ننشر لكم الآن متابعينا الكرام رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في البيت، والتي ترغب الكثير من السيدات التي لا تمتلك دخل شهري ثابت أو من لا يعولهم في التسجيل فيها والاستفادة من الراتب المقدمة لإعانتهم على المعيشة والتغلب على غلاء الأسعار السائر في البلاد، وتوفير كل احتياجات الحياة التي لا يمكن الاستغناء عنها، ولم تكن هذه المنحة هي الوحيدة المقدمة من الحكومة الجزائرية بل هناك منح أخرى مختلفة أعلنت عنها الحكومة الجزائرية ومنها منحة البطالة ومنحة الطفل ومنحة الطالب الجامعي.

خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة في البيت 2024


لكل سيدة في كافة ولايات الجزائر ترغب في الاستفادة من منحة المرأة الماكثة في البيت، عليكم اتباع الخطوات التالية:


يتم الولوج إلى موقع الوكالة الوطنية للتشغيل “هنا“.
الضغط على منحة المرأة الماكثة في البيت.
يتم تحديد الولاية التابع لها.
يتم تسجيل البيانات المطلوبة بشكل صحيح.
إرفاق كافة الأوراق المطلوبة للتسجيل.
الضغط على إرسال الطلب.


شروط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في البيت بالجزائر


لكل سيدة ترغب في الحصول على منحة المرأة الماكثة في البيت لا بد من استيفاء الشروط التي تتمثل في التالي:

يجب أن تكون المتقدمة جزائرية الجنسية ومقيمة باستمرار في الجزائر.
يجب أن يكون المواطنة ليس لها أي دخل ثابت أو تمتلك رصيد في البنك.

لا بد أن يتراوح عمر المتقدمة بين 18 عامًا و40 عامًا.
لا تمتلك أي عمل ولديها أطفال تراعهم.
الأوراق المطلوبة للتسجيل في منحة المرأة الماكثة في البيت
صورة من بطاقة الهوية الوطنية سارية.
صور شخصية حديثة.
شهادة إقامة.
الشهادة الجامعية ووثيقة مدون بها عدم التوظيف.
شهادة عائلية.
إذا كانت المرأة مطلقة فلا بد من تقديم وثيقة الطلاق.
في حالة إذا كانت المرأة أرملة فلا بد من تقديم شهادة وفاة الزوج.
شهادة إقامة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التسجیل فی

إقرأ أيضاً:

الأونروا: انهيار الوكالة سيحرم جيلاً كاملاً من التعليم

حذّر المفوّض العام لوكالة الأمم المتحدة، لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فيليب لازاريني، أمس الخميس، من أنّ انهيار الوكالة سيتسبّب بحرمان جيل كامل من الأطفال الفلسطينينين من التعليم، ما سيؤدّي لزرع بذور مزيد من التطرّف.

وقال لازاريني  إنّ "هناك خطراً حقيقياً يتمثّل بانهيار الوكالة وانفجارها، إذا ما استمرّت ضائقتها المالية الشديدة". وأضاف أنّه "إذا انهارت الأونروا فإننا بالتأكيد سنضحّي بجيل من الأطفال الذين سيحرَمون من التعليم المناسب".

الأمم المتحدة تؤكد أن التقدم الذي تحقق خلال الأسابيع الأولى لوقف إطلاق النار يستمر بالتراجع، حيث يخيم شح الغذاء والماء والخدمات الصحية على قطاع #غزة بعد 11 يوما من وقف دخول المساعدات الإنسانية.https://t.co/gODVzAIKdg

— أخبار الأمم المتحدة (@UNNewsArabic) March 12, 2025

ومنذ أكثر من 7 عقود، تُقدّم الأونروا إلى اللاجئين الفلسطينيين مساعدات أساسية وإنسانية وخدمية مثل التعليم والرعاية الصحية.

ووصف لازاريني الأونروا بأنّها "شريان حياة" لنحو 6 ملايين لاجئ فلسطيني، يتوزّعون على قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان والأردن وسوريا.

