صبري فواز عن مهرجان الإسماعيلية: حريص على متابعته من الدورة الأولى (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
قال الفنان صبري فواز، عضو لجنة تحكيم مسابقة الفيلم القصير فى مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، إنه حريص على متابعة المهرجان منذ دورته الأولى، مشيرًا إلى أنه سبق تكريمه بالمهرجان بدورات سابقة.
وأضاف خلال لقائه على قناة «الوثائقية»، على هامش مهرجان الإسماعيلية، قائلًا: «بحب مهرجان الإسماعيلية، وهذة السنة أشارك فى المهرجان كعضو لجنة تحكيم، وشكرًا لتكريمهم سلوى محمد علي الغالية، وشكرًا لمئوية عبد القادر التلمساني كأحد الرواد، وهى دورة جيدة».
وتابع: «أنا شخصيًا من ضمن الأفلام اللى مأثرة فى حياتي بشكل كبير، فيلم صيد العصاري لعلى الغازولي».
وتعرض قناة الوثائقية رسالة يوميًا، عن فعاليات مهرجان الإسماعيلية، وذلك بالتزامن مع إعلان قطاع الإنتاج الوثائقي بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، منح جائزة باسم الوثائقية للفيلم الفائز بالمركز الأول في مسابقة أفلام الطلبة بالمهرجان، حرصًا على دعم المواهب الشابة.
ويدعم قطاع الإنتاج الوثائقي الفيلم الفائز في المسابقة، من خلال توفير كل الإمكانيات لخروجه إلى النور وعرضه على شاشة قناة الوثائقية، وذلك في ظل اهتمام الدولة المصرية بدعم الشباب المبدع ومساندتهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشركة المتحدة مهرجان الإسماعيلية صبري فواز مهرجان الإسماعیلیة
إقرأ أيضاً:
إقبال قياسي على معرض الكتاب بالرباط..أكثر من 83 ألف زائر في الأيام الأولى
شهد المعرض الدولي للنشر والكتاب، المنظم حالياً بمدينة الرباط تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، إقبالاً جماهيرياً غير مسبوق خلال الأيام الثلاثة الأولى من فعالياته، حيث تجاوز عدد الزوار 83 ألف زائر وزائرة، وفق ما أعلنته وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع الثقافة).
ويمثل هذا الرقم ارتفاعاً بنسبة 16% مقارنة بعدد زوار نفس الفترة من الدورة السابقة (الدورة 29) التي سجلت ما يقارب 71 ألف زائر، مما يعكس تنامياً ملحوظاً في اهتمام الجمهور بالثقافة والكتاب، ويؤكد مكانة المعرض كموعد ثقافي بارز على المستوى الوطني والدولي.
وتتواصل فعاليات الدورة الثلاثين للمعرض، التي انطلقت في 18 أبريل الجاري، إلى غاية 28 من الشهر ذاته، بمشاركة قياسية لـ756 عارضاً من 51 بلداً، يمثلون دور نشر ومؤسسات ثقافية وأكاديمية دولية، مما يجعل من هذه التظاهرة منصة للتبادل الثقافي والانفتاح على مختلف التجارب الأدبية والفكرية العالمية.
ويُنتظر أن تعرف الدورة الحالية برنامجاً ثقافياً غنياً ومتنوعاً، يضم أكثر من 200 نشاط ثقافي، بين ندوات فكرية، وتوقيعات كتب، ولقاءات مع مفكرين وكتّاب بارزين من داخل المغرب وخارجه، بالإضافة إلى فضاءات مخصصة للطفل وورشات إبداعية للشباب.
وتندرج هذه الدورة في إطار استراتيجية الوزارة لتعزيز القراءة العمومية، ودعم الصناعات الثقافية والإبداعية، وتوسيع دائرة الاهتمام بالكتاب في مختلف فئات المجتمع، خصوصاً في صفوف الناشئة.