إعلام عبري: حكومة نتنياهو تصدق على تمديد إجلاء سكان البلدات الحدودية مع غزة ولبنان
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
نتنياهو: أعمل بشكل يومي مع زملائي على الصعيد الدولي لمساعدة الجيش على التحرك بحرية
أفادت القناة 12 العبرية بأن حكومة بنيامين نتنياهو صدقت على تمديد إجلاء سكان البلدات الحدودية في محيط غزة ومع لبنان حتى يوليو/ تموز المقبل.
اقرأ أيضاً : بايدن: وقف إطلاق النار بغزة قد لا يكون يوم الاثنين
وفي وقت سابق قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه لن يرضخ لطلبات حماس وسيواصل الحرب حتى تحقيق الانتصار الحاسم، وفق مزاعمه، لافتا إلى أنه من المبكر القول إن كانت حكومته ستتوصل إلى صفقة قريبا.
وأضاف نتنياهو خلال مؤتمر صحفي مساء الخميس، أن هدف العملية السياسية هو منح العملية العسكرية الوقت لتحقيق الانتصار الحاسم، لافتا إلى أن الضغوط الدولية لا تؤثر عليه لأننه ملتزم بتحقيق أهدافه ومصالح حكومته.
وتابع نتنياهو: "أعمل بشكل يومي مع زملائي على الصعيد الدولي لمساعدة الجيش على التحرك بحرية في عملياته".
وزعم نتنياهو أنه سيقضي على حماس ويعيد جميع المحتجزين.
وأِشار نتنياهو، إلى أنه يعمل من أجل مواصلة الحرب وتحقيق أهدافها رغم تزايد الضغوط الدولية على حكومته.
وأضاف أن يسعى لمضاعفة التجنيد مرتين أو ثلاثا، لافتا إلى أنه يعد قانونا لدعم الجيش وجهوده.
وادعى أن الانتصار على حماس سيكون بالقضاء على جميع كتائبها في مركز قطاع غزة وجنوبه، لافتا إلى أن إجراء انتخابات عامة الآن سيعني وقف الحرب وهزيمة تل أبيب.
وأردف أن البيت الأبيض نفى التقارير التي تم وصفي فيها بالأحمق وما يهمه هو رأي المستوطنين.
وقال إن حكومته ستتيح حرية التعبد للمسلمين خلال شهر رمضان مع المحافظة على الأمن في نفس الوقت.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة تل أبيب لبنان لافتا إلى أن
إقرأ أيضاً:
“صنعاء” تستنكر تمديد “حكومة عدن” اعارة قطع أثرية نادرة لمتحف أمريكي
الجديد برس|
أدانت وزارة الثقافة والسياحة في صنعاء إقدام الحكومة التابعة للتحالف على تمديد الإعارة لـ 80 قطعة أثرية يمنية لمتحف “سميثسونيان للفنون الأمريكية” لعامين إضافيين.
وأشارت الوزارة في بيان اليوم إلى أن هذا التمديد يعكس حالة الانفلات والفوضى الذي تعيشه المحافظات المحتلة، وعدم وجود منطقة آمنة فيها لحماية الآثار، فضلا عن الفساد المستشري في حكومة المرتزقة، التي يتاجر أعضاؤها باليمن وثرواته ودماء أبنائه، ويستغلون تراثه الثقافي في الكسب غير المشروع وتحقيق الثراء.
واعتبر البيان التمديد تفريطا واستهتارا بثروات اليمن وتراثه الثقافي الغني.. لافتا إلى أن هذه القطع التي سبق وتم إعلان استعادتها بعد تهريبها من البلد، هي ثروة وطنية قومية، وهوية أمة، وليست سلعة ولا بضاعة بيد “حكومة عدن” وفصائل الأمر الواقع للاتجار بها.
وأكد أن محاولة تسويق هذا الإجرام بحق التراث الثقافي الوطني ضمن مزاعم التعاون الدولي في حفظ تراث اليمن في غير أرضه، هو ذر للرماد على العيون، وتغطية على الفشل في حماية التراث محلياً .