وشارك بدر سليم سلطان العلماء، المدير العام بالإنابة لمكتب أبوظبي للاستثمار، مع مقدم البرامج الأميركي الكوميدي الحائز على جائزة أيمي وصاحب الكتاب الأكثر مبيعاً على قائمة نيويورك تايمز “تريفور نواه” في جلسة حوارية بعنوان “عوائد الاستثمار المؤثر: أبوظبي عاصمة رأس المال العالمية”
وقال بدر سليم سلطان العلماء: تواصل أبوظبي ريادتها كوجهة عالمية لرواد الأعمال المبدعين والشركات الناشئة التي تسعى إلى تطوير أفضل المشاريع والحلول المبتكرة على مستوى العالم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات هب 71 مكتب أبوظبي للاستثمار التكنولوجيا بدر العلماء
إقرأ أيضاً:
مستثمر أردني: مصر بيئة جاذبة للاستثمار العربي والأجنبي
أشاد النائب الأردني السابق المستثمر محمد عشا الدوايمة ، بأجواء الاستثمار في مصر، قائلا إن مصر تفتح أبوابها للمستثمرين في كافة المجالات وبدون أي معوقات، وأن البيئة الاستثمارية في مصر جاذبة للاستثمار العربي والأجنبي وبها العديد من مجالات الاستثمار الناجحة.
وأضاف الدوايمة، في تصريح لمدير مكتب وكالة أنباء الشرق الأوسط بعمان، أن الحكومة المصرية تقدم امتيازات تشجع المستثمرين من أجل فتح أفاق واقامة مشروعات جديدة.
وقال إن البنية التحتية التي تم تنفيذها في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي من طرق ومجالات طاقة ومناطق صناعية، ساهمت في توفير بيئة استثمارية جاذبة وقادرة على تحقيق أرباح كبيرة للمستثمرين، داعيا المستثمرين العرب والأجانب بالذهاب إلى مصر والاستثمار بها في هذه الأجواء المحفزة.
وأشار إلى أنه له تجربة ناجحة في الاستثمار بمصر منذ سنوات طويلة ومؤخرا قام بالعديد من الاستثمارات الجديدة في ظل القوانين المحفزة من قبل الحكومة المصرية ، معربا عن فخره واعتزازه بتجربته الاستثمارية في مصر.
وأكد المستثمر الأردني أن مصر لديها كل مقومات الاستثمار الناجح من أيد عاملة مدربة وطاقة تعد رخصية مقارنة بدول أخرى، بالإضافة إلى المميزات والحوافز التي تقدمها الحكومة، معتبرا أن مصر بها نقلة نوعية في البنية التحتية لا توجد في دول أخرى في المنطقة والعالم.
ونوه بالاستقرار الأمني في مصر وحالة النمو الاقتصادي رغم الأزمات العالمية الراهنة، بالإضافة إلى السوق الكبير والأسواق المجاورة يمثلون بيئة استثمارية تشجع على ضخ المزيد من الاستثمارات، مشيرا إلى أن مصر تمثل مركزا إقليميا وعالميا استراتيجيا لأي صناعات أو منتجات.
ووصف العلاقات المصرية الأردنية، بأنها "أخوة تاريخية وطيدة" على كافة المستويات، مؤكدا أن الرئيس السيسي والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني يعملان من أجل تعزيز هذه العلاقات وتطويرها في مختلف المجالات.. مشددا على ضرورة العمل على تعزيز هذه العلاقات باعتبارها نموذجا يحتذي للعلاقات السياسية والدبلوماسية والشعبية.