تحديد الأبواب المخصصة لدخول المعتمرين والمصلين في المسجد الحرام خلال شهر رمضان 1445 ( تعرف عليها)
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة الحج والعمرة عن تحديد الأبواب المخصصة للمعتمرين والمصلين خلال شهر رمضان في المسجد الحرام والمسجد النبوي، وذلك عبر حسابها الرسمي على منصة اكس، تأتي هذه الخطوة في إطار جهود الوزارة لتنظيم الأمور وتوفير الراحة للزوار، سواء كانوا معتمرين أو مصلين، بالإضافة إلى ذلك، تهدف الوزارة من خلال هذه الإجراءات إلى ضمان سلامة الزوار وتجنب التدافع والازدحام، خاصة في ظل ارتفاع أعداد الزوار خلال شهر رمضان، حيث يتوافد الناس من جميع أنحاء العالم لزيارة الحرمين الشريفين.
تم تخصيص أبواب محددة لدخول المصلين خلال شهر رمضان 1445 هجري، حيث تتميز هذه الأبواب بتوفير سهولة الوصول والخروج لذوي الاحتياجات الخاصة، يتضمن ذلك الأبواب التالية:
في توسعة السعودية الثالثة: تحديدًا في الأبواب بأرقام 100، 104، 114، 119، 121، و123.
في الساحة الجنوبية: من سلم أجياد وجسر أجياد.
في توسعة الملك فهد: من الباب رقم 10 إلى الباب رقم 92، باستثناء الأبواب بأرقام 67 و79.
في الساحة الشرقية: جسر المروة، جسر الراقوبة، وسلم المروة (رقم 23).
بوابات الدخول للمعتمرين في شهر رمضان 1445 في المسجد الحرام والمسجد النبوي
تخصصت وزارة الحج والعمرة خمسة أبواب لدخول المعتمرين خلال شهر رمضان، بالإضافة إلى مصلى الركعتين خلف مقام إبراهيم عليه السلام، وفي حال الحاجة إلى مصليات الركعتين الإضافية، ستخصص بين المروة وباب الملك عبد الله في الدور الأرضي، يتم تقديم هذه الأبواب على النحو التالي:
باب الطوارئ (رقم 17)، باب السلام (من 0 إلى 19)، وباب المروة (رقم 20) بما يشمل جسر المروة وسلم المروة (رقم 23)، وجسر عربات المروة.
توسعة الملك فهد: توجد باتجاه جسر الشبيكة.
الساحة الشرقية: تقع بالقرب من باب النبي (رقم 14) وسلم الأرقم الجنوبي (رقم 16)، بالإضافة إلى مصاعد الأرقم ومدخل جسر الأرقم.
الساحة الجنوبية: تقع بالقرب من باب الملك عبد العزيز (رقم 1)، وباب أجياد بما يشمل جسر أجياد.
يذكر أنه تم تحديد باب إسماعيل للخروج، وباب بلال (رقم 4)، وباب الصفا أيضًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فی المسجد الحرام خلال شهر رمضان شهر رمضان 1445
إقرأ أيضاً:
"هيئة الحرمين" تطلق بوابة تقديم طلبات سفر الإفطار الرمضانية
أعلنت الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين إطلاق بوابة إلكترونية جديدة مخصصة لاستقبال طلبات تنظيم سفر إفطار الصائمين داخل المسجد الحرام خلال موسم رمضان المبارك.
ويأتي هذا في إطار تعزيز جودة الخدمات المقدمة للصائمين والزوار وتنظيم عمليات الإفطار بما يتماشى مع أعلى المعايير الصحية والإدارية.
وتُختار مواقع السفر وفق آلية محددة بحيث تقتصر على سفرة واحدة لكل فرد وعشر سفر كحد أقصى للجهات الخيرية.
وأكدت الهيئة ضرورة التعاقد مع شركات الإعاشة، المعتمدة والالتزام الكامل بالشروط والأحكام المعلنة، عبر البوابة الإلكترونية.
وتشمل مكونات الوجبة الرمضانية التمر منزوع النوى، وخبز الشريك أو الفتوت وزيادة أو دقة مديني وعبوة الماء سعة مائتي ملليلتر.
هذا بالإضافة إلى إمكانية تقديم مكونات إضافية بحد أقصى عنصرين مثل العصير الطبيعي بمئة بالمئة والمكسرات، دون قشور والكب كيك أو الفطيرة المالحة أو الحلوة والمعمول والقشطة والتمر المحشي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سفر إفطار الصائمين داخل المسجد الحرام - شؤون الحرمين
كما أكدت الهيئة توفير وجبات منخفضة السعرات الحرارية تناسب أصحاب الأمراض المزمنة ومرضى السكري، بنسبة عشرين بالمئة من وجبات الأفراد وثلاثين بالمئة من وجبات الجهات الخيرية، ضمن جهودها لتلبية احتياجات جميع الفئات وضمان سلامتهم.
و تتيح البوابة الإلكترونية إمكانية الاطلاع على جميع الشروط والضوابط وتقديم الطلبات بسهولة وسرعة، وتشدد الهيئة على أهمية الالتزام بالمواصفات المعتمدة لضمان تقديم وجبات تلبي احتياجات الزوار وتحقق الأهداف الخدمية والتنظيمية المرجوة
وتسعى الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين من خلال هذه المبادرة إلى تحسين تجربة الصائمين والزوار في المسجد الحرام، عبر تقديم خدمات إفطار متكاملة ومنظمة تسهم في تعزيز الأجواء الروحانية لشهر رمضان المبارك.
ومن جهة أخرى كانت وقّعت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مذكرة تعاون مع الشركة السعودية لإدارة المرافق (FMTECH).
وذلك بهدف تعزيز كفاءة الأصول والمرافق وخدماتها في الحرمين الشريفين؛ لتحقيق الاستدامة في إدارة الأصول والمرافق، بما يلبي أفضل الممارسات العالمية.
وكذلك تعزيز رسم خارطة طريق مشتركة؛ لتحديد سبل التعاون الحالية والمستقبلية، وتبادل الخبرات والدراسات والبحوث، لتحقيق شراكة إستراتيجية مثمرة.