النائب العام يلتقي السفير الروسي لدى المملكة
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
التقى معالي النائب العام الشيخ سعود بن عبدالله المعجب سفير جمهورية روسيا الاتحادية لدى المملكة السيد سيرجي كوزولوف في المقر الرئيس للنيابة العامة بالعاصمة الرياض اليوم.
ويأتي هذا اللقاء في إطار تعزيز العلاقات الثنائية الوثيقة بين المملكة وروسيا على مختلف الأصعدة خاصة القضائي منها، وسبل مكافحة الجرائم العابرة للحدود.
اقرأ أيضاًالمجتمععميد معهد الاستشارات بجامعة الأمير سطام : يوم التأسيس ذكرى عظيمة لتاريخ مجيد
وخلال اللقاء ناقش النائب العام والسفير الروسي العديد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك بين البلدين، والتأكيد على أهمية تعزيز التعاون، وتبادل الخبرات في مجال مكافحة الجرائم المنظمة والإرهاب وغسل الأموال، وتبادل المعلومات في هذا الصدد.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
أيّ أبعاد للقاء باسيل - صفا؟
كتب ابراهيم بيرم في" النهار": أول تحرك سياسي علني ل"حزب الله" بعد سريان اتفاق وقف الأعمال العدائيةفي الجنوب، تبدى في زيارة المسؤول عن وحدة الارتباط والتنسيق في الحزبوفيق صفا لرئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل.يتحدث عضو "تكتل لبنان القوي" النائب غسان عطاالله إلى "النهار" عن أبعادهذا اللقاء عند التيار وعنصر الاستفادة منه، فيقول: "لا نخفي أننا نحبذالحفاظ على علاقة دائمة ومستقرة مع الثنائي الشيعي، ففي موازاة علاقتنا الآخذة بالتطور مع الرئيس بري، بقيت علاقتنا معقولة مع الحزب على رغم ماظهر من تعارضات بيننا حيال الكثير من الملفات، وكان آخرها اعتراضنا الشديدعلى حرب الإسناد لغزة التي خاضها الحزب على مدى 14 شهرا. ومع كل هذهالتباين، حرصنا على إبقاء خيوط التواصل والكلام مع الحزب قائمة".
"ومن هذه المنطلقات"، يستطرد عطاالله، "أتى استقبالنا موفد الحزب عندماطرق بابنا، ونحن نرى أنه لقاء ضروري وله أبعاده مستقبلا".
وردا على سؤال عن علاقة هذا اللقاء بالاستحقاق الرئاسي الذي طغى على ماعداه أخيرا، يجيب: "كان لا بد من التطرق إلى هذا الموضوع الحساس، لكنالحزب وسواه من القوى يعرفون موقفنا في هذا الصدد، وهو أننا مع رئيستوافقي يرضي أغلبية اللبنانيين إن لم يكن جميعهم، لأن المهم هو العملية السياسية التي ستلي الرئاسة، أي ما يتصل باستيلاد حكومة إنقاذ وطني".
ويضيف: "زدنا اقتناعا بهذا التوجه بعد الحرب الأخيرة وما تلاها من نتائجوتداعيات، وصرنا على يقين بضرورة الإتيان برئيس يخرج من الرحم المسيحي،وينال رضا الداخل واحترام الخارج ودعمه، فضلا عن أننا لا يمكن أن نرتضيإطلاقا برئيس استفزازي او رئيس تحدّ".