وكان لازاريني قال الإثنين الماضي، إنّه لا يمكن استبدال الأونروا إلا بمؤسسات فلسطينية، بعدما أعلنت إسرائيل أنها تشجع منظمات أخرى على "تولّي المسؤولية" في غزة. وأضاف خلال مؤتمر صحافي في جنيف "إن البديل ليس منظمة غير حكومية، وليس منظمة أخرى تابعة للأمم المتحدة"، مشدداً على أنّ "البديل الوحيد القابل للاستمرار هو المؤسسات الفلسطينية التابعة للدولة الفلسطينية".

Philippe #Lazzarini, the Commissioner-General of the United Nations Relief and Works Agency for Palestine Refugees (#UNRWA), warned that the collapse of the agency would deprive an entire generation of #Palestinian children of education, "which would lead to planting the seeds of… pic.twitter.com/DbNR3ZYDxI

— Mideast.Discourse.News (@news_mideast) March 14, 2025

وفي قطاع غزة الذي دمّرته الحرب التي استمرت 15 شهراً، توظف الأونروا 13 ألف شخص وتدير عمليات إنسانية لمنظمات أخرى.

وفي نهاية يناير (كانون الثاني) الماضي، علّقت إسرائيل عمل الأونروا على أراضيها بموجب قانون أقِرّ في أكتوبر (تشرين الأول) 2024، يحظر نشاط الوكالة في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة.

وتتّهم السلطات الإسرائيلية موظفين في الأونروا بالتورط في هجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023. ودفعت هذه الاتهامات كبار المانحين إلى تعليق تمويلهم الوكالة. وخلص تحقيق أجرته الأمم المتحدة في أغسطس (آب) 2024، إلى أن 9 من موظفي الأونروا "ربما كانوا متورطين" في الهجوم.

وقال لازاريني أمس الخميس: "نحن نقدّم في المقام الأول خدمات شبيهة بالخدمات الحكومية". وأضاف "من هنا فأنا لا أرى أيّ منظمة غير حكومية أو وكالة أممية، تتدخل فجأة لتقديم خدمات عامة".

وحذّر المسؤول الأممي من أنّ فقدان الخدمات التعليمية التي تقدمها الأونروا قد تكون عواقبه وخيمة. وقال "إذا حرمتَ 100 ألف فتاة وصبي في غزة، على سبيل المثال، من التعليم، وإذا لم يكن لديهم مستقبل، وإذا كانت مدرستهم مجرد يأس ويعيشون بين الأنقاض، فأنا أقول لك إنّنا نزرع بذلك بذور مزيد من التطرف". مضيفاً "أعتقد أنّ هذه وصفة لكارثة".

مقالات مشابهة

  • استعدادًا للتشغيل النهائي.. نجاح تجربة سحب الدخان من محطات المونوريل - (فيديو)
  • البيت الأبيض: أخطرنا إيران بإنهاء دعمها للحوثيين بعد الضربات التي تلقتها
  • حققت رقمًا قياسيًا بعام 2024..أفضل 10 مواقع تابعة لخدمة المتنزهات الوطنية الأمريكية
  • اتصالات الجزائر تتحصل على شهادة دولية لنظام إدارة الجودة
  • «المفوضية» تُنظم حملة توعية للتسجيل في الانتخابات
  • السعودية تتفوّق على مصر وإسرائيل.. الدول التي تمتلك أقوى «مقاتلات عسكرية»!
  • السعودية تُهنئ الجزائر على المكتسبات المحققة لصالح المرأة
  • الأونروا: انهيار الوكالة سيحرم جيلاً كاملاً من التعليم
  • شاهد بالصورة والفيديو.. بالتهليل والتكبير.. الفنان طه سليمان يصل مدينة بحري ويختبر معدات الصوت التي استجلبها لخدمة مساجد المدينة
  • ترامب: أمريكا لا ترغب في تصعيد العقوبات ضد روسيا