خبير اقتصادي يكشف العائد من مشروع "رأس الحكمة" (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
قال الدكتور محمد فؤاد، الخبير الاقتصادي، إن الحجم العائد من مشروع تطوير وتنمية صفقة رأس الحكمة كبير، مشيرا إلى أنه لا بد من التعامل مع هذا الرقم بأهمية كبيرة وتحديد طريقة الاستخدام.
جابر القرموطي عن بيان الحكومة بشأن صفقة رأس الحكمة: "رئيس الوزراء كان على عهده معانا" بكري بعد صفقة رأس الحكمة: ارتياح كبير بالشارع المصري (فيديو)وأضاف "فؤاد" خلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، أنه لا بد التعامل بحكمة مع أزمة السيولة الدولارية بعد الإعلان عن صفقة رأس الحكمة، مشيرا إلى أن الدفعة الأولى من الصفقة تمثل 28% من إجمالي الصفقة.
ولفت إلى أن هناك 50 مليار دولار إجمالي الودائع الموجودة في البنك المركزي، مبينا أن نقص بعض السلع أدى إلى ارتفاع معدلات التضخم.
وأوضح أن المضاربات في السوق الموازية للدولار لا تزيد عن 25 %، لافتا إلى الطفرة التي شهدتها أسعار الدولار من يناير إلى فبراير الماضيين.
تخارج الحكومةوأكد أن الدورة الاقتصادية في مصر باتت شبه معروفة، وما يحدث الآن شهدته مصر في عام 1986، قائلا: "مصر تتعرض لدورات اقتصادية متتالية ويجب أن تنكسر هذه الدورة".
وشدد على أهمية التخارج، وبات بات فرض عين، بالإضافة إلى سياسة ملكية الدولة وهي من ضمن الحلول طويلة المدى للعبور من أي تحديات اقتصادية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: معدلات التضخم السيولة بكري مصطفى بكري خبير اقتصادي البنك المركزي السوق الموازي ارتفاع معدلات التضخم أزمة السيولة الدولارية سياسة ملكية الدولة السوق الموازية صفقة رأس الحكمة مشروع رأس الحكمة صفقة رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
بعد فيديو “القسام”.. مظاهرات في يافا “تل أبيب” للمطالبة باستعادة الأسرى
الثورة نت/..
شهدت مدينة يافا “تل أبيب”، مساء اليوم السبت ،تظاهرات حاشدة للمطالبة بإطلاق سراح الأسرى الصهاينة من قطاع غزة ووقف الحرب.
وأفادت مصادر صهيونية بانطلاق تظاهرة في يافا تل أبيب للمطالبة بإتمام صفقة التبادل ورفضا لإقالة رئيس الشاباك والمستشارة القضائية.
يأتي ذلك بعدما بثت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، تسجيلاً جديداً لأحد الأسرى الصهاينة، ظهر فيه بحالة نفسية صعبة، مناشداً نقابات العمال الصهيونية (الهستدروت) بالضغط على حكومة العدو لإتمام صفقة تبادل تؤدي إلى تحريره وبقية الأسرى.
وفي التسجيل، الذي حمل عنوان “الوقت ينفد”، قدّم الأسير نفسه على أنه “الأسير رقم 22″،ووجّه نداءً عاطفياً إلى الصهاينة قائلاً: “أين هي حقوقي؟ لقد عملت تحت راية نقابات العمال لـ15 عاماً، ولم أطلب شيئاً قط، وهذه المرة أطلب فقط: أخرجوني من هنا، ألا أستحق ذلك؟”